بعد ان مضى العمر 2024.

تداركت انفاسي وانا ابوح لك بما في خاطري
تداركت يدي وهما تلوحان تعبران بما يجول في سمائي
تداركت عيني وهما تحلقان هنا وهناك
تداركت كلماتي وهي تائهة تخنقها الآهات
تداركت ايامي وهي تظن انك ممسك بيديها
تداركت حياتي وهي مدفونة في زمان بات يخنقها
تداركت قلبي الذي ما عاد يكون قلبا بعدما ألم به من جروح
جروح اصبحت صعبة المداوة.. جروح وان بقيت سنينوان انسيها ماكان يعتيلها.. ستصيب قلبي بجروح جديدة

واخيرا تداركت عمري ولكن لم استطع إيقافه لأنه ضاع ولم أدرك إلا الفتـــات

واخيرا تداركت عمري ولكن لم استطع إيقافه لأنه ضاع ولم أدرك إلا الفتـــات

آنسة بوظبي
ابداع ماله مثيل
تسلم ايدج على ها الطرح
اترقب يديدج بفارغ الصبر
تانكيووووو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.