الانتظار 2024.

سأنتظركــــ..
حتى تسطع الشمس ..
وتنير الكون..وتبدد الظلام..

سأنتظركــــ..
لأنني لا أريد إلا الجد..
ولا أحب الهزل..

سأنتظركــــ..
حتى أرى الماء الصافي..
الذي يعبر عن الطهارة والنقاء..
ومنه خلق الله كل شئ حي..

سأنتظركـــ..
لأنكــــ النور الذي سأغسل به وجهي..
وأشعر أن الأحلام صارت حقيقة..
ولن أحتاج إلى المنامات والأحلام..
لأن بوجودكــــ أصبحت الأحلام حقيقة أراها بعيني..

سأنتظركـــــ..
لأنني لن أعرف الحقيقة إلا بين يديكــــ..
ولن أجد معهم إلا الوهم والخداع,,
ولكنني أبحث معكــــ عن الحقيقة

سأنتظركــــ..
لأنني لا أعشق سوى الهدوء..
ولن أحتاج إلى سماع أي صوت سوى صوتكــــ ..
الذي معه سأشعر بأنني عرفت حقيقة نفسي..
ووجدت الحياة التي كنت أرجوها طوال العمر.

سأنتظركــــ..
لأنني أصبحت عاشقة لضوء القمر..
عاشقة لليل..
عاشقة للهدوء والسكون..
ففيه يخلو كل حبيب بحبيبه..
ومعكــــ سأنظر إلى جمال القمر..
الذي يجعلني أشعر بعظمة خالق الكون والوجود..

سأنتظركــــ..
لأنك تسعى إلى كشف الحقيقة أمام عيوني..
تسعى لكي تجعل مني إنسانة أفهم معنى الحياة..
وأعرف حقيقة ذاتي..
وستظل كلماتكــــ في فردوس قلبي..
لأنها كلمات نابعة من قلب لا يعرف سوى الحب
والخوف على من أَحب..

سأنتظركــــ..
حتى وإن كان الرحيل .. هو المكتوب..
فستظل كلماتكـــ ..تنير لي كل الدروب..

كَلِمَاتِ رَائِعَهُ
تُسَلِّمُ ايدْجَ غَنَاتِيْ عَ الْنَقَلَ
لَا عِدَمْنَا جِدَيْدِج
لُجَّ وووودِيّ…
ماشاء الله
وش ذي الرومنسية
يعطيش العافية مشكووووووره

«قوائم الانتظار» تحرم 3 شقيــقات جامعيات العمل 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية

