تنظر محكمة الجنايات في دبي برئاسة القاضي السعيد برغوث قضية تهديد طالب إماراتي لامرأة واعتدائه عليها لرغبته في التواصل معها عبر الهاتف، فيما قال المتهم إنه اعطاها هاتفاً محمولاً مع شريحة ولم تعده إليه، وإنه رغب في استرداد الهاتف. وقالت نيابة ديرة إن «المتهم (م.ع) 19 عاماً، هدّد المجني عليها، كما اعتدى على جسدها»، واعترف في جلسة الأمس بتلك التهمة، وحددت المحكمة جلسة 30 الشهر الجاري للحكم فيها. وشهدت المجني عليها، باكستانية (30 عاماً) بأنها «كانت تتحدث مع المتهم عبر الهاتف، وبعد فترة اعطاها شريحة هاتف وجهاز هاتف محمولاً كي تتحدث معه من خلاله، لكنها لم تستخدم الشريحة، واستمرت في التحدث معه عبر الهاتف لمدة ثلاثة أسابيع، ثم قررت قطع علاقتها به كونه يختلق المشكلات، وأعادت إليه الهاتف والشريحة، لكنه رفض قطع العلاقة، وأصبح يراقبها عند خروجها من المنزل، ويلاحقها.
وفي يوم الواقعة، ركبت حافلة مع شقيقتها (16 عاماً) من مقر سكنهم في هور العنز للتوجه إلى المدرسة المسائية التي تتعلم فيها، وإذا بالمتهم يصعد خلفها الحافلة وهو في حالة غضب، واستفسر منها عن اغلاق هاتفها، فردت عليه بأنها لا ترغب في التحدث إليه، فأخذ يهددها ومسكها من ذراعها ولف يدها بقوة، فتدخل سائق الحافلة فصرخ به أيضاً ولوى ذراعه وطلب منه التحرك بالحافلة، وطلبت هي من السائق أن يتوقف عند منزل المتهم القريب، وهناك رفض أن ينزل من الحافلة، حتى جاء شخص اعترض على عرقلة الحافلة للطريق وتساءل عن السبب، وعندها سحب الشاب الى الخارج، وتوجهت الحافلة الى المدرسة وهناك أبلغ السائق مديرة المدرسة التي أبلغت الشرطة».
مشكورة الشوق على الموضوع الرائع و دمتى فى رعايت الرحمن
شو هالمصخره .. وين يبه هالغبي..><
وبعديييييين شو يباها .. حسبت امه هاي عمرها 30 ..ّ
والله الشباب ماعندهم عقل >> بعض الشباب مب الكل ..^^
شو يبابها عمرها 30 سنة ! . .
تسلمـون أخواني على هالمرور الطيب
يعطيكم العافية وربي يحفظكم