نصف ساعه قضاها هذا الشاب بين اهل القبور .انظر ماذا رأى فيها 2024.

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووورة ختيه على الموضوع…
ختج أحلى بنوتة
..""من خاف الله في الدنيا امنه بالاخره""…
جزاك ربي الجنه اختي على هالنقل الرائع..
يـزاج الله خير…

تـســلمين اخــتي عالموضوع…..

مشكورين على مروركم

لا حوله ولا وقوة إلا بالله العلي العظيم
يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك
يا مصرف القلوب صرف قلوبنا لطاعتك

تسلمين ع الموضوع القيم جعلة الله في ميزان حسناتج….

مشكوووره نور الورد على مروج

نصف ساعة قضاها هذا الشاب بين أهل القبور !! انظر ماذا رأى فيها ؟؟؟؟??? 2024.

::

اللهمـ ارزقنا حسن الخاتمه ..

مشكوره الغاليه عالقصه الحلوه ..

ويزاج الله خير ..

::

يعطيج العافية علىالمرور
تسلمين اختي ام الدواهي

على القصه الحلوه

جزاج الله خير

ولا تحرمينا من مواضيعج الحلوه

سلامي
aL3qRaB

يعطيك العافية على المرور
السلام عليكم

تسلمين ام الدواهي ع القصه

والله يهدينا *_^

لا تحرمينا ..مواضيعج الغاويه

والسموحــه

يعطيج العافية عزيزتي
السلام عليكم

لاحول ولا قوة الا بالله

كلام مؤثر
اللهم اني كنت من الظالمين

تشكرين اوخيتي

وانا اقرا احس اني مكاان هذا الشخص .. والله يخوووف ..

تسلميين اختي ع القصه والله يهدي الجمييع انشاء الله ..

تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة
للمتقين

أم الدواهي

مأجورة على هالقصه انشالله

وفي ميزان حسناتج

دلوعة المرسى

احوال الناس في القبور 2024.

الموت يأتي بغتة .. والقبـر صندوق العمل ..

قال تعالى {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ} [آل عمران: 185]

أتحب أن تموت أثنــاء مشاهدتك لفيلم أم مسلسل؟! .
. أو وأنتِ تستمعين إلى الأغاني ؟! ..

أو وأنت نائمٌ عن الصلاة؟! ..

أم تحبين أن تموتي أثناء محادثتك لأحد الشباب على الشات؟!

فمتى تفيق من غفلتك وتتأهب لآخرتك؟!

خليجية

أحــوال النــاس في القبـــور

تختلف أحوال الناس في قبورهم بحسب ما قدموا في حياتهم ..
فمن كان في حياته مطيعًا لربِّه، أُنير له قبره ووسِعَ عليه ..
أما من كان في حياته عاصيًا، عُذِب في قبره أشد العذاب .. نسأل الله العفو والعافية ..

عن أبي هريرة

: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم

قال "إن المؤمن في قبره لفي روضة خضراء، فيرحب له قبره سبعون ذراعًا وينور له كالقمر ليلة البدر .. أتدرون فيما أنزلت هذه الآية؟ .. {.. فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طه: 124] .. قال "أتدرون ما المعيشة الضنك؟"، قالوا: الله ورسوله أعلم ..

قال "عذاب الكافر في قبره، والذي نفسي بيده إنه يسلط عليه تسعة وتسعون تنينًا. أتدرون ما التنين؟ .. سبعون حية، لكل حية سبع رؤوس يلسعونه ويخدشونه إلى يوم القيامة" [رواه أبو يعلى وحسنه الألباني، صحيح الترغيب والترهيب (3552)]

وقال عبيد بن عمير الليثي "ليس من ميت يموت إلا نادته حفرته التي يدفن فيها:

أنا بيت الظلمة والوحدة والإنفراد،

فإن كنت في حياتك لله مطيعًا كنت عليك اليوم رحمة، وإن كنت عاصيًا فأنا اليوم عليك نقمة ..

أنا الذي من دخلني مطيعًا خرج مسرورًا، ومن دخلني عاصيًا خرج مثبورًا" [إحياء علوم الدين (4:498)]

الأعمال الصالحة تحفظ صاحبها في قبره

وما أن يدخل الميت القبر يأتيه ملكان بأسئلةٍ محددة، وتختلف إجابة الميت وحاله في قبره بحسب أعماله التي كان يعملها في الدنيـــا ..
فلن يدخل معه القبر إلا العمل ..

عن أبي هريرة

: عن النبي صلى الله عليه وسلم

قال "إن الميت إذا وضع في قبره إنه يسمع خفق نعالهم حين يولوا مدبرين،
فإن كان مؤمنًا كانت الصلاة عند رأسه وكان الصيام عن يمينه وكانت الزكاة عن شماله وكان فعل الخيرات من الصدقة والصلاة والمعروف
والإحسان إلى الناس عند رجليه.

فيؤتى من قبل رأسه، فتقول الصلاة: ما قبلي مدخل ..
ثم يؤتى عن يمينه، فيقول الصيام: ما قبلي مدخل ..
ثم يؤتى عن يساره، فتقول الزكاة: ما قبلي مدخل ..

ثم يؤتى من قبل رجليه، فيقول فعل الخيرات من الصدقة والمعروف والإحسان إلى الناس: ما قبلي مدخل.

فيقال له: اجلس، فيجلس قد مثلت له الشمس وقد دنت للغروب،
فيقال له: أرأيتك هذا الذي كان قبلكم ما تقول فيه؟ وماذا تشهد عليه؟،
فيقول: دعوني حتى أصلي، فيقولون: إنك ستفعل،
أخبرنا عما نسألك عنه، أرأيتك هذا الرجل الذي كان قبلكم ماذا تقول فيه؟
وماذا تشهد عليه؟، قال:
فيقول: محمد أشهد أنه رسول الله

وأنه جاء بالحق من عند الله،
فيقال له: على ذلك حييت وعلى ذلك مت وعلى ذلك تبعث إن شاء الله.
ثم يُفتح له باب من أبواب الجنة، فيقال له: هذا مقعدك منها وما أعد الله لك فيها، فيزداد غبطةً وسرورًا. ثم يفتح له باب من أبواب النار،
فيقال له: هذا مقعدك وما أعد الله لك فيها لو عصيته، فيزداد غبطةً وسرورًا.
ثم يفسح له في قبره سبعون ذراعًا وينور له فيه،
ويعاد الجسد كما بدأ منه فتجعل نسمته في النسيم الطيب وهي طير تعلق في شجر الجنة ..

فذلك قوله {يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ} [إبراهيم: 27]

وإن الكافر إذا أتي من قبل رأسه، لم يوجد شيء ..
ثم أتي عن يمينه، فلا يوجد شيء .. ثم أتي عن شماله، فلا يوجد شيء .. ثم أتي من قبل رجليه، فلا يوجد شيء.