قالت ثلاث شقيقات جامعيات في مدينة خورفكان إنهن يبحثن عن عمل، إذ طرقن أبواب جهات حكومية وخاصة في المنطقة الشرقية، ولكن من دون رد ينهي معاناتهن، سوى وعود بالاتصال بهن قريباً، لكنها سرعان ما تتبخر أدراج الرياح، إذ حرمتهن «قوائم الانتظار» في الجهات التي يقدّمن فيها طلبات الحصول على فرص عمل، وتالياً تبخرت أحلامهن في الحصول على وظائف، مشيرات إلى أن شقيقتهن الرابعة على وشك التخرج لتلحق بهن في طابور العاطلات.
وتفصيلاً، قالت هدى علي (28 عاماً): «تخرجت في كلية التربية، تخصص رياضيات وعلوم من جامعة الإمارات، منذ نحو ثلاث سنوات، وقدمت أوراقي إلى وزارة التربية للحصول على فرصة عمل، ولكن أخبرني مسؤولو الوزارة بأني مازلت على قائمة الانتظار حتى الآن».
وأضافت هدى «عملت معلمة احتياط وحصلت على دورات وخبرات عدة في مجال التدريس، وفي كل مرة أراجعهم يقولون لي إني سأكون من المقبولين قريباً، ولكن تعبت من الانتظار طوال هذه السنوات، إذ إني خريجة جامعية ومن حقي الحصول على وظيفة تلائم تخصصي الذي اخترته، وهو حلم كل خريجة في المنطقة الشرقية، لكن أوراق خبرتي وشهادتي الجامعية غطاها التراب في أدراج المكاتب».
وذكرت شقيقتها (أم مريم، 27 عاماً) «تخرجت في جامعة الشارقة منذ أربع سنوات وتخصصي لغة عربية، وحاصلة على دورة قيادة الحاسب الآلي، ودورة في تميز البحوث وقدمت أوراقي الى وزارة التربية وهيئة الموارد البشرية في الشارقة ودبي، وأنا على اتصال دائم معهم للسؤال عن طلبي، ولكن لا جديد حتى الآن».
وتابعت، «أنا متزوجة ووضعي لا يسمح لي بالانتقال إلى إمارة أخرى، مثل الشارقة أو دبي للعمل هناك، ولذا أتمنى الحصول على وظيفة في المنطقة الشرقية، لكن حلمي يتحول إلى سراب مع مرور الوقت، في قوائم الانتظار، ولذا صرفت النظر عن العمل في (التربية) وأبحث في أماكن أخرى في غير تخصصي، ولكن مازلت أتلقى الرد نفسه وهو الانتظار علّ وعسى يتم تدشين مؤسسات جديدة ويتم قبولي وتوظيفي فيها».
وأضافت (أم مريم) «قدمت مع اثنتين من شقيقاتي، رسالة إلى الديوان، وراجعنا طلبنا وعندها طلب منا مراجعة الموارد البشرية من جديد، والرد معروف، ولكني خريجة وأملي مثل كل مواطنة تحقيق طموحاتي البسيطة في الحصول على عمل مناسب لأخدم وطني، وفي الوقت نفسه، أساعد أسرتي».
وأفادت شقيقتهما عهود علي(24 عاماً) بأنها خريجة علم اجتماع في جامعة الشارقة سنة ،2010 مؤكدة «أعلم بأني لن أكون أفضل حالاً من شقيقتيّ اللتين ظلتا ملازمتين المنزل منذ سنوات، إذ أكملت سنة تقريباً من دون رد، سوى «اسمك على قوائم الانتظار» على الرغم من اجتيازي دورة في العلاقات العامة وأخرى في الحاسوب ولغتي الانجليزية جيدة، ولكن الكل يطلب الخبرة. وتتساءل «كيف أحصل على الخبرة إن لم تُتح لي الفرصة المناسبة للعمل أو حتى وجود مراكز لتدريب الخريجين وتأهيلهم لسوق العمل؟»، وتابعت عهود «أدرك ان الحصول على عمل في المنطقة الشرقية أمر بات بعيد المنال، ولكني إن اردت العمل في دبي أو الشارقة ستصادفني مشكلات عدة، منها المواصلات والسكن ونظرة بعض الأشخاص مازالت ضيقة بالنسبة لأي فتاة ترغب في العمل خارج منطقتها». وذكرت شقيقتهن، نوف علي (23 عاماً)، أنها تدرس علاقات عامة في جامعة الشارقة وستتخرج قريباً، ولكنها تخشى ان تنضم إلى «قائمة الانتظار»، واصفةً إياها بأنها «قائمة موت» لأحلامها الوليدة في الحصول على وظيفة مناسبة بعد التخرج. وأوضحت نوف ان «العمل في مدينة خورفكان والفجيرة بات من المستحيل، فجميع صديقاتي يشتكين الحال، ويتحسرن على سنوات الدراسة التي قضينها في الجامعة وعلى الأموال التي ينفقها أهاليهن عليهن، وكم تمنين لو عملن وأرحن آباءهن من العمل بعد أن أرهقهم المرض وكبر السن». وأكملت «أكثر الخريجات اللواتي تخصصن علاقات عامة صُدمن بالواقع وعدم وجود وظائف لطالبات الاعلام، فالمنطقة الشرقية مازالت تحتاج إلى سنوات أخرى حتى تحقق تطوراً ملحوظاً في مجال الاعلام».
وأكدت أن «معظم من توظفن من صديقاتي، لجأن إلى بعض الأشخاص لمساعدتهن، والدليل على ذلك أني أعرف خريجات منذ ست وثماني سنوات مازلن يتابعن رحلة البحث عن وظيفة»، متسائلة «ولكن إلى متى ستبقى هذه المشكلة تؤرق خريجات المنطقة الشرقية، سواء في مدينة الفجيرة أو خورفكان ودبا وكلباء؟». وقال شقيقهن (حسن، 27 عاماً): «لديّ سبع أخوات، ثلاث منهن عاطلات عن العمل والرابعة تتابع تعليمها، لأنها شعرت باليأس من البقاء في البيت على أمل انتظار الوظيفة». وتابع «مشكلة بطالة الخريجين تفاقمت في السنوات الأخيرة، ودائماً اللوم على المواطن لأنه لا يقبل بالراتب أو الوظيفة في الشركات الخاصة بزعم أن العمل فيها متعب، ولكن آلاف الخريجين ينتظرون فرص عمل». وأضاف «أفكر في مستقبل إخوتي وأبي متقاعد وعاد الى العمل مرة اخرى، بعد ان جلست شقيقاتي في البيت، فالغلاء أصبح لا يُحتمل في السنوات الأخيرة، والنفقات زادت وراتب واحد لا يفي بكل الاحتياجات، وقد راجعت الموارد البشرية ولم نجد إلا رداً واحداً وهو الانتظار، وأنا شاب عليّ مسؤوليات، ولم أتزوج حتى الآن لأساعد والدي على توفير مصاريف الحياة اليومية».

