تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشعير وصية نبويه أغلى من الذهب

الشعير وصية نبويه أغلى من الذهب 2024.

يعتبر الشعير أقدم مادة استعملها الإنسان في غذائه، وقد جاء ذكر الشعير ضمن الحبوب في القرآن.

المواد الفعالة في الشعير :

نشا، وبروتين، وأملاح معدنية منها الحديد والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم

الخصائص الطبية:

– ملين
– مقو للأعصاب
– منشط للكبد
– تخفيظ درجة الحرارة
– علاج الأسهال و التهاب الأمعاء
– علاج ضغط الدم المنخفض
– يطلف التهابات الامعاء والجهاز البولي
– يساعد في هضم الحليب ويعطى عادة للرضع من اجل منع تكوين خثارات داخل المعدة
– علاج التهاب الكبد
– يخفض معدل السكر في الدم
– نخالة الشعير يكون لها دور كبير في تخفيض الكوليسترول
– الحيلولة من تكون سرطان الامعاء
– مدر للبول
– ينظم امتصاص السكر إلى الدم مما يحد من ارتفاع السكر المفاجئ
– يبطئ من هضم وامتصاص النشويات والسكريات
– يساعد على تخفيف الاكتئاب والحزن
– مهدّئ للقولون
– ينشط الحركة الدودية للأمعاء مما يدعم عملية التخلص من الفضلات
– يستخرج من الشعير مادة تستعمل حقنًا تحت الجلد
أو شرابًا في حالات الإسهال والتيفوئيد والتهابات الأمعاء تسمى الهوردنين
– تأخير ظهور أعراض الشيخوخة.
– تقوية جهاز المناعة
– ينشط كرات الدّم البيضاء
– معالجة امراضة القلب

اقوال النبي صلى الله عليه و اله سلم في الشعير

و "التلبينة" (حساء يصنع من الشعير):

( التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن )
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله
لم تزل البرمة على النار حتى ينتهي أحد طرفيه .
– يعني يبرأ أو يموت –

إذا قيل له إن فلانا وجع لا يطعم الطعام قال عليكم بالتلبينة
فحسوه إياها ويقول والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ

– روى الترمذي بسنده عن سُلَيم بن عامر سمعه أبو أُمامة يقول:
(ما كان يفضل عن أهل بيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ خبز الشعير).
– كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
إذا أخذ أحدًا من أهله الوعكُ أمر بالحساء من شعير فصُنع،
ثم أمرهم فَحَسَوا منه ثم يقول :
(إنه يرتو فؤاد الحزين، ويسرو فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها). والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.