إماراتيان يشاركان في حماية القطب الجنوبي 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية

التاريخ: 03 فبراير 2024
المصدر: شيماء هناوي ــ دبي
الإمارات اليوم
يستعد المواطنان الإماراتيان ماجد فيروز وبطي بن قرواش، للمشاركة في الحملة الدولية لحماية القطب الجنوبي للعام ،2011 التي تنطلق في السادس من مارس المقبل من مدينة أوشوايا الأرجنتينية المواجهة للقطب، بمشاركة ممثلين من 16 دولة.
وقال النائب الأول للرئيس في «مطارات دبي» جمال الحاي، خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس في قاعة المجلس التابعة لمطار دبي، للإعلان عن مشاركة المؤسسة في الحملة «تأتي مشاركتنا ضمن إطار اهتمامنا بالاستثمار المستدام في كل ما من شأنه الارتقاء بقدرات موظفينا، وعلى رأسهم أبناء الإمارات، وزيادة معرفتهم وإتاحة الفرصة أمامهم للاطلاع عن كثب على عوالم وثقافات جديدة تثري تجربتهم»، معتبراً أن فيروز وبن قرواش سيكونان سفيرين بيئيين مميزين.
من جهته، قال رئيس قسم ضمان أمن المطار بطي بن قرواش، إن «مشاركتي جاءت استجابة لدعوة مؤسسة مطارات دبي، جميع موظفيها من مواطني الدولة، إلى المشاركة في الحملة الدولية لحماية القطب الجنوبي، التي تمثل امتداداً لاستراتيجيتها الداعمة للبيئة، والتي تسعى إلى المحافظة عليها»، مشيراً إلى أن مشاركته الدائمة في معسكرات فرق الكشافة خلال أيام الدراسة وبعدها داخل الدولة وخارجها، شجعته على خوض غمار هذه التجربة، مضيفاً لـ«الإمارات اليوم» «أعتقد أن التجربة ستشكل نقلة نوعية في حياتي، لاسيما أنها تحتوي على مجموعة كبيرة من الصعاب».
أما رئيس قسم التخطيط في «مطارات دبي» ماجد فيروز، فقال «ندرك جيداً أن رحلتنا إلى القطب الجنوبي ستتضمن مجموعة كبيرة من التحديات، في مقدمتها البرودة القارسة، إلا أننا مستعدون لمجابهتها وتحديها، خصوصاً أنه سيتم تدريبنا جيداً قبل خوض هذه الرحلة»، مضيفاً أن «حب المغامرة، والخبرة الكبيرة التي استمددتها خلال عملي مهندساً، والمتمثلة في ضرورة الحفاظ على البيئة من التلوث، دفعاني إلى المشاركة في هذه الرحلة التي أعتقد أنها ستساعدني على مواصلة التعريف بضرورة حماية بيئتنا من آثار التلوث ومخاطره، وبأهمية المبادرات الخضراء».
يذكر أن البعثة الدولية للحملة الدولية لحماية القطب الجنوبي للعام ،2011 تنطلق بقيادة المستكشف والبيئي الدولي المعروف روبرت سوان في السادس من مارس، وينضم إليها أكثر من 70 شخصية من كبار رجال الأعمال والخبراء المناخيين والمدرسين والقيادات الطلابية.

يعطيــج الف عافيه ع الخبــر

وربي لاهــانج …

وعليڪم السلآم ورحمۃ اللـﮧ وبرڪاتـﮧ

يسعد مسسآج بالخير والبرڪـۃ . . خليجية

مـآ شاء اللـﮧ بالتوفيييق لهم عيـآل الامـآرات ّ

سلمتي آلشووق ع الخبر وربي يعطييج العافيۃ

ولآهـنتي ..~

وعليـَـكمْ الـسّلآم والـرحمـه . .

مسـآ الخيــر . .

اللـه يعطيهـمْ الّصحـه والعآفيـه ويوفقهـم . .

شـيْ مميـز مـن عيـآل الإمآرآتَ . .

مشكـوره آختيـه الشّـــوق ع الخبــر . .

ربـي يعطيـج العآفيــه . .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ويسعد مسساكم بالخيـــر {خليجية}

بالتوفيـق لهم ، وللأمام دوم إن شاء الله

أشكركم جميعاً على المرور العطــر
نورتوا وربي يحفظكم

بيوت اليحر الجنوبي و السلمات تفتقر الى مطابخ 2024.

الشركة المنفّذة: الميزانية المعتمدة مخصّصة لإنشاء الفلل
بيوت اليحر الجنوبي والسلمات تفتقر إلى مطابخ

خليجية

أصحاب الفلل الجديدة اعتبروها أقرب إلى نمط البناء الغربي منها إلى العربي.

أعرب مواطنون من منطقتي اليحر الجنوبي والسلمات، التابعتين لمنطقة العين، عن استيائهم من اعتماد النمط الغربي في بناء «هيئة التطوير العمراني» وشركة كوفي – ايم للتصميم العمراني 1000 فيلا، بدلا من مراعاة طبيعة احتياجات الأسرة الإماراتية، وخصوصيتها.