وعليڪم السلآم ورحمۃ اللـﮧ وبرڪاتـﮧ

مسسـآج الخيــر ً خليجية

نـآس عندها ڪفائۃ وقدرة على العمل ليش ما تشتغل مع انـﮧَ الوظايف

واايد وڪلها حق الاجنبي اللـﮧ يعيـטּ

سلمتي الغـآلي ً ع الخبر قوآج اللـﮧ

ولآهنتي ..~

غير الانتظار 2024.

غير الانتظار

هل بيديك طوي الزمان لموعد اللقاء

غير الانتظار

هل يزداد الجفاف ام يزداد الاشتياق

غير الانتظار

هل اذرف الدمع ام اكابر بالعتاب

غير الانتظار

هل لديك الجواب

أحكي معي

هل لديك الجواب

أحكي معي

اشفي قليلي بالدمع والعتاب

أحكي معي

اكسري حاجز الخيال

أحكي معي

انثري أوراق حبك في واقعي

في واقعي

لا انتمي إلى غير واقعي

في واقعي

يصبح كل شي واقعي

في واقعي

لا يوجد مكان للشقي

في واقعي

أنعش بصيص الأمل

بصيص الأمل

كالنور في سواد الظلام

بصيص الأمل

هو من يعطي روح للحياة

بصيص الأمل

هو من يجلب السعادة وقت المحن

بصيص الأمل

ترويض المشاعر بغير الأنتظار

بغير الانتظار

بغير الانتظار

بغير الانتظار

لا تكتمل لوحة الحياة

مرحب .. السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..❤️

صح بوحكك و لا هنت ع هذي الخاطره الجميله .. سلمن اناملك و اتريا الزود من يداك ..❤️

كنت هنا :: غلاوي❤️

وأنا أشكرك أخوي من الأعماق على مرورك الكريم
أحكي معي

اكسري حاجز الخيال

أحكي معي

انثري أوراق حبك في واقعي

في واقعي

لا انتمي إلى غير واقعي

في واقعي

يصبح كل شي واقعي

،،

فعلا ً بغير الإنتظار لا تكتمل لوحة الحياة ؟

تسلم أخوي حرف ساكن على هذا التميز المعبر و البوح الجميل ،

يعطيك ألف عافيه و تحياتي لك شاعرنا دمت بود .

أشكرك أخي طبعان من الاعماق على مرورك الجميل
دمت بسعادة غامرة
أخوك حرف ساكن

«أم عبيد» تحصل على بيت دون سقف بعــد 20 عاماً من الانتظار 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم تصدق المواطنة (أم عبيد)، البالغة من العمر 47 عاماً، أن المنزل الذي قدمته إليها بلدية الفجيرة ليأويها بعد انتظار دام أكثر من 20 عاماً، بلا سقف، وجدرانه آيلة للسقوط، ولا أبواب فيه ولا نوافذ، ويجاور موقعاً لتجميع النفايات، وسكناً للعمال.

