أشارت دراستان دوليتان إلى الأداء الإيجابي للإمارات، بشأن تطور مؤشرات تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وجاءت الدولة في المرتبة الأولى عالمياً في انتشار الهاتف المتحرك، والأولى عربياً في استخدام «الإنترنت».
ووفقاً لدراسة «مؤشر الجاهزية الشبكية» للعامين 2024 ـ ،2010 التي أصدرها المنتدى الاقتصادي العالمي، ورصدت 133 دولة، حلّت الإمارات في المركز الأول عربياً، والـ23 عالمياً.
ويقيس المؤشر قدرة اقتصاد معين على الانتفاع من تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، لزيادة المنافسة والتطور. وتستند الدراسة إلى بيانات تم جمعها من منظمات دولية كبرى، مثل الاتحاد الدولي للاتصالات، والبنك الدولي، والأمم المتحدة.
وفي دراسة «قياس مجتمع المعلومات»، التي شملت 159 دولة، حلت الدولة في المركز الـ29 عالمياً، في مؤشر تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، الذي وضعه الاتحاد الدولي للاتصالات، وهو مؤشر جمع 11 مؤشراً في مقياس واحد، لتقييم مستوى تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في دولة ما.
الجاهزية الشبكية
وتفصيلاً، قال المدير العام للهيئة العامة لتنظيم الاتصالات في الدولة، محمد ناصر الغانم، إنه «ووفقاً لدراسة مؤشر الجاهزية الشبكية، حلّت الإمارات في المركز الأول بين الدول العربية، في معدلات مستخدمي (الإنترنت)، وسعة عرض نطاق (الإنترنت) الدولي، وأهمية تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في رؤية الحكومة للمستقبل، واستخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وفاعلية الحكومة، ومؤشر جاهزية الحكومة الإلكترونية، ووجود تكنولوجيا اتصالات ومعلومات في الجهات الحكومية، وعدد خطوط الهاتف».
وأضاف أن «الإمارات حلت في المركز الأول دولياً في معدل انتشار الهاتف المتحرك»، موضحاً أن هذا يعتمد على انتشار الهاتف المتحرك مقارنة بعدد السكان. فيما جاءت في المركز الثاني في «مؤشر جاهزية الحكومة الإلكترونية»، وفي أهمية تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في رؤية الحكومة للمستقبل، وفي نجاح الحكومة في تعزيز تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وفي استخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، وفاعلية الحكومة، وفي المشتريات الحكومية لمنتجات التكنولوجيا المتقدمة.
مجتمع المعلومات
في دراسة أخرى، تحت عنوان «قياس مجتمع المعلومات»، حلت الدولة في المركز الـ29 عالمياً، في مؤشر تطور تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات (2008)، فيما تصدرت المؤشر عربياً وخليجياً، كما تصدرت المؤشر الفرعي للبنية التحتية والنفاذ، والمؤشر الفرعي للاستخدام عربياً وخليجياً.
وجاءت الدولة في المركز الثاني عالمياً في سلة الأسعار الفرعية الخاصة بالهاتف الثابت، وهي سلة تقيس أسعار الهاتف الثابت، كنسبة مئوية من النصيب الفردي من الدخل القومي الإجمالي.
كما حلّت الدولة في المركز الثامن عالمياً في سلة الأسعار الفرعية الخاصة بالهاتف المتحرك، التي تقيس أسعار الهاتف المتحرك لسنة ،2009 كنسبة مئوية من النصيب الفردي من الدخل القومي الإجمالي. وجاءت الإمارات في المركز الـ22 في العالم في مقياس سلة الأسعار الخاصة بتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات، الذي يستند إلى قياس مجموع أسعار الهاتف الثابت لسنة ،2009 والهاتف المتحرك وخدمة النطاق العريض عبر الخط الثابت كنسبة مئوية من النصيب الفردي من الدخل القومي الإجمالي الشهري لدولة ما. يشار إلى أنه كلما قلت الأسعار كنسبة من النصيب الفردي من الدخل القومي الإجمالي، كلما أصبح ترتيب الدولة أفضل. ويصنف التقرير الـ159 دولة، في واحدة من أربع مجموعات وفق مستوى تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في الاقتصاد، وهي: المجموعة العليا، والمجموعة المرتفعة، والمجموعة المتوسطة، والمجموعة المنخفضة.
وكانت الإمارات ضمن قائمة الـ33 دولة التي وضعت في المجموعة العليا، ما يدل على التقدم الذي تم إحرازه في هذا المجال.
مساء الخير
شيء طيبــ
يعطيج العافية نكسست
يسعدلي مسااءكم | وصباحكم بكل خير
زين نطلع من الاوائل عالميا _ في تقدم الصراااحه
وجاءت الدولة في المرتبة الأولى عالمياً في انتشار الهاتف المتحرك
>>
لــاازم تطلع الـاآولى عالميـاآ _اتجوفون الياهل الي توة ماطلع من البيضه عنده فون
والكبار كل واحد 2 و 3
ان شااء الله هالتقدم يكون في صالحناا
نكست فديتج
يسلـــمو ع الخبر
ربي يعطيج العافيه
يعني معقولة قمنا نفتخر بهالأشياء . . !
صحيح التكنولوجيا حلوة والتطور مطلوب ،
بس شي أمور أهم وأكثر عقلانية . . !
سلمتي نكست ع طرحج للخبــر
قوآج الله ولآهنتـــي
شڪرا ع آلمرور آلعطــر
وربي يعطيــڪم آلعافيۃ ولآهنتوآ ..~
|