فيقال له: اجلس، فيجلس مرعوبًا خائفًا .. فيقال: أرأيتك هذا الرجل الذي كان فيكم؟ ماذا تقول فيه وماذا تشهد عليه؟، فيقول: أي رجل؟!، ولا يهتدي لاسمه .. فيقال له: محمد، فيقول: لا أدري، سمعت الناس قالوا قولاً فقلت كما قال الناس .. فيقال له: على ذلك حييت وعليه مت وعليه تبعث إن شاء الله، ثم يُفتح له باب من أبواب النار، فيقال له: هذا مقعدك من النار وما أعد الله لك فيها فيزداد حسرة وثبورًا .. ثم يُفتح له باب من أبواب الجنة، ويقال له: هذا مقعدك منها وما أعد الله لك فيها لو أطعته، فيزداد حسرةً وثبورًا .. ثم يضيق عليه قبره حتى تختلف فيه أضلاعه، فتلك المعيشة الضنكة التي قال الله {.. فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} [طه: 124]" [رواه الطبراني في الأوسط وابن حبان في صحيحه وحسنه الألباني، صحيح الترغيب والترهيب (3561)]

فهذا المؤمن الصالح، نجى من عذاب القبر بحفظ أعماله الصالحة له
.. من صلاة وصيام وصدقة وأعمال بر، التي أحاطت به في قبره ودفعت عنه العذاب.

واعلم أن الأعمال الصالحة هي التي تُثَبتك عند السؤال في القبر
.. فمهما أوتيت من علم لن ينفعك في قبرك، إذا لم تكن تعمل بما عَلِمت ..

أما الذي يُعَذَب في قبره، فقد كان مسلمًا من أهل القبلة لكنه لم يكن على يقين من شهادة "أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله" التي نطق بها لسانه .. كان يسمع الناس يقولون قولاً، فقال مثلهم .. فعاش حياته خطئًا!

عاش في غفلة ولهو ولعب، ولم يُعِد العُدة للموت!

وموت الفجأة من علامات الساعة ..
وما أكثره في عصرنا،
خاصةً بين الشباب الذين يختطفهم الموت بدون أي مقدمـــات .. كما قال النبي

عنه "موت الفجأة أخذة أسف" [رواه أبو داوود وصححه الألباني، صحيح الجامع (6631)] ..
لأن صاحبه لا يستعد له.
عاهد ربَّك من الآن على أن تتوب إليه توبة إيجابيـــة ..

وتدمر جميع الحواجز التي تحول بينك وبين العودة إليه سبحانه، وتقطع تعلقك بكل ما سواه ..

عاهد ربَّك على أن تدخل في الإسلام كــــافة، بالتزامك بجميع أوامره ..

حافظ على وردك من القرآن والقيام، وأكثِر من الأعمال الصالحة من ذكر وصدقة ..

استن بسُنَّة نبيك محمد صل الله عليه وسلم ظاهرًا وباطنًا ..

تخلَّص من أخلاقك السيئة وأحسن تعاملك مع من حولك ..

كل ابن وابنة يبرون بآبائهم .. كل زوجة تطيع زوجها لأجل ربَّها .. كل زوج يُحسِن معاشرة زوجته ..

عليكمـ السلـام ورحمه الله وبركاته

تسلمين حبوبه ع الطرح وربي
ماقصرتي يالغلا ويزاج الله الف خير

لا تحرمينا من يديدج ياربي

اختي الله يجزيج الف خير

على ها الموضوع القيم

دمتي

اهليين فيكم
نورتو الموضوع
اسعدني مروركم
تحياتي الكم
وعليـكمْ الـسّلآم والـرحمِـه . .

مسـآج – صبـآحج [ سعـِآدهُ ] . .

اللـِهْ يحسـن خوآتمنِـآ يميـع [ آميـن ] . .

مشكِـورهْ آأختيـهْ ع الطّـرح المفييـدُ . .

ربّـي يعطييـج العآفيـه لآننـِحرمُ مـِن يديجُ . .

فمـآن الكريمُ . .

مهلا ياعاشق الدنيا ماذا تعرف عن القبور 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

بسم الله الرحمن الرحيم ..!

لحمد لله الذي لا يموت، تفرّد بالديمومة والبقاء، وتفرد بالعزة والكبرياء، وطوّق عباده

بطوق الفناء، وفرقهم بما كتب عليهم من السعادة والشقاء، نحمده – سبحانه

ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه

ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، وصلى الله على خير خلقه نبينا

محمد القائل ((أكثروا من ذكر هادم اللذات الموت..))

ولو أنا إذا متنا تُركنا…… لكان الموت راحة كل حي

ولكنا إذا متنا بُعثنا…… ونُسأل بعدها عن كل شيء

قال – تعالى -: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)

الموت.. فالقبر.. فالحساب.. فالجزاء.. إن كان خيراً فخير، وإن كان شراً فشر..

لا دار للمرء بعد الموت يسكنها……. إلا التي كان قبل الموت يبنيها

تجني الثمار غداً في دار مكرمة……. لا منّ فيها ولا التكدير يأتيها

فيـها نعيمٌ مقـيمٌ دائمـاً أبـداً…… بلا انقطاع ولا منٍ يدانيها

الأذن والعين لم تسمع ولم تـره…… ولم يدر في قلوب الخلق ما فيها

يقول أحد الشعراء الحكماء المسلمين:

يقول: في ليلةٍ ذهبت من بيت أهلي إلى بيت جيراني لأنام ليلة، فما أتاني النوم لأنه تغيّر عليّ المنام والمبيت.

فارقت موضع مرقدي *** يوماً ففارقني السكون

القبر أول ليلةٍ *** بالله قل لي ما يكون؟

كيف شعورك فيه؟

كيف يكون حالك؟

ماذا تقول؟ كيف أؤنسك؟

أين ابنتك؟ أين أبوك؟ أين أهلك؟ أين دارك؟

إذا كان هـذا القبر أول حفـرةٍ….. ليوم المعاد والمحبين أكثرُ

فماذا تقول اليوم من بعد حسرةٍ….. تلاقي بها المعبود والله أكبرُ

ثبت في الحديث الصحيح عن عثمان – رضي الله عنه – أنه كان إذا وقف على القبر بكى، وكان إذا ذُكرت له الجنة والنار لم يبكِ كبكائه للقبر.

فقالوا له: تذكر الجنة والنار ولا تبكي؟!
قال: أخبرني خليلي- صلى الله عليه وسلم – أن القبر أول منزل من منازل الآخرة.

إنها كلمات صادقة من نبي كريم!