وكانت قصة (أم عبيد) أثارت جدلاً عقب بثها عبر نشرة أخبار الإمارات في تلفزيون دبي، مساء أول من أمس.

وزارت «الإمارات اليوم» (أم عبيد) في منزلها المستأجر، قبل أن ترافقها إلى المنزل الذي حصلت عليه من بلدية الفجيرة، وطلبت إليها صيانته، لكن أم عبيد تؤكد أنه لا يصلح لأي نوع من الصيانة. وكانت (أم عبيد) تزوجت وهي في الـ13 من عمرها، وبعد سنوات عدة طلقها زوجها بعدما أنجبت أربعة أبناء، ثلاث بنات وابن توفي قبل سنوات، وهي متزوجة حالياً، ولها ولدان من زوجها المتقاعد الذي يتسلم راتباً قدره 12 ألف درهم، يقتطع البنك جزءاً منه، ويذهب الجزء المتبقي لأسرته الأولى التي تضم 12 فرداً في مراحل دراسية متنوعة.

وذكرت (أم عبيد) لـ«الإمارات اليوم» أنها حاصلة على شهادة ثانوية عامة، وزوجها تكفل بتربية بناتها إلى أن كبرن وتزوجن، وساعدها على إكمال دراستها حتى أصبحت موظفة، وعملت في مستشفى كلباء 21 سنة، قبل أن تتقاعد قبل نحو شهر، لافتة إلى أنها تتحمل مسؤولية تربية ابنيها وأعباء الحياة زادت في الفترة الأخيرة.

وكان مدير الشؤون القانونية في بلدية الفجيرة، عبدالله خلف العقربي، برر إجراء البلدية بأن (أم عبيد) زوجة ثانية، وسبق أن منح زوجها مسكناً من البلدية.

وأفادت أم عبيد بأن وضعها زوجة ثانية لا يعني أن تحرم هي وأبناؤها من بيت حكومي، وتعيش في بيت مستأجر مدة 16 عاماً، وتساءلت: «هل يتعين على الإماراتية أن تبقى عانساً طوال عمرها لتحصل على منزل، لأن القوانين تقف عقبة وعائقاً أمام هذا المطلب؟».

وكانت (أم عبيد) تدفع 30 ألف درهم سنوياً إيجار المنزل الذي تسكنه، قبل أن تنتقل أخيراً إلى منزل آخر يملكه أحد أقربائها استأجرته بسعر خاص لا يتعدى 12 ألف درهم، وهو يتكون من غرفتين وصالة وحمام.

وقالت إن «عدد أفراد أسرتنا يصل ،12 مع الخادمتين، وبناتي يوجدن في المنزل مع أبنائهن معظم أيام الأسبوع، نظراً لظروف أزواجهن وعملهم في مدن أخرى».

وأوضحت أن ظروفها المالية لا تمكنها من الالتزام بجميع مصروفات الأسرة، مشيرة إلى أنها «تقدمت بطلب مسكن منذ 20 سنة، بعد زواجي بعام واحد، ولم أكن أمانع في أي منزل حتى لو كان مخصصاً للأرامل أو المطلقات، لكن أن أعامل بهذه الطريقة وبهذه (الدونية) ويسلم لي بيت محطم لا يصلح لنعته بالمنزل أصلاً، فهذه طريقة لا إنسانية وغير مقبولة».

وأضافت أن موظف البلدية الذي أخبرها عن تسلم المنزل، قال لها «اذهبي وتسلمي بيتك بلا مفاتيح»، «ولم أفهم قصده في بداية الأمر، ولم يدر في خاطري للحظة أن البيت بلا أبواب، وقدرت أن المفاتيح وضعت هناك في المنزل، لكنني بعد الخروج من البلدية توجهت لمعاينة المنزل، وفجعت وصدمت ببيت بلا نوافذ ولا أبواب، ومحاط بالقذارة والنفايات».

وتابعت «راجعت المدير المسؤول، فأجابني قائلاً: انتظر ي حتى نحول موضوعك إلى الديوان أو البلدية لصيانة المنزل لك».

