يعتبر الشعير أقدم مادة استعملها الإنسان في غذائه، وقد جاء ذكر الشعير ضمن الحبوب في القرآن.
المواد الفعالة في الشعير :
نشا، وبروتين، وأملاح معدنية منها الحديد والفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم
الخصائص الطبية:
– ملين
– مقو للأعصاب
– منشط للكبد
– تخفيظ درجة الحرارة
– علاج الأسهال و التهاب الأمعاء
– علاج ضغط الدم المنخفض
– يطلف التهابات الامعاء والجهاز البولي
– يساعد في هضم الحليب ويعطى عادة للرضع من اجل منع تكوين خثارات داخل المعدة
– علاج التهاب الكبد
– يخفض معدل السكر في الدم
– نخالة الشعير يكون لها دور كبير في تخفيض الكوليسترول
– الحيلولة من تكون سرطان الامعاء
– مدر للبول
– ينظم امتصاص السكر إلى الدم مما يحد من ارتفاع السكر المفاجئ
– يبطئ من هضم وامتصاص النشويات والسكريات
– يساعد على تخفيف الاكتئاب والحزن
– مهدّئ للقولون
– ينشط الحركة الدودية للأمعاء مما يدعم عملية التخلص من الفضلات
– يستخرج من الشعير مادة تستعمل حقنًا تحت الجلد
أو شرابًا في حالات الإسهال والتيفوئيد والتهابات الأمعاء تسمى الهوردنين
– تأخير ظهور أعراض الشيخوخة.
– تقوية جهاز المناعة
– ينشط كرات الدّم البيضاء
– معالجة امراضة القلب
اقوال النبي صلى الله عليه و اله سلم في الشعير
و "التلبينة" (حساء يصنع من الشعير):
( التلبينة مجمة لفؤاد المريض تذهب ببعض الحزن )
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله
لم تزل البرمة على النار حتى ينتهي أحد طرفيه .
– يعني يبرأ أو يموت –
إذا قيل له إن فلانا وجع لا يطعم الطعام قال عليكم بالتلبينة
فحسوه إياها ويقول والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ
– روى الترمذي بسنده عن سُلَيم بن عامر سمعه أبو أُمامة يقول:
(ما كان يفضل عن أهل بيت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ خبز الشعير).
– كان رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
إذا أخذ أحدًا من أهله الوعكُ أمر بالحساء من شعير فصُنع،
ثم أمرهم فَحَسَوا منه ثم يقول :
(إنه يرتو فؤاد الحزين، ويسