تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أحذروا الشمس

أحذروا الشمس 2024.

  • بواسطة

السلام عليكم ورحمه الله

ذكر استشاري الصحة العامة بوزارة الصحة الدكتور / عبد اللطيف المر ، أن الأمراض الجلدية تنتشر في فصل الصيف ، وتتنوع مضاعفاتها الصحية والجمالية بين جفاف البشرة ، وقد تصل إلى سرطان الجلد.‏

وقال الدكتور المر في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) : " إن من أهم الأسباب ‏التي تدعو إلى انتشار الأمراض الجلدية ، هو ارتفاع درجة الحرارة ، وزيادة العرق ؛ مما ‏ يؤدى إلى تكاثر الأتربة والميكروبات ، إضافة إلى الاختلاط في حمامات السباحة ‏والشواطئ وغيرها " .‏

وأضاف : " إن تأثير الشمس على الجلد ، يتدرج من جفاف البشرة والتجاعيد وحروق بسيطة ، إلى أن يصل إلى سرطان الجلد " .‏
وحول حروق الجلد أوضح الدكتور المر : " إن المصاب بها قد يعانى في البداية من مجرد ‏احمرار أو حروق في الجلد ، وقد تسوء الحالة فتتكون حويصلات مائية مؤلمة – وخاصة – عند ‏أصحاب البشرة البيضاء " .‏

ومضى قائلا : " إن هذه الأعراض تحدث بسبب التعرض لأشعة الشمس المباشرة – وخاصة – ‏لفترات طويلة نسبيا ، ومن حسن الحظ أنها تزول بعد فترة وجيزة من الابتعاد عن الشمس " .‏

أما (النمش) ، فوصفه بأنه " بقع صغيرة ذات لون بنى ، تظهر على الوجه والرقبة واليدين ، وهو بحد ذاته ليس مرضا ، بقدر ما هو نشاط زائد للخلايا الملونة ، وخاصة عند أصحاب البشرة البيضاء ، كما أن له بعدا وراثيا " .‏

‏ وقال : " إن النمش يظهر في الصيف ويختفي – غالبا – في الشتاء ، ومن أهم وسائل علاجه عدم التعرض للشمس " .‏

وتطرق أيضا إلى (الكلف) قائلا : " إنه عبارة عن بقع داكنة أو بنية اللون ، تظهر على ‏الخدود والجبهة ، وتحدث نتيجة لتغيرات فسيولوجية في فترة الحمل ، وقد تصيب الفتيات أو الرجال – أحيانا – " ، مؤكدا : " إن التعرض للشمس من أهم العوامل المحفزة للإصابة بها " .‏

وبالنسبة لـ (الأرتيكاريا) ، ذكر المر : " إنها نوع من أنواع الحساسية ، وتحدث ‏نتيجة التعرض للشمس ، أو ارتفاع درجة الجسم ، حيث يزداد إفراز العرق والهرش ، وقد تظهر بعض الدرنات ؛ مما يؤدى إلى الحكة الشديدة " .‏

‏ وأشار الدكتور المر إلى مرض (الأكزيما الصيفية) قائلا : " إنها عبارة عن احمرار في ‏الجلد مصحوب بحكة في الاماكن المصابة ، وتشتد أحيانا حدة الأعراض ، وتظهر حويصلات ‏‏متقاربة صغيرة الحجم ، وقد ينسكب منها – أحيانا – إفرازات ، وقد تصبح على شكل قشور " . ‏

وعن (الدمامل) قال : " إنها تحدث نتيجة لتكاثر الميكروبات – وخاصة – من النوع العنقودي ، وذلك عند ارتفاع درجة حرارة الجو ، وازدياد إفراز العرق " ، مضيفا : " إنها قد ‏‏تكون صغيرة الحجم ومتعددة ، وقد تكون كبيرة ، وبالتالي تحتاج إلى التدخل الجراحي ‏لعلاجها " .‏

وتطرق إلى (التهابات الثنايا) : " وهى التهابات تحدث بين ثنايا الجلد – وخاصة – في ‏‏منطقة الفخذين أو الإبطين ؛ نتيجة للبكتريا أو الفطريات – وخاصة – لدى مرضى السكري ، أو ‏‏ممن يعانون من السمنة " . ‏