القبر أول منزل من منازل الآخرة!

مرّ علي – رضي الله عنه – بالمقابر فقال:

السلام عليكم يا أهل الديار الموحشة والمحال المقفرة، أنتم لنا سلف ونحن لكم تبع، وإنا بكم عما قليل لاحقون، اللهم اغفر لنا ولهم، وتجاوز عنا وعنهم، طوبى لمن ذكر الموت والمعاد وعمل للحساب.

ثم قال: يا أهل القبور، أما الأزواج فقد نُكحت، وأما الديار فقد سُكنت، وأما الأموال فقد ُقسّمت، هذا خبر من عندنا، فما خبر من عندكم؟
مالي أراكم لا تجيبون؟
ثم التفت إلى أصحابه – رضي الله عنه – فقال:

أما إنهم لو تكلموا لقالوا وجدنا أن خير الزاد التقوى.. فبكى- رضي الله عنه- وأبكى أصحابه.

زيادة المرء في دنياه خسران…………. وربحه غير محض الخير خسرانُ

يا عامراً لخراب الدار مجتهداً…………….. بالله هل لخراب الدار عمرانُ؟

زيّنا الفلل، ركبنا المراكب البهية الرضية، عندنا مناصب ووظائف.. لكن ماذا فعلنا في القبور؟
أتعرف قبر الملك من المملوك؟ أتعرف قبر الغني من الفقير؟

أتيت القبور فناديتها………….. أين المعظم والمحتقر؟

تفانوا جميعاً فما مخبرٌ………….. وماتوا جميعاً ومات الخبر

فيا سائلي عن أناسٍ مضوا………. أمالك فيما مضى مُعتبَر؟

فيا عجباً ممن آثر الحظ الفاني الخسيس، على الحظ الباقي النفيس، وممن باع جنة عرضها السماوات والأرض بسجنٍ ضيقٍ في هذه الدنيا الفانية!

ويا عجباً ممن باع سماع خطاب الرحمن.. بسماع المعازف والغناء!

فتذكر يا غافلاً عن الآخرة وتفكر في الموت وما بعده فكفى به قاطعاً للأمنيات، وحارماً للذات، ومفرقاً للجماعات، كيف والقدوم على عقبه لا تدري المهبط بعدها إلى النار أم إلى الجنة؟!

سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العآلمين ..!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كثيراً ما تساءلت وأنا أتلو هذه الآية من كتاب الله سبحانه وتعالى:
{تَبارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ‏
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ} [الملك: 67/1ـ2]

كثيراً ما تساءلت: لماذا قدم البيان الإلهي الموت على الحياة‏
مع أن خلق الحياة سابق على خلق الموت‏؟‏
وكتاب الله عز وجل عميق ودقيق في تعابيره وحِكَمِهِ وإشاراته
لعل المقتضى كما قد يتصور الإنسان لأول وهلة
أن يقول الله عز وجل: الذي خلق الحياة والموت ليبلوكم أيكم أحسن عملاً‏.‏
ولكني هديت فيما بعد إلى الحكمة من هذا التقديم والله أعلم‏.‏

صحيح أن الموت يأتي بعد الحياة من حيث الواقع والترتيب العملي والتطبيقي والتنفيذي‏
ولكن الموت ينبغي أن يكون مقدماً على الحياة من حيث النظام
ومن حيث وَضْع المشروع‏،‏ من حيث تصور الإنسان
لما ينبغي أن يفعل في حياته التي قيضها الله سبحانه وتعالى له
من حيث المشروع الذي ينبغي أن يضعه نصب عينيه لتنفيذه‏
ينبغي أن يوضع الموت أولاً ثم ينبغي أن توضع المراحل التي تلي الموت ثانياً‏
ذلك لأن الإنسان الذي يفتح عينيه على هذه الحياة الدنيا
فيتعامل معها دون أن يعلم أن نهاية تقلبه في هذه الحياة هي الموت‏
فلسوف يتعامل مع مقومات الحياة بطريقة تشقي ولا تسعد‏
ولسوف يفاجأ منها بمطبات تهلك‏.‏ ولكن إذا وضع مشروع حياته التي سيعالجها
وسيمشي على أساسها‏؛‏ وقد وضع نصب عينيه
قبل كل شيء أن هذه الحياة تنتهي بغلاف الموت‏،‏ وأن الموت هو العاقبة لكل حي‏
فإنه عندئذ يتعامل مع مقومات الحياة بالطريقة التي تسعده وتسعد أبناء جنسه‏
وتبعد عنه مغبات الشقاء كلها‏.‏ إذن فالحياة مقدَّمة على الموت من حيث المراحل المادية‏
‏ من حيث الواقع التنفيذي‏،‏ ولكن الموت مقدم على الحياة من حيث رسم المشروع‏
من حيث وضع الخطة‏،‏ والمهندسون عندما يضعون خططهم
يضعون في اعتبارهم النهايات التنفيذية قبل البدايات‏،‏ وهذا شرط أساسي وعلمي لابد منه‏،
‏ فمن أجل هذا قدم البيان الإلهي الموت على الحياة فقال:
{الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ} [الملك: 67/2]‏.‏

الإنسان الذي لا يضع الموت نصب عينيه في اللحظات الأولى
التي يفتح عينيه فيها على هذه الحياة الدنيا‏؛‏ لايستطيع أن يصلح أمور دنياه‏
ولا يستطيع أن يصلح أمور دينه أبداً‏؛‏ ذلك لأن الذي وضع الموت وراء ظهره
وتخيل أنه غير مقبل عليه وتناساه أو نسيه‏
فلابد أن يُقبل هذا الإنسان على هذه الحياة الدنيا إقبال العاشق‏،‏ إقبال النهم‏
‏ إقبال الخالد المخلَّد‏،‏ بل المخلِّد أيضاً في هذه الحياة التي يعيشها‏
ومن ثَمَّ فإنه يغامر في الوصول إلى ما يهوى وما يحلم به‏
وما يسيل لعابه عليه‏؛‏ دون أن يجد أمامه أي ضابط
أو أي قيود تحد من مغامراته‏،‏ وتحد من إقباله‏.‏ تختفي الأخلاقيات‏
تختفي الضوابط الاجتماعية التي يشيع بمقتضاها الإيثار بدلاً من الأثرة‏
كل ذلك يختفي‏،‏ ذلك لأن هذا الإنسان نسي الموت أو تناسى الموت‏،
ومن ثَمَّ فهو عندما يقبل على الدنيا يقبل عليها إقبال الظمآن
الذي يعلم أن البحار كلها لن تروي ظمأه‏،‏ يقبل على متعها وملاذّها إقبال من لا يرى
أي حد للمتع التي يتشهاها‏،‏ والإنسان هكذا شأنه‏
‏ كما قال رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ:
((لو كان لابن آدم وادٍ من مال لابتغى إليه ثانياً‏
ولو كان له واديان لابتغى إليه ثالثاً‏،‏ ولايملأ جوف ابن آدم إلا التراب))
أي لا يوقفه عند حد إلا تذكره للموت‏،‏ كما نبه بيان الله سبحانه وتعالى‏.‏

