مـــن سيبكي عليك 2024.

يقول الله سبحانه وتعالى حين أهلك قوم فرعون:
(فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ)
(الدخان:29)

روى ابن جرير في تفسيره عن بن عباس رضي الله عنه في هذه الآية:
أن رجلاً قال له: يا أبا العباس رأيت قول الله تعالى :
"فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين " فهل تبكي السماء والأرض على أحد ؟

فقال رضي الله عنه : نعم إنه ليس أحدٌ من الخلائق إلا وله باب في السماء منه ينزل رزقه ومنه يصعد عمله
فإذا مات المؤمن فأغلق بابه من السماء الذي كان يصعد به عمله وينزل منه رزقه فقد بكى عليه..
وإذا فقده مصلاه في الأرض التي كان يصلي فيها ويذكر الله عز وجل فيها بكت عليه.

قال ابن عباس : أن الأرض تبكي على المؤمن أربعين صباحاً .
فقلت له: أتبكي الأرض ؟
قال: أتعجب؟!!!
وما للأرض لا تبكي على عبد كان يعمرها بالركوع والسجود..
وما للسماء لا تبكي على عبد كان لتكبيره وتسبيحه فيها كدوي النحل..

وحين تعمر مكانك وغرفتك بصلاة وذكر وتلاوة كتاب الله عز وجل فهي ستبكي عليك يوم تفارقها قريباً أو
بعيدا..
فسيفقدك بيتك وغرفتك التي كنت تأوي إليها سنين عدداً ستفقدك عاجلاً أو آجلاً..

فهل تراها ستبكي عليك؟!!
:030104_em

( زعوووله )

يزاج الله خير أختي

وتسلمــين على الموضوووووووع

في ميزان حسناتج ان شالله

**********drawGradient()

* حزووووووووووووووووووووون *


مشكووووره اختيه ع الموضوووع
وجعلـــــــــه الله في ميزان حسناتج ان شاء الله
ويعطيج العافيه
اخــــــــر الاحزان + يتيمة زايـــــد

يسلمووووووووو ع المرور

ويعطيكم العـــــافيه

تسلمين اختي زعوووله على هذا الموضوع الطيب

اسأل الله ان يجعلنا واياكم ممن يشربون من حوض النبي محمد صلى الله عليه وسلم شربة هنيئة مرية لا نظما بعدها ابدا ….

مشكوره حبوبه ع المرور

همس الروح وتسلمين

خليجية

مشكوره أختي ع الموضووووع

وربي يعطيج ألف عافيه وأجر أن شاء الله …..

تسلمين أختي ع الموضوع

وجعلة في ميزان حسناتك

أمين يااااا رب العالمين

أختــــ سندريلا ــج

سندريلا + aleazya

يسلموووووووو ومشكوورين ع المرور

مشكووره أختييه على موضووعج الرائع ووالله يعطيج العافيه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top