تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الجهني يبتكر فكرة تسويقية فريدة يحلم بتجسيدها على أرض الواقع

الجهني يبتكر فكرة تسويقية فريدة يحلم بتجسيدها على أرض الواقع 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

من صحيفة المدينة- يوسف العلوني – ينبع
الجمعة 28/12/2012
خليجية
عبدالرحمن علي الجهني كفاءة شابة وطموحة في مجال إدارة الأعمال، فهو يحمل شهادة البكالوريوس من جامعة نيو فاوند لاند بكندا، ويمتلك فكرة لمشروع فريد يعدها نقلة في عالم التسوق.
ويتحدث الجهني عن مشروعه الذي يتوق لتجسيده على أرض الواقع، فيقول: إن هذه الثقة لم تأتِ من فراغ بل تمت دراسة المشروع دراسة متأنية مبنية على أسس علمية رفيعة، ولدي فريق عمل رفيع المستوى حقق أعضاؤه نجاحات ملموسة على أرض الواقع كل في مجال تخصصه، ويتكون هذا الفريق من أربعة أعضاء مصمم ومطور ومتابع للسوق بالإضافة لي كمبتكر للفكرة.
ويضيف عبدالرحمن أن ثقتي في نجاح المشروع أتت من الدراسة المتأنية للفكرة بالإضافة للنجاحات العظيمة للمشروعات العالمية السابقة والتي استوحيت منها فكرتي، والتي قمت بعرضها على مختصين أكاديميين في عالم الاقتصاد، وأسندت دراسة المشروع إلى شركة متخصصة، وجاءت نتائجها محفزة ومبشرة، وأكدت هذه الشركة أن نسبة نجاح المشروع بين 95% إلى 99%.
أما الفكرة فتحدث عنها الجهني بشكل عام دون ذكر تفاصيلها، وتتلخص في إنشاء متجر تسويقي ذي مواصفات عالمية لم يسبق لها وجود في منطقة الشرق الأوسط كلها. وقد نشأت هذه الفكرة من خلال تجربة شخصية لصاحبها بعد عودته من رحلته الدراسية في الخارج، حيث لمس حاجة المجتمع الشديدة لتلك الفكرة في عالم التسوق ومن رحم هذه الحاجة ولدت فكرة المشروع، والتي يقول إنه قام بدراستها جيدًا، واستعان في ذلك بمختصين حتى أصبحت متكاملة تنتظر إقامتها على أرض الواقع.
وأضاف: قمنا بمخاطبة شركات عالمية كشركة أبل وسامسونج وحصلنا منهم على امتيازات تخص المشروع بحيث تكون لنا الأولوية في عرض منتجاتها قبل الجميع، كذلك سنحظى من تلك الشركات بمختصين يقومون بعرض تلك المنتجات للزبائن. كما حصلنا على مميزات في الأسعار من قبل عدد كبير جدًا من الشركات مما سيكون له أثر في منافسة أسعارنا وكل ذلك في مصلحة المستهلك والمشروع، وبالإضافة للمنافسة في الأسعار فإن جودة البضائع ستكون عالية جدًا، وهو ما تم الاتفاق عليه مع كافة الشركات المنتجة.
وهذا المشروع سيتكفل بتوفير قرابة 750 فرصة وظيفية نحرص فيها على أن تكون سعودية خالصة، وسنقوم باستقطاب الكفاءات السعودية قبل المشروع وسنعقد لهم دورات تدريبية قبل الانخراط في العمل، وهو ما تمت دراسته في أوراق المشروع.
ويقول الجهني: مشروعنا جاهز من كل النواحي، وقد تمت دراسته دراسة وافية شافية ولكنه لا يزال ينتظر شريكًا يقوم بتمويله ماديًا.

موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية استاذ عبدالرحمن الجهني.

http://www.al-madina.com/node/423177

اللهـ يوفقهـ ..
مشگـۆړُ ﻋﻟـى الطرح ..,
ﯾﻋﻁﯾگ ﺂﻟﻋﺂﭬﯾھَہّ ..,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.