وهكذا فإن الإنسان الذي نسي أو تناسى الموت ووضعه وراء ظهره‏
لا يسعد نفسه في تعامله مع الدنيا ولا يسعد إخوانه‏
بل لابد أن يكون عبئاً على نفسه
ولابد أن يكون أيضاً عبئاً على إخوانه في المجتمع الذي هو فيه‏
يؤثر نفسه على الآخرين يغمر دون حدود‏،‏ دون قيود‏،‏ دون ضوابط‏.‏

ولكنه إذا وضع مشروع تعامله مع الحياة التي يعيشها
ووضع في الخطوة الأولى من هذا المشروع صورة الواقع الذي يعيشه‏
وعلم أن الموت هو النهاية وهو المرحلة الأخرى لكل مغامراته وأعماله‏
ثم وضع هذه النهاية من حياته في بوابة تعامله مع الحياة كما نبه بيان الله سبحانه وتعالى‏
‏ فإنه يقبل على الحياة الدنيا ومعايشها‏؛‏ لكن لا إقبال العاشق النهم‏،‏
بل إقبال الموظف الذي أقامه الله عز وجل على ثغر كلفه بمَلْئِه‏.‏ يقبل على تجارته‏،
‏ صناعته‏،‏ زراعته‏،‏ أعماله إقبال من كلفه الله سبحانه وتعالى بذلك
يجد بيانَ الله عز وجل يقول:
{هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَناكِبِها وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}
[الملك: 67/15]

يقول لبيك يارب‏.‏ يمارس أعماله ووظائفه وهو يحسِب في كل ليلة
أن الموت ربما سيواجهه في صباح اليوم التالي‏.‏ إقباله على الدنيا إقبال الموظف‏
‏ ومن ثَمَّ فإذا دعا الداعي إلى الإيثار آثر‏،‏ وإذا دعا الداعي إلى ضبط النفس
وعدم تَمَيُّعها وسيرها في سكك الحياة المتنوعة‏.‏
وإذا دعا الداعي إلى أن يسير طبق النهج الذي رسمه الله قال:
لبيك‏.‏ ومن ثمَّ فهو يُسعد نفسه بالمال الذي يجمعه‏،‏ ويسعد مجتمعه أيضاً‏؛‏
لأنه لا يصبح عندئذ عبئاً على أفراد المجتمع بل يصبح عوناً لأفراد المجتمع بفضل أي شيء‏؟‏
بفضل أنه وضع الموت مدخلاً لتعامله مع الحياة‏.‏
مامن خطوة يخطوها إلا وهو يعلم أن نهاية عمله هو الموت‏.‏ وما الموت‏؟‏
التحول من الحياة الدنيا إلى الحياة البرزخية‏،‏ الإقدام على الله سبحانه وتعالى‏.‏

كذلكم الإنسان الذي يعرض عن الموت فلا يتذكره ولا يتعامل معه على أساس
أنه المدخل لكل تصرفاته وأعماله الدينية التي يقبل فيها على مرضاة الله عز وجل
الإنسان الذي يمارس وظائفه الدينية مبتورة عن الموت وتذكره‏
تصبح وظائفه رسماً بدون حياة‏.‏ تصبح أعماله
وحركاته الدينية أشبه ما تكون بالمدينة المسحورة‏
التي تجد فيها أشباحاً ولا تجد فيها حياة ولا حركة‏.
‏ يصلي ربما‏،‏ يصوم ربما‏،‏ يحج ربما‏،‏ لكنها حركات تَعَوَّدَ عليها‏
كلمات تمرّس لسانه على النطق بها‏،‏ أما الشعور‏،‏ أما رقة القلب‏
‏ أما الإحساس‏،‏ أما الروح التي ينبغي أن تنسكب في الصلاة إذا صلاها‏‏
التي ينبغي أن تنسكب في الذكر إذا ذكر الله‏،‏ في تلاوة القرآن إذا تلا‏
‏ في الحج إلى بيت الله إذا ذهب حاجاً كل ذلك معدوم‏.‏ لماذا‏؟‏
لأن القلب إذا نسي الموت قسا‏،‏ تحول إلى ما يشبه هذا الجدار الصلد‏.
‏ ولايمكن للإنسان أن يستشعر قلبه الرقة ولا الخشية
إلا إذا علم أن حياته مطبوعة بطابع الموت‏،‏
إلا إذا علم أنه كما حمل بالأمس تلك الجنازة على الأعناق‏
ورآها وهي ممدودة‏،‏ ورأى من في داخلها وهو ملفوف بأكفانه‏
يعلم أنه عما قريب سيكون هو هذا الرجل‏
وسيكون هو هذا الممتد في داخل هذا الصندوق‏
ولسوف يكون هو هذا المحمول على الأعناق‏،‏ إذا لم يدرك الإنسان
هذه الحقيقة فهيهات للقلب أن يرقّ‏،‏ وهيهات له أن يخشع‏.‏

كثيرون هم الذي يشكون إليَّ أنهم لا يكادون ينسون الموت‏
وأن تذكرهم للموت يزجهم في مخافة وفي خشية وفي وحشة‏.‏
قلت: إن السبب في هذا لا يعود إلى تذكر الموت‏
ولكنه يعود إلى أنك تتذكر الموت ولا تتذكر الإله الذي حكم عليك بالموت‏.‏
فمن كان قلبه فارغاً عن الإيمان بالله‏
من كان عقله فارغاً عن تذكر سلطان الله عز وجل‏
فلاشك أن تذكر الموت يوحشه‏؛‏ لأنه يتصور أن الموت عَدَمٌ يُزَجّ في واديه إلى غير رجعة‏
ومن ثم يستوحش‏.‏ أما الإنسان الذي علم أنه عبد مملوك لله عز وجل‏
وأنه دخل إلى هذه الحياة الدنيا بالأمس من باب الولادة‏
‏ وسيخرج منها غداً من باب الموت ليلقى الله سبحانه وتعالى‏
وكان يسير في حياته طبق قدرته وقدر استطاعته على ما يرضي الله عز وجل‏
فالموت لا يكون سبباً لوحشة‏،‏ لا‏.‏ بل الموت يكون مُسَتَقْبِل بشارة‏
يكون أداة فرحة وسرور‏.‏ ولكن فرق بين من كان قلبه مؤمناً بالله عز وجل
وبين من كان قلبه ناسياً لله سبحانه وتعالى‏.‏

