تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الحياة لحظة

الحياة لحظة 2024.

في عصرنا هذا وذاك فقدت الحياة توازنها وافتقرت إلى طابع الإستقراروباتت تنادي عودوا أيها البشر ولكن لا حياة لمن تنادي الكل في ميدانه يتوه
والكل في طريقه عاثر لا يدري ما يؤول إليه المصير وإلى أين المصير وانقسموا إلى طوائف كل حسب تخصصه في ميدان الضياع فطائفة تحيى يوما بامتلاك المال وتموت أياما لخسارة هذا المال وذلك عندما تملك تلك الطائفة المال تنسى البشر جميعهم وعندما تنفق ذلك المال وينتهي تعرف جميع البشر اسما وفصلا وطائفة أخرى تعيش يومها دون تفكير للغد حيث تنفق وتبذل كل طاقة أودعها الله تعالى في كيانهم في سبيل الإسراف ،نعم الإسراف الذي أصبح في يومنا هذا تاجا على رؤوس الأغنياء والفقراء سواء حيث أن الغنياء والفقراء في إطار غناهم وفقرهم يسرفون.
وطائفة أخرى تاهت في طريق لا يحمد عقباه إنه طريق الضياع والإنحراف عافانا وإياكم طريق الضلال ووهبنا الهداية والإستقامة إلى الأبد

طرحك ف قمة الروعة
حبيت الفكرة
و مرة ثانية اشكرك ع الطرح الحلو و السموحة ^^

القلم الواعد تسلم اخويه على الطرح الغاوي

وفي ترقب يديدك ولاتحرمنا من ابداع قلمك

الذي لطالما تواجدت له بصمه بيننا

تحياتي اختك الصغيرونه البسمه ماتفارقني هههه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.