روى البخاري في كتاب العقيقة ج7 / ص 108 ( مطابع الشعب ) عن أبي موسى رضي الله عنه قال : ( ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه إبراهيم فحنكه بتمرة ودعا له بالبركة ودفعه إلي ) .
إن تحنيك الوليد بالتمر لأمر عجيب لما فيه من عظيم الفوائد الطبية فقد ثبت أن بالتمر عناصر حيوية تقي الطفل من الأمراض وتقوي مناعته المكتسبه من الله وهي بمثابة لقاح يقيه طيلة عمره ويدرعه كما يعطي للطفل لقاحات شلل الأطفال والدفتيريا والحصبه .
أضف إلى ذلك أن لعاب والديه قد يكون به ما يربط على قلبه بمحبتهم والسير على فطرتهم الإسلامية النقية فينشأ الطفل نشأة صالحة طاهرة يطعم فيها دوماً حلو الإيمان كحلو ذلك التمر الذي امتزج بلعاب طالما لهج طراوة مع اللسان بذكر الله .
وفي التحنيك معنى من حنان الأبوة نحو الوليد بما يزرع في نفس الوالدين إنبات الرحمة لعاطفة خالصة نحو أولادهم لتحيى هذه الأسر المسلمة دوماً في وئام وسلام ومحبة وسبحان الله حكمة الله البالغة في تشريعه لا يدرك كمالها إلا هو …
وان الصراحة اول مرة اسمع اب هالمعلومة هب منتشرة من بين مجتمعنا
نترقب الجديد والمواضيع المميز مثل هالموضوع
يامرحبا بكل من حضرنا وشاركنا ف قسم الأسرة والمجتمع
تسلمين ختيه ع الموضوع الطيب والمفيد
نفس حالة خيماوي ما قد سمعت بالمعلومه وتسلمين ع النعلومه يالشيخه
شاركينا كل يوم بكل جديد مميز من خلال قسم الأسرة والمجتمع
مشكوره يالغاليه على الموضوع الطيب
ونتريا منج اليديد