إذن فهذا الإنسان الذي لا يذكر الموت بل وضعه وراءه ظِهرياً‏
لايستطيع أن يمارس سعادة في أعماله الدينية‏،‏ أعماله الدينية تصبح شبحاً لا روح فيها‏
‏ وهيهات أن تتسرب الخشية إلى شيء من مشاعره‏.‏
ولكن إذا أصبح الإنسان وأمسى وهو يتذكر الموت‏،‏
ويتلو الآيات التي تحدّث عن الموت‏،‏
{قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ} [الجمعة: 62/8]
إذا تذكر قول الله عز وجل:
{كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّما تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النّارِ
وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فازَ وَما الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاّ مَتاعُ الْغُرُورِ} [آل عمران: 3/185]

الإنسان الذي يتذكر الموت ويعلم أنه على موعد معه‏،‏
لكنه لايعلم أين يقف من الطابور الذي ينتظر الموت ـ
كما قلت مراراً ـ أهو يقف في مؤخرة الطابور‏؟‏
أم يقف عند أول نافذة الموت في أول الطابور‏؟‏ لايعلم‏.‏
عندما يدرك الإنسان هذه الحقيقة‏؛‏ إن صلى كانت صلاته شبحاً تسري روح الخشية فيها
‏ إذا ذكر الله كان ذكره نبضات يشعر بها في سويداء قلبه مناجاة وخشية للهسبحانه وتعالى‏
إذا تلا كتاب الله سبحانه وتعالى خُيل إليه أن الله يناجيه وأنه واقف بين يديه‏
هكذا يصنع الموت بالإنسان‏.‏ هل هنالك نعمة في حياة الإنسان
أَجَلُّ من أن يبدأها بهذه البوابة التي هي في الواقع التنفيذي
تأتي في نهاية المراحل‏؟‏ لكن لابد أن تكون من حيث الاصطباغ
بالحياة مَدخلاً في أُولى الخطوات التي تمارسها‏،‏ سواء في أمورك الدينية‏
أو في قضاياك الدنيوية المختلفة‏.‏

وعلى الإنسان الذي ابتلي بقسوة قلب فهو لا يكاد يذكر الموت
حتى وإن رأى الجنائز تترى أمامه ‏،‏ عليه أن يصطنع تذكر الموت‏
عليه أن يفعل كما فعل عمر‏ كان قد نقش على خاتمه هذه الكلمات:
(كفى بالموت واعظاً ياعمر)‏.‏ ويحك ألا تذكر أنك رأيت إنساناً وقع في سياق الموت‏؟‏
ألا تذكر أنك رأيت قريباً صديقاً حبيباً أياً كان لك كان يتباهى بعافيته وقوته وسلطانه‏،‏
كان يتباهى بغناه‏،‏ كان يتباهى بقدراته‏،‏ بحنكته بذكائه ثم نظرتَ
وإذا هو ممتد على فراش الموت‏،‏ وإذا بعينيه عالقتان في الأعلى‏
وإذا بكائن يستلب روحه من جسده شيئاً فشيئاً‏؟‏ ألم تقف أمام هذا المنظر يوماً ما‏؟‏
ألم تقل لك نفسك إنك ستمتد على الفراش ذاته‏؟‏ ولكن لا تعلم متى‏
وإنك ستقابل مَلَك الموت كما قابله هذا الإنسان‏،‏ أجل ستجد ملك الموت بعينيك هاتين‏
‏ في حين أن أهلك لا يبصرونه نعم
{وَجاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ ما كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ} [ق: 50/19]
لا يحيد الإنسان في دنياه عن شيء كما يحيد عن الموت‏.‏ عندما يُهرع إلى الأطباء‏
عندما يأوي إلى أكنانه‏،‏ عندما يأكل الطيب من طعامه‏
عندما يفعل كل ما يستطيع أن يفعله من أجل أن يتوقى عادية الموت‏.‏ والموت
{قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلاقِيكُمْ} [الجمعة: 62/8]‏.‏

أدرك هذه الحقيقة بعقلك ثم ليصطبغ بذلك شعورك
تتحول مشاعرك من هذه الدنيا إلى الآخرة‏.
‏ إن مارست الدنيا فبسائق من وظيفة أقامك الله فيها
وإن مارست أعمالك الدينية فكل ذلك يكون روحاً نابضاً بالخشية من الله
والإقبال على الله سبحانه وتعالى‏.‏ وإذا سرت في هذا الطريق مراحل
إثر مراحل فلسوف تدرك أن الموت نعمة وليس نقمة‏
وأن لائحة الموت إذا لاحت أمامك فإنها بشارة وأي بشارة‏
‏ لا تتصور أن في هذا الكلام مبالغة‏.‏ ألم تسمع كلام رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ
فيما اتفق عليه الشيخان:
((من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه‏،‏ ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه))
قالت له عائشة: يارسول الله أهو الموت‏؟‏ فكلنا يكره الموت‏،‏ قال:
((ليس بذاك ولكن العبد إذا دنا موته فبُشّر بمحبة الله سبحانه وتعالى
ورضوانه أحب لقاء الله‏.‏ وإذا دنا الموت من العبد فبشره الله سبحانه وتعالى
بمقته وغضبه كره لقاء الله فكره الله سبحانه وتعالى لقاءه))‏.‏
مامعنى هذا الكلام‏؟‏ معنى هذا الكلام أن الإنسان عندما يدنو منه الموت
لابد أن يره الله مقره الذي ينتظره‏،‏ لاسيما إن كان من الصالحين‏
لاسيما إن كان من الذين يحاولون جُهد استطاعتهم
أن يستنزلوا رضى الله سبحانه وتعالى عنهم‏.‏
إذا حان انتقاله من هذه الدنيا بشّره الله عز وجل بوسيلةٍ ستعلمها آنذاك‏.‏
بشره الله عز وجل بطريقة ما‏.‏ فإذا تلقى هذه البشرى‏،‏ وعلم أن الله عز وجل
أعَدَّ له من النعيم ما لا يدركه خيال ولا يتصوره وَهْم من الأوهام‏
وأن الله راضٍ عنه‏.‏ فهل تتصور أن يكون في الدنيا كلها شيء
أغلى لديك من إقبالك على الله سبحانه وتعالى‏؟‏ وما قيمة هذه الدنيا العفنة بعد ذلك
إذا تلقيت هذه البشرى من مولاك الكريم الرحيم أجل:
((من أحب لقاء الله أحب الله سبحانه وتعالى لقاءه))
ألم تقرأ قول الله عز وجل: {أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ ‏
الَّذِينَ آمَنُوا وَكانُوا يَتَّقُونَ ‏،‏ لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الآخِرَةِ} [يونس: 10/62ـ64]‏.‏

