تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » التحدث بأكثر من لغة ينبه الدماغ ويحمي من الخرف

التحدث بأكثر من لغة ينبه الدماغ ويحمي من الخرف 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بحسب دراسة عرضت نتائجها أول أمس الجمعة في الولايات المتحدة، أفادت بأن التحدث بأكثر من لغة واحدة ينبه القدرات الذهنية ويخفض من مخاطر الإصابة بالخرف مع التقدم بالسن.

وقد تبين أن ثنائية اللغة وفعل تعلم المرء لغة جديدة وهو بالغ، أمران لهما آثارهما الإيجابية على الدماغ من خلال التخفيف من عملية التدهور الذهني، بحسب ما شرحت إلين بياليستوك من جامعة «يورك» في تورونتو خلال عرض أمام الإعلام.
وأوضحت أن «تجارب شملت بالغين ثنائيي اللغة أكبر سنا تظهر أن ثنائية اللغة قد يكون لها أثر واق من مرض الزهايمر ومن أشكال أخرى من الخرف».

وبحسب الدراسة التي شملت 211 مريضا مصابين بالزهايمر، من بينهم 102 ثنائيو اللغة و 109 أحاديو اللغة، فإن المرض شخص لدى أولئك الذين يتحدثون أكثر من لغة واحدة متأخرا 3 و 4 سنوات مقارنة مع أحاديي اللغة.

بالنسبة إلى بياليستوك التي شاركت في إعداد الدراسة المقدمة خلال المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية للترويج للعلوم، تفسر هذه المقاومة، كون ثنائية اللغة تحافظ على نشاط الدماغ. وشرحت أنه «كلما كان الشخص ثنائي اللغة لمدة أطول وكلما تكلم بطلاقة لغته الثانية» فإن من شأن ذلك أن يشكل تمارين ذهنية تساهم في عمل السحايا.
لكنها تلفت إلى أنه «من غير المحتمل أن يتحول المرء إلى ثنائي اللغة إذا ما تعلم لغة جديدة في الأربعين أو الخمسين أو الستين من عمره. لكنه بذلك يحافظ على دماغه نشطا».

المصدر: جريدة الاتحاد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

معلومة حلوة ،
لكن تنفيذها صعب 🙁

شكرًا جزيلاً لك نواري على الطرح الجميل
وفي انتظار جديدك المتميز دومًا

^_^

تسلمين اختيه جوليا ع تواجدج و ردج الراائع

يعطيج العااافية مرورج وردج الطيب،،،،

منـــــــــــــــــــورة

ربي لج حااافظ،،،،

وعليـَـَكمْ الـسّلآم والـرحمـه . .

مســآ الصّحــه . .

سبحآن اللـِه , معلومِـآت مفييده . .

يزآج ربّـي آلـف خيـر آختيهْ ع الطّـرح القيــم . .

لآننــحرم مـِـن يديدج ومشآركتـ بهآلقسـم . .

ربي يجازيج بمثله اختيه احساس

ربي يعطيج العااافية ع مرورج وردج الطيب،،،،،،،

ربي لج حـــــــــافظ،،،،،،،،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.