وأوضحوا أن النماذج السكنية لم تتضمن مجلسا ومطبخا، وحماما منفصلا عن الفيلا، كما الحال بالنسبة الى مساكن المواطنين، مضيفين أن تكفلهم ببناء مجالس منفصلة مع مطبخ وحمام، سيكون مكلفا جدا بالنسبة لهم، مشيرين إلى ضرورة تدارك الأمر قبل انتهاء المشروع، وبناء مجلس ومطبخ منفصلين عن الفيلا.

وأفاد المدير التنفيذي لشركة «كوفي ـ ايم» الدكتور عمر هشام، بأن «هيئة التطوير العمراني في أبوظبي، هي مالكة المشروع، ونحن كشركة نمثل مالك المشروع إداريا».

وأشار إلى أن الميزانية المعتمدة من قبل لجنة التطوير مخصصة لإنشاء الفيلا فقط في الوقت الراهن، لافتا إلى ترك مسافة كافية ضمن حدود السور للتوسعات المستقبلية، وبين أن المخططات معتمدة من قبل اللجنة والتي على ضوئها تم تنفيذ البناء، وتتكون من إنشاء فلل بمساحة 150 مترا مسطحا للدور الواحد، وهي مكونة من طابقين.

وأضاف أن المشروع يتضمن مقاولين عديدين، وشركات استشارية يتم التعامل معهم تحت مظلة المشروع، مشيرا إلى أن تنفيذ المشروع لم يسقط من حسابه طبيعة الأسرة الإماراتية، لأن البيت يتضمن غرفا خاصة لاستقبال الضيوف من الرجال، وغرفا خاصة للنساء، إضافة إلى غرفة خدم، وغرفة طعام، لافتا إلى قيام الشركة ببناء 420 فيلا في اليحر الجنوبي، و588 فيلا في السلمات المجاورة لليحر.

وتفصيلا، قال المواطن «أبو محمد» إنه فوجئ بالتصميم الغربي الذي اعتمد في بناء البيوت «لأنه يختلف تماما عن المتوقع». وأوضح أن «شركة كوفي لم تأخذ في الحسبان طبيعة الأسرة الإماراتية، لأننا لم نعتد أن ندخل الضيوف من الرجال إلى البيت من الباب نفسه، او تركهم يمرون من المكان الذي تمر منه النساء، فالممرات داخل البيت لم تدرس بشكل جيد، وفي حال أردنا بناء مجلس ومطبخ لإلحاقهما بالمنزل، فسنصطدم بالتكلفة الباهظة.

وأكد «أبوحسن» أن المشروع بني بشكل هندسي جميل، ولكن المشكلة أنهم تعاملوا معنا كأننا أسرة غربية، لأن النمط الحالي غير مناسب لنا، وصحيح أن غرفتي الاستقبال منفصلتان، ولكنهما في طابق واحد، ومدخل واحد، وقد اعتدنا أن يكون للمجلس باب خاص، ومطبخ خاص، بعيدا عن مساحات العائلة، التي تتسم بالخصوصية.

ورأى محمد ابراهيم أن التصميم أهمل كثيرا من الأمور الأساسية، مثل المجلس أولا، وغرفة الحارس، والمطبخ الخارجي، والسلالم الموصلة إلى سطح البيت، والممرات داخل البيت، وأشياء أخرى لا تقل أهمية عن ذلك، وكل ما نرجوه أن تنتبه الشركة لهذا الأمر، وأن تتفاداه، لأننا نريد أن يكون المجلس منفصلا عن الفيلا، وأن يكون له باب مستقل، خصوصا أن منطقة اليحر تعتبر من أكبر المناطق الموجودة في مدينة العين، وهي من المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة.

وفي المقابل، أفاد مدير تطوير المشاريع في لجنة تطوير الخدمات والمساكن التابعة للأمانة العامة للمجلس التنفيذي ولجنة التطوير العمراني في أبوظبي، المهندس أحمد بن عمير الظاهري، بأن مخطط البناء يراعي طبيعة السكان وخصوصيتهم الاجتماعية «لهذا فقد قمنا ببناء فيلا من طابقين، وبني المجلس داخل الفيلا».

ولفت إلى أن «اللجنة تركت مساحة داخل السور، كي يستطيع أي شخص التوسع في البناء، أو تشييد فيلا إضافية، سواء كان هذا التوسع أفقيا، أو عموديا، أي يستطيع بناء أكثر من طابق».

ولفت الى أن المشروع جاء ضمن رؤية مستقبلية لمدينة أبوظبي، تشتمل على خطط وتصورات عمرانية حتى عام .2030

وقال إن اللجنة استهدفت المواطنين متوسطي الدخل بالمساكن الجديدة، وتحديدا العائلات الخلوية، المكونة من أب وأم وأولاد، ولم تستهدف العائلات الممتدة المكونة من أكثر من جيل، مشيرا الى أن «الفلل توائم هذا النوع من العائلات»، وهي ـ أي اللجنة ـ تعمل على تسليم 1000 بيت شهريا على مستوى الإمارة، ولهذا فقد تعاونت مع 20 جهة حكومية وخاصة، من أجل الوصول لهذا المخطط العمراني الذي يراعي العادات والتقاليد وطبيعة الأسرة الإماراتية».

الله يعينهم ان شاء الله

شكرا على الخبر

شكرا لك ع المشاركة
الله يعينهم
مشكووور على الخبر
نترقب مزيدك
يسلموو على الخبر
شكرا لكم ع المشاركة