والولي كل من ختم الله له بعمل صالح يرضيه {لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الآخِرَةِ} متى‏؟‏
قبيل الموت قبيل الموت‏.‏ رحمة ولطف من الله تأتيه هذه البشرى
حتى تغالب لذاتها آلام الموت فتتغلب على آلام الموت‏.‏
عندما يتلقى هذا العبد هذه البشرى من الله‏،‏ أن الله راضٍ عنه وأن الله يحبّه
وأن الله سيكرمه فإنّ هذا يصبح مخدِّراً ينسيه آلام الموت‏.‏
ومن ثم فإن الدنيا أيضاً تصبح سوداء في ناظريه‏.
‏ ولكن اضمن لنفسك أن يبشرك الله هذه البشرى‏؛‏ تجدْ أن الموت لذّة‏
وأنه سعادة ما مثلها سعادة‏،‏ أجل‏.‏ وسبيل ذلك أن تتذكر الموت دائماً‏
‏ وأن تجعل من تذكر الموت عُصارة تُدخل منها خشية‏،‏ خوفاً‏،‏
مهابة من الله سبحانه وتعالى في طاعاتك وفي أعمالك وقرباتك إلى الله سبحانه وتعالى‏.‏

أسأل الله عز وجل أن يختم حياتنا بأحب الأعمال إليه‏،‏ حتى نلقاه وهو راضٍ عنا‏

وإليــــــكم رابــــــــط موقــــع المــــــوت أنصح الجميع بقراءته
الــــرابـــــــط

خليجية

جزيت خيرا أخوي سلطان على هذا الصرح الجميل والمبدع والله يعطيك العافية
وتم حفظ الموضوع الراااائع وجاري نشره وإن شاء الله في ميزان حسناتك
ولا تحرمنا من مشاركاتك الطيبة أخوي سلطان في القسم
وإن شاء الله دوووم هااا المشاركات لدينا
وبارك الله فيك…….آميــــــن

ودمــــــــت بحفــــــظ الـــــرحمن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم أعنا على الموت وكربته والقبر وظلمته والصراط وزلته
ويوم القيامة وروعته اللهم اغفر لنا كل ذنب واحفظنا من كل جنب
وفرج عنا كل كرب اللهم ارزقنا قلوبا توابة ,,لا كافرا ولا مرتابه
يـــــــــــــارب العالمين
واياكم جميعا وجميع المسلمين

يزااااااااااكم الله خير. .يارب
في ميزان حسناتكم ..ان شاء الله

شكرا لهذا الاضافة الرائعة مراقبنا..يزااااكم الله خيرا
انرتم عقولنا لشيء قد غفنا عنه..الله ينور عليكم دائما وابدا..
وشكرا ع الرابط شكله رااائع..وتم الحفظ ..في ميزان حسناتكم ..يارب

بارك الله فيكم جميعا ..وعسى الرحمن يحفظكم ويثبتكم

السموحه..
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا أنت أستغفرك واتوب اليك
في حفظ الرحمن

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

بارك الله فيك اخوي سلطان ع الطرح الاكثر من رائع

جعل الله كل حرف في ميزان اعمالك

والله يجزيك كل الخير مشرفنا الحبوب على هالاضافة القيمة

حقاً اسمتعت بقراءة الموضوع كااااااااملاً

ويعطيج العافية اختي حنين على هالدعاء الطيب

بارك الله فيكم جميعاً والله يتقبل منكم الصالح من اعمالكم ويدخلكم فسيح جناته

آآآآآآآآآآآآآمين ياااارب العالمين

دمتم بحفظ المولى ورعايته

القبور وماأدراك مالقبور . ؟! 2024.

ظاهرها تراب… وباطنها حسرة وعذاب … وصراخ وخراب …أو نعيم وثواب… لكل عبدٍ أواب…

يمرُ المار بها فلا يتعظ … ولو درى مافيها لسكب على نفسه العبرات … ولجأر إلى ربه طالباً إقالة العثرات … واستدراك مافات…

أخي الحبيب …

أنصت قليلاً … وسوف تسمع كلاماً ماسمعته من قبل … ولاخطر لك على بال … كلاماً يهز القلوب ، ويُذهل العقول ، ويُسكب العبرات … ويطلق الآهات والزفرات … إنه كلام القبور … تقول:

ابن آدم … تمشي على ظهري ، ومصيرك في بطني .
ابن آدم … تضحك على ظهري ، وسوف تبكي في بطني .
ابن آدم … تفرح علي ظهري ، وسوف تحزن في بطني .

ابن آدم … تذنب على ظهري ، وسوف تعذب في بطني .
ابن آدم … كيف نسيتني ؟ وماذا أعددت لى ؟
أماعلمت أني بيت الغربة …
وبيت الوحشة …
وبيت الظلمة …
وبيت الدود …
وبيت الوحدة والانفراد. ..
فإن كنت في حياتك لله مطيعاً ؛ كنتُ عليك اليوم رحمةً …
وإن كنت في حياتك عاصياً ؛ فأنا عليك نقمة …
أنا البيت الذي من دخله مطيعاً خرج منه مسروراً …
ومن دخله عاصياً خرج منه مثبور …
أما ذكرت ظلمتي …؟
أما ذكرت وحشتي …؟
أما ذكرت ضيقي …؟
أما ذكرت غمي …؟

اللهم أجعلنا من عبادك الرابحين … وآخر دعوانا : أن الحمد لله رب العالمين

مشكووووووووووووووووورة حبيبتي ع الموضوع الحلو

وان شاء الله يكون في ميزان حسناتج

تسلمين اختي عالرد الطيب…
تسلمين اختي عل الموضوع الروعة….

وان شالله في ميزان حسناتج…

اللهم أجعلنا من عبادك الرابحين

يزاج الله ألف خير

اللهم ثيت قلوبنا على دينك

أممييييييين

تسلمون عالمروركم الطيب..
يسلمووووو على الموضوع …
مشكورة

*&&غزلان&&*

على المشاركة

الحلوة

يسلموووووووو عالرد…
(( غزلان ))

تسلمين يالغاليه ع الموضوع ..

خليجية

القبور وماأدراك مالقبور 2024.

السلام عليكم والرحمه

.
.
.

ظاهرها تراب… وباطنها حسرة وعذاب … وصراخ وخراب …أو نعيم وثواب… لكل عبدٍ أواب…

يمرُ المار بها فلا يتعظ … ولو درى مافيها لسكب على نفسه العبرات … ولجأر إلى ربه طالباً إقالة

العثرات … واستدراك مافات…

أخي الحبيب …

أنصت قليلاً … وسوف تسمع كلاماً ماسمعته من قبل … ولاخطر لك على بال … كلاماً يهز القلوب ،

ويُذهل العقول ، ويُسكب العبرات … ويطلق الآهات والزفرات … إنه كلام القبور … تقول:

ابن آدم … تمشي على ظهري ، ومصيرك في بطني .

