تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » احاديث صحيحة عن بر الوالدين

احاديث صحيحة عن بر الوالدين 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيت هالاحاديث عن الوالدين ونزلتهم لا تنسوني من الدعاء
"بعوض الخير "

سبحان الله وبحمده .. عدد خلقه .. ورضى نفسه .. وزنة عرشه .. ومداد كلماته
اللهم أني أسألك بإسمك العظيم الأعظم الكريم الأكرم الذي إذا دعيت به أجبت
أن ترحم والدي واخي عبدالله وأموات المسلمين أجمعين
اللهم اسكنهم الفردوس الأعلى من الجنان
اللهم جازهم بالحسنات إحسانا وبالسيئات عفواً وغفرانا
اللهم نقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس
اللهم اوسع لهم قبورهم وانرها لهم
اللهم اجمعهم مع الانبياء والصدقين والشهداء في الفردوس الأعلى من الجنان
اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

أحاديث صحيحه فى بر الوالدين
ألا أنبئكم بأكبر الكبائر . ثلاثا ،قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : الإشراك بالله ، وعقوق الوالدين – وجلس وكان متكئا ، فقال – ألا وقول الزور . قال : فما زال يكررها حتى قلنا : ليته يسكت( البخارى(

أن رجلا سأل النبي : أي الأعمال أفضل ؟ قال : ( الصلاة لوقتها ، وبر الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله ) البخارى(
عن عبدالله بن مسعود أنه قال (سألت رسول الله ، قلت : يا رسول الله ،أي العمل أفضل ؟ قال : ( الصلاة على ميقاتها ) قلت : ثم أي ؟ قال : ( ثم برالوالدين ) قلت : ثم أي ؟ قال : ( الجهاد في سبيل الله ) . فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو استزدته لزادني . ( البخارى(

قدمت علي أمي وهي مشركة ، في عهد رسول الله ، فاستفتيت رسول الله ، قلت : إن أمي قدمت وهي راغبة ، أفأصل أمي ؟ قال : ( نعم ، صلي أمك ) ( البخارى(

جاء رجل إلى رسول الله فقال : يا رسول الله ، منأحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال أمك ) قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أبوك البخارى(

الله يسكنك في فسيح جنااته الفردووس الاعلى ويظلك في يوم لا ظل الا ظله اللهم آآآآآآآآآآآمين

تسلم خوويه عالمجهوود الطيب والمباارك فيه

ونترياا كل يديد وابدااع من صووبك

وربي يعطيك 1000000000000000000 عاافية

تقبل مروري المتوااضع

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

من روائع هذا الدين تمجيده للبر حتى صار يعرف به
فحقا إن الإسلام دين البر الذي بلغ من شغفه به
أن هون على أبنائه كل صعب في سبيل ارتقاء قمته العالية
فصارت في رحابه أجسادهم كأنها في علو من الأرض وقلوبهم معلقة بالسماء

وأعظم البر ( بر الوالدين ) الذي لو استغرق المؤمن عمره كله
في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفل ،
الأمر الذي أحرج أدعياء القيم والأخلاق في دول الغرب
فجعلوا له يوما واحدا في العام يردون فيه بعض الجميل للأبوة المهملة
بعدما أعياهم أن يكون من الفرد منهم بمنزلة الدم والنخاع كما عند المسلم الصادق

وبر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-
فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه
فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه].

ومن فضائل بر الوالدين

رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه
حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله.
قال صلى الله عليه وسلم:
(رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]
وقال صلى الله عليه وسلم:
(من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].

الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة
قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].

الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟).
قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].

وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد
فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم.
قال صلى الله عليه وسلم: (ففيهما فجاهد) [مسلم].

وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد
أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟).
قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟).
فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].

الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما
فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه
روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم].

الوالدان المشركان

كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد
ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي
فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء.
ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع
فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا
ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي.

فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت.
ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم
فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15].
وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين.

وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-:
قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة
(أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم:
(نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].

عقوق الوالدين

حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما
وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة
يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23].
ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما
وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.

جزاء العقوق

عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر
وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم:
(ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين…) [متفق عليه].

والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم:
(كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين
فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].

عن أبي هريرة عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ
قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا
أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلْ الْجَنَّةَ . صحيح مسلم 4627

خليجية

جزيت خيرا على النقل أختي قلملم لموضوعك القيم
وتم حفظ الموضوع لدينا وجاري نشره وإن شاء الله في ميزان حسناتك يا رب
ولا تحرمينا من مشاركاتك الطيبة في القسم
وإن شاء الله دوووم هااا المشاركات الطيبة
وبارك الله فيك ………آميــــن

ودمـــــــتي بحفـــــظ الــــرحمن

بارك الله فيــك وجزاكـ الله خير..

مشكووور على الموضووووع الجميل عن بر الوالــــدين ..

في ميزان حســـناتكـ …

شكرا على مروركم الطيب الذي عطر الصفحة
ولكن انا امرأة ولست رجلا
خليجية
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السموحه منج اخيتي…..
آآآآمين ..يارب العالمين
آآآآآآآآآآمين
الله يرحمهم ويسكنهم الفردوس يارب
ويجمعج فيهم في الجنان يارب العالمين..آمين

ويزاااااج الله خير ع الطرح الطيب ..يارب
في ميزان حسناتج ان شاء الله

وبارك الله فيكم ع الاضافة القيمة..
ويارب يجعلنا قرة عين لذوينا في الدارين يارب العالمين

تقبلو مروري..السموحة
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك وأتوب اليك
في حفظ الرحمن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،

احاديث قيمة جدا ،، لكونها تحثّنا على بر وطاعة
أعظم إنسانيّ ،،،

جزاكِ الله خير غاليتي ،،
أسأل الله أن يوفقنا في طاعة والدينا ،، فرضاه من رضا الوالدين علينا ،،

،،

شكرا لكِ غاليتي ،، وشكرا لمراقينا على الإضافات التفصيلية ،،،
وهنيئا لفوزنا برضا والدينا علينا ،،،

،،

وأترقب كل جديدكِ من مثل هذا الصرح القيم ،،

والله يحفظكِ ..

وعليكم السلام

بارك لله فيكِ

يعطيكِ الله الصحة العافيه .

يسلموووووو ع الاختيار الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.