هناك امرأة وصل سنها الأربعين ولم تتزوج بعد ، وكما أتاها الخطاب رفض
والدها تزويجها ، فأصابها بسبب ذلك من الهم والغم والحزن ما الله به عليم ،
وأصبحت لا ترى إلا بوجه حزين وأصابها من جراء ذلك مرض نقلت على أثره
إلى المستشفى …
فأتاها والدها لكي يزورها ويطمئن على صحتها ، فقالت له : اقترب مني ياأبي ،
فاقترب منها ، فقالت : اقتربت ، فاقتربت أكثر فقالت له : قل آمين ، فقال : آمين ،
فقالت له : قل آمين ، فقال : آمين فقالت له : قل آمين ، فقال : آمين ،فقالت : حرمك
الله الجنة كما حرمتني من الزواج ، ثم توفيت بعد ذلك رحمها الله . ( فليعتبر أولواالأبصار
من الأولياء ) .
ان شاء الله تكون عبره
اخوج الحمادي
تسلم يالشيخ ومشكووور ع مرووورك الطيب …
والله الواحد ما يعرف شو يقول
أشكر لج مرووورج من هنا
وعسى ما ننحرم من هالطله ..
اشكرك اختي شمس الغلا على هذه القصة بارك الله فيك
بالفعل قصه مؤثرة ومعبره
نتمنى ان ياخذ بها اولياء الامور
والمتواضعه وأشكر حضوركم وتواجدكم
الطيب يعطيكم العافيه …