ابن آدم … تضحك على ظهري ، وسوف تبكي في بطني .

ابن آدم … تفرح علي ظهري ، وسوف تحزن في بطني .

ابن آدم … تذنب على ظهري ، وسوف تعذب في بطني .

ابن آدم … كيف نسيتني ؟ وماذا أعددت لى ؟

أماعلمت أني بيت الغربة …

وبيت الوحشة …

وبيت الظلمة …

وبيت الدود …

وبيت الوحدة والانفراد. ..

فإن كنت في حياتك لله مطيعاً ؛ كنتُ عليك اليوم رحمةً …

وإن كنت في حياتك عاصياً ؛ فأنا عليك نقمة …

أنا البيت الذي من دخله مطيعاً خرج منه مسروراً …

ومن دخله عاصياً خرج منه مثبور …

أما ذكرت ظلمتي …؟

أما ذكرت وحشتي …؟

أما ذكرت ضيقي …؟

أما ذكرت غمي …؟

اللهم أجعلنا من عبادك الرابحين … وآخر دعوانا : أن الحمد لله رب العالمين

م ن ق و ل

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

اللهم أجعلنا من عبادك الرابحين … آآآآآمين

مشكورة عالية المقام ع الموضوع

و في ميزان حسناتج ان شاء الله ..

بارك الله فيج ويزاج كل خير على تذكيرنا الدائم بامور الاخره
وفميزان حسناتج ان شاء الله
تحيااااااااتي لج
.. شما ..

.. وميض الليل ..

شااكره لكم مروركم وردكم ع الموضوع يعلني مانحرم منكم

يسلموووو ع الموضووع ..

وفميزاان حسناتج ..

الله يسلمك اخووي الجيس

تسلم ع المرووور

نابش القبور تاب لماذا؟ 2024.

نابش القبور..تاب ……لماذا؟

عن عبد الملك بن مروان أن شابا جاء إليه باكياً حزيناً فقال : يا أمير المؤمنين إني ارتكبت ذنباً عظيماً .. فهل لي من توبة؟

قال: وما ذنبك؟

قال: ذنبي عظيم ..

قال: وما هو ؟ تب الى الله تعالى فإنه يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات

قال: ياأمير المؤمنين كنت أنبش القبور، وكنت أرى فيها أمورا عجيبة ..

قال: وما رأيت؟

قال: ياأمير المؤمنين نبشت ليلة قبراً فرأيت صاحبه قد حول وجهه عن القبلة فخفت منه وأردت الخروج واذا بقائل يقول في القبر: ألا تسأل عن الميت لماذا حول وجهه عن القبلة؟ فقلت لماذا حول؟ قال: لأنه كان مستخفا بالصلاة ، هذا جزاء مثله..

ثم نبشت قبراً آخر فرأيت صاحبه قد حول خنزيراً وقد شد بالسلاسل والأغلال في عنقه ، فخفت منه وأردت الخروج واذا بقائل يقول لي :ألا تسأل عن عمله لماذا يعذب؟ قلت : لماذا؟ قال : كان يشرب الخمر في الدنيا ومات على غير توبة..

والثالث ياأمير المؤمنين نبشت قبراً فوجدت صاحبه قد شد بأوتار من نار وأخرج لسانه من قفاه، فخفت ورجعت وأردت الخروج فنوديت : ألا تسأل عن حاله لماذا ابتلي؟ فقلت : لماذا؟ فقال كان لا يتحرز من البول ، وكان ينقل الحديث بين الناس ، فهذا جزاء مثله..

والرابع ياأمير المؤمنين نبشت قبرا فوجدت صاحبه قد اشتعل ناراً فقال : كان تاركا للصلاة..

والخامس ياأمير المؤمنين نبشت قبراً فرأيته قد وسع على الميت مد البصر وفيه نور ساطع والميت نائم على سرير وقد أشرق وجهه وعليه ثياب حسنه فأخذني منه هيبة ، وأردت الخروج فقيل لي : هلا تسأل عن حاله لماذا أكرم بهذه الكرامة؟ فقلت : لماذا أكرم؟ فقيل لي : لأنه كان شابا طائعا نشأ في طاعة الله-عز وجل-وعبادته..

فقال عبد الملك عند ذلك : إن في هذه لعبرة للعاصين وبشارة للطائعين..

فالواجب على المبتلى بهذه المعايب المبادرة الى التوبة والطاعة ، جعلنا الله وإياكم من الطائعيين وجنبنا أعمال الفاسقين إنه جواد كريم

تحياتي 😎

تسلم يا دكتور فليت ع القصه

جزاك الله الف خير

مشكوره على المرور بالموضوع

شدي حيلج

مشكور اخوي على ها الموضوع
مشكور يا Dr FeLeeT ع الموظوع
يزاك الله خير دختونا

وتسلم على هالموووضوع

مشكورييييييين على المرور حبايب قلبي

كل يوم تعالوا

جزاك الله الف خير وجعله في ميزان حسناتك ..

اللهم ارزقنا حسن الخاتمه والشهاده عند الموت ..

مشكور اخويه ولاتحرمنا ..

الله المستعان

يزاك الله خير اخويه ع القصة والله يعينا اب ما هو خير إلنا

بس الموضوع فيه شيء من التكرار بس ما حصلته 🙁

جزاك الله خير فليت على الموضوع..

قتل طفلته الصغيرة ورماها في القبور بلا رحمة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تزوج سعد بعد مرور ستة اشهر فقط على حادث انتحار زوجته ووجدت ابنته من ( 8 سنوات )
نفسها فى بيت واحد مع زوجة أب قاسية القلب … غليظة الملامح .. سيئة الطباع …..
منذ اليوم الاول الذى دخلت فيه البيت أعلنت الحرب على ( هدى ) واتخذتها العدو اللدود لها
كانت تقسو عليها دائما وتدهدها رغم صغر سنها على القيام بكل واجبات المنزل من غسيل وطبخ وقضاء طلبات من السوق … كل شىء أما هى فتفرغت كليا لاءرضاء زوجها ومزاجه ولم تكن هدى
تجرؤ على ان تقول لها ( أف ) او ترفض لها طلب وان تجرأت وفعلت كان عقابها عظيما ….

يبدأ بعلقه ساخنه من زوجة ابيها ثم علقة اسخن من ابوها بعد ان يأتى من عمله فتوغر قلبه ضدها وتكيد لها حتى يمتلىء صدره غيظا من أبنته ..

