قصتي مع الثعبان
في يوم من الأيام خرجتُ للنزهة مع مجموعة من الشباب ومكثنا ثلاثة أيام في (البر)
وقد نصبنا الخيام ووضعنا ما نحتاجه من متاع وأغراض
وقلت لمن معي عندما وصلنا للموقع ( لابد أن تقول دعاء النزول ، ألا وهو : أعوذ بكلمات الله التامات من شر ماخلق )
لأنه ثبت في الحديث : إنه من نزل منزلاً فقال هذا الدعاء لم يضره شيء حتى يرحل من منزله ذلك.
ولقد استمتعنا بتلك النزهة …. ولما أردنا الرجوع إلى المدينة …..وبدأنا نرتب أغراضنا لتحميلها في السيارات
وجدنا ( ثعباناً غريباً ) ويُطلق عليه ( أم جنيب ) وله أنياب
ولقد وجدناه في ( الخيمة ) التي ينام فيها بعض الزملاء
وحمدنا الله تعالى أنه لم يضرَّ أحد منّا …. وقتلناه…….لكي نحمي أنفسنا ونحمي غيرنا من شره
وعند ذلك تذكرتُ حديث
( من نزل منزلاً فقال أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق لم يضره شيء حتى يرحل من منزله ذلك)
أحبتي
أن المحافظة على الأذكار من أسباب الحماية من أذى المخلوقات …….فأوصيكم ونفسي بالإكثار من ذكر الله
@رووووفي@
وبالتوفيق ان شاء الله تعالى
وجعلة اب موازين حسناتج
الموعضة والتذكرة حتى ولو كان لأعلم المشايخ
فإن الانسان ينسى
تشكرين اوخيتي
ما شاء الله عليج مجتهدة اب هالجانب
حياج الله
وتسلم عالمرور الطيب
وبالتوفيق ان شاء الله تعالى
صدق قصه عجييبه
اتمنى الأستفاده منها
مشكوريين