‏ وقال الدكتور المر : " إن (تينيا القدم واليد) تمثل معظم حالات الإصابة الفطرية ‏الجلدية ، وتنتشر بين الأشخاص الذين يترددون على حمامات السباحة ، وحمامات الساونا ‏‏والبخار " ، مؤكدا : " إنه يسهل تشخيص المرض وعلاجه ، بشرط الالتزام بقواعد النظافة الشخصية ‏، ‏وتعليمات الطبيب " .‏

وأضاف : " إن هناك (تينيا الإبط والفخذ) ، وهى التهابات فطرية ، تتمثل في بقع حمراء حلقية ، تتسع بمرور الوقت ، وقد توجد حويصلات مائية دقيقة ، أو بثور صديدية صغيرة " . ‏

وذكر : " إن عدوى هذا الالتهاب ، تنتقل عن طريق استعمال أدوات المرضى ، أو عن طريق ‏‏حمامات السباحة ، أو الملامسة ، وتساعد السمنة وازدياد العرق على الإصابة بهذه ‏‏الفطريات " ، داعيا إلى " اتباع قواعد النظافة الشخصية ، مع الالتزام بإرشادات الطبيب في ‏‏حالة الإصابة‏ " .

‏- واستعرض الدكتور المر ما يسمى بـ (الفطر الملون) ، أو (المبرقش) قائلا : ‏" إنه نوع من أنواع (التينيا) ، والالتهابات السطحية التي تظهر إما بلون داكن ، أو لون ‏‏فاتح ، وقد تكون على شكل بقع بنية اللون ، أو سمراء وبيضاء.‏
‏ وأضاف : " إن أكثر الأماكن تعرضا للإصابة ، هي : الصدر والرقبة وأعلى الظهر والذراعين ‏" ، ‏مشيرا إلى أن " الإصابة – غالبا – تبدأ في فصل الصيف ، وتنتقل عن طريق استعمال أدوات ‏‏المريض الشخصية ؛ كالملابس والمناشف ، إلا أنه من حسن الحظ أنه يمكن علاج هذا الفطر ‏
‏بسهولة " .‏

أما (جفاف الجلد الملون) ، فأكد : " إنه نوع خطير من أنواع الحساسية ، حيث يعاني صاحبه ‏‏من شدة جفاف الجلد ، وظهور بقع سمراء غامقة ونمش واضح " .‏

وقال : " إن شدة الإصابة بهذا المرض ، تحدث عندما يتعرض المريض لأشعة الشمس في ‏‏الأماكن المكشوفة ، وقد يتعرض المريض للإصابة بسرطان الجلد ، بالإضافة إلى احتمال ‏ الإصابة بسرطان المبيض ، والبروستاتا ، والمعدة ، والقولون " .‏

وأشار إلى مرض (الذئبة الحمراء) ، والذي " يتميز بوجود بقع حمراء ، مغطاة بقشور صغيرة ‏‏شديدة الالتصاق بجلد المريض " ، مضيفا : " إنه عندما يتعرض المريض إلى أشعة الشمس ، فإن ‏‏حالته تسوء ، ويزداد احمرار البقع ، ويشتد التهاب الجلد ، وقد تسوء الحالة وتصل إلى ‏
أعضاء الجسم الداخلية ؛ كالقلب ؛ مما يعرض المريض لمضاعفات خطيرة" .‏

وذكر المر مرض (الميلانوما) ، " وهو نوع من أنواع سرطان الجلد ، ولكنه غير شائع ‏ الحدوث بين أصحاب البشرة السمراء ؛ مثل أبناء الدول العربية " .‏

ونصح الدكتور المر ، بعدم " التعرض المباشر والمتكرر لأشعة الشمس – وخاصة – فيما بين ‏‏العاشرة صباحا والرابعة عصرا

وادري انه جونا مايساعد بس بعد تحملو على بشرتكم

مشكووره على الموضوع

اتريا جديدج

في امان الله

تسلمين أختى على الموضوع

و ننتظر كل ما هو جديد

تحياتى

فلييت

العغو

انشاءالله تشوفون كل اليديد

ميدوو

تسلم اخويه 🙂

هيه ادريبة الشمس هب سالم

فيه المضار و فيه النفع

ما اتشوفون هالانجليز متسدحين على البحر

يدرون ان اشعة الشمس زينة حق الاعظام

يعطيج العافية اختيه على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.