وفى ليلة الحادث كانت ( هدى ) تنام كالملائكة فى سريرها عندما فوجئت بأبيها يدفعها دفعا بيديه
ثم تكتشف ان زوجة ابيها تتهمها زورا بسرقة خاتمها الذهب وحاولت ان تنفى عن نفسها هذة الجريمة ولكن الاب ظل ليلة كاملة يضربها ويعذبها ويربطها بالحبال حتى اسلمت الطفلة المسكينة روحها ولفظت انفاسها الاخيرة …

للحظات فكر الاب وزوجته لو ذهب بها الى المستشفى فانهم سيسألونه ويستجوبونه عن سبب
وفاتها وهنا فكرت زوجتة فى فكرة شيطانية هى ان يذهبا بها الى المقابر ويلقيا بها هناك وعندما
يعثر عليها احد يقولان لحظتها انها خرجت ولم تعد وبالفعل نفذ الاب خطة الزوجة والقى بالطفلة
المسكينة فى وسط المقابر وبعد ايام عثر على جثة الطفلة مسجاة وسط المقابر واستطاعت الشرطة الكشف عن هوايتها بعد اجراء التحريات واستدعاء الاب الذى اعترف بجريمته هو وزوجته فوجهت لهما تهمتى القتل العمد وتضليل العدالة …

م
ن
ق
و
ل

لاحول ولا قوة الا بالله

تسلم على القصه

لاحول ولاقوه الا بالله

ماشي رحمه مووووووووول

تسلم حزوون ع القصه

لا حول ولا قوة إلا بالله

عافانا الله

هذيل ناس ولا حيوانات ما عندهم رحمه

وحليلها البنيه … والله ما تستاهل

تسلم يمناك حزين الشوق

والسمووحه…

تسلم اخوي على القصة

الظهوري ينحت شواهد القبور «خدمة للموتى» 2024.

تخطّى الثمانين ولايزال يقطع الصخور من أعالي الجبال

الظهوري ينحت شواهد القبور «خدمة للموتى»

المصدر: سليمان الماحي – رأس الخيمة

خليجية

يواظب علي بن راشد الظهوري، المواطن الذي تخطى الثمانين من العمر، ويقيم في «شعبية زايد» في منطقة وادي شعم، على القيام برحلته اليومية إلى أعالي الجبال في رأس الخيمة، ليزاول مهنة أحبها منذ أمد بعيد، وهي نحت شواهد القبور، وبيعها إلى من يحتاج إليها بأسعار رمزية، لأن الأهم هو «خدمة الموتى»، كما يقول.
يتمتع الظهوري بلياقة جسدية لافتة، تؤهله للاستمرار في هذه المهنة، بعدما مات جميع أقرانه ومنافسيه.
يقول لـ«الإمارات اليوم»، التي رافقته في رحلة جبلية، إنه «لن يستسلم للشيخوخة، على الرغم من أن عمله شاق ويتطلب قوة بدنية يعجز عنها كثير من الشباب، ولا يسلم أيضاً من المخاطر». وأضاف أنه «يخوض في كل يوم معركة شرسة مع الصخور، لاقتلاع أجودها وأكثرها صلابة، في بيئة مملوءة بالثعابين والعقارب السامة والأحجار ذات الحواف الحادة، مستخدماً جسده بشكل أساسي، وبعض المعدات لقطع الصخور المناسبة ونحتها، أثناء صعوده أو نزوله من الجبال برشاقة وهو حافي القدمين».
يضيف الظهوري أن نشاطه يبدأ عادة بعد صلاة الفجر، فيقطع مسافة ثلاثة كيلومترات، متأبطاً المعاول التي يستخدمها في تكسير الصخور، ولدى وصوله يتسلق الجبال العالية، ويقول «أبدأ باستخدام معاولي حسب الحاجة، لكن عادة ما تكون البداية باستخدام (الجدوم)، الذي يساعد على إزالة النتوءات المعيقة لاستخراج الصخرة، ثم آلة حديدية لتوسيع المسافات بين الصخور الأخرى، لخلخلتها ثم انتزاعها من مكانها، وإن لم تفلح تلك الأدوات أستخدم معدات أخرى، مثل: العتلة والمطرقة الكبيرة، وإن لم تجد هذه أيضاً ألجأ إلى تفتيت الصخور بتعريضها للنار».
وينصب اهتمام الظهوري على توفير الصخور بأسرع ما يمكن، إذ يحرص على أن تكون في متناول المشيعين «لاستخدامها في إغلاق اللحد عند الدفن، وشواهد بعد الانتهاء من مواراة المتوفى الثرى، لنصبها على جانبي القبر للتعريف بصاحبه، والمحافظة عليه من الاندثار بفعل عوامل التعرية».
ويشرح علاقته بالمهنة بأنه يمارسها منذ كان عمره لا يتجاوز الـ15 عاماً، وكان في ذلك الوقت يساعد والده على أداء أعمال تعتمد على الأحجار، مثل بناء البيوت، وبرك المياه وخدمات أخرى كان يحتاج إليها المجتمع البدوي.
ولفت إلى أن والده حرص على تعليمه طرق التعامل مع الجبال واقتلاع الأحجار منها، وحملها على كتفيه، وأحياناً على الدواب، قبل أن يحترف مهنة بناء البيوت من الأحجار الجبلية في وقت لاحق.
ويتذكر أن الأسر قديماً اعتادت بناء بيتين، لمواجهة الظروف المناخية السائدة في المنطقة، أحدهما للإقامة في موسم الصيف، حيث الحرارة المرتفعة والرطوبة العالية، ويسمى «القفل» ويتميز بكثرة فتحاته الجانبية لدخول التيارات الهوائية، في حين يكون سقفه من القطع الخشبية وسعف النخيل «الدعن»، أما البيت الآخر فهو للشتاء، حيث البرد القارس، ويمتاز بفتحات جانبية قليلة العدد، وسقف من الطين والأحجار وأفرع الأشجار الصغيرة التي تجعل منه ملاذاً آمناً ودافئاً.

ما شاء الله عليه ،، جهد راائع يحتسبه أجر من الله عز وجل ،،
جزاه الرحمن خيراً وبارك في عمره في طاعته ،،
،،
والله يحفظه من كل سوء ،،
،،
شكراً لك مشرفنا على الخبر الطيب ،،
ودمت في حفظ الرحمن ..
ياريت شبابنا ياخذون العبرة والدرس من هالانسان المثابر
وكيف ان العمل نعمة ووسيلة كريمة للعيش !!
كل الشكر على الحضور والمشاركة
ودي دائما
الله يطول بعمره يارب

تسلم فارس ع الخبر
ما قصرت وربي
لا تحرمنا من اخبارك الداريه

ربي يسلمج
وشاكر لج المرور والحضور