وحاولت «الإمارات اليوم» التواصل مع مسؤولي بلدية الفجيرة لإيضاح الأمر، لكن تعذر ذلك، على الرغم من إجرائها عدداً من الاتصالات.

وعليكم السلام ورحمه الله وبركآآته
تسلمين خيتو ع الخبر
ربي يعطيج العآفية ^^
وااااااااااااااااااااااااااااط
عاطينها بي مهدوم بدون سقف

الله يعين بس

وين اخلاقيات المهنة ؟!

يعطيج العافية

– سانتظر حتى نهايةة الانتظار ! * 2024.

ليسـت مصيبة أن نفقد الحياة في كارثة
ولكن المصيبة
أن نفقد الحياة في الحياة..!!

هناك بعض الظلال ” الثقيلة “
ما إن تتواجد في ذات المكان
حتى تشعر بالضيق ..
ويضيع الإلهام منك !
تجنبهم قدر المستطاع ..

السموم ثلاثة أنواع
سموم الطعام ، وسموم الشراب ، وسموم ” الكلام “

فإن أردت التخلص من أحدهم .. كن به رحيما

وتجنب سموم ” الكلام “

هناك فرق بين التدخل والاهتمام
وهناك فرق بين النقد و إرادة الأفضل
وهناك فرق بين تصيد الزلات و النصيحة
وهناك فرق بين العضوية و الانتماء

يفصل بين كل منهم فاصل شفاف ..
قد تصل نسبة شفافيته إلى 99 %

قالوا :
” يُسقى الورد بمياه كثيرة لكنه ..
لا ينسَ طعم الماء الذي أحياه من الموت “

وأقول :
لا تبخل على من تحب بـ كلمة ود
قد تحييه كلمتك من موت ..
نتعلم من القسوة أحيانا
لكنها دوما موجِعَــــة..!!

إذا القلم لم يفتح فكراً
أو يضمّد جرحاً
أو يرقئ دمعةً
أو يُطهّر قلباً
أو يكشف زيفاً
أو يبنيَ صرحاً يسعد الإنسان في ظلاله
فـمـا فــائـدتـه إذن ..؟!

يستغربون من حبّك لـ / ” فلان ” فهو غليظ القلب ذو طبع شديد !
ووحدك من تراه طيب القلب ، ليّن الطبع .. صادق النيـه
وتستغرب من نفسك أحيانا : فالكل يحبون ” فلانا ” ووحدك
من تراه بغيض !

لماذا؟ نحبّ البعض أكثر ، فنغفر لهم أكثر ، ونمنحهم أكثر ؟

ولماذا؟ نفرح بعطاء من نحب أكثر من فرحنا بعطاء من يحبّنا ؟

اكبر انهزام عندما تنهزم امام نفسك..
تضيق بك الدنيا .. حيث لا مخرج .. لا مفر..

اكبر خطأ عندما تخطئ على نفسك..
حيث يصعب ان تعتذر انت منك..!

(نصيـــــحـــه)
حافظ عليها.. حافظ على نفسك..
فهي اعظم من ان تخطئ عليها..
ارق من ان تقسو عليها..
خذ الحذر معها.. فانها انت..

نحزن على الماضي
لان خسارتنا فيه كبيره
وعندما نحزن على المستقبل
تكون الخسارة أكبر ..!!

هناك تناسب عكسي
بين
الانتظار
والإنتظار..!
فكلمازاد الأول نقص الثاني
سأنتظر حتى نهايةة
الإنتظار..!

عندما تخسر لا بد أن تستفيد من خسارتك بأن تعتبر

/

راق لي . ، *

كلام جميل
تسلم عالطرح
لا تحرمنا من يديدك
خليجية اقتباس خليجية
خليجية المشاركة الأصلية كتبت بواسطة داعية لوجه الله خليجية
خليجية
كلام جميل
تسلم عالطرح
لا تحرمنا من يديدك
خليجية خليجية

+1 =) !

كلـــــــمات راقـــــــــــــت لي كثيــــــــرا

دوووم الابــــداع والتميـــــــز

تحياتي للكــــــــــــــــل

ريمــــــــــــــو

يسلمووو عالطرح الوااو ..

ربي لاهانك .. ولا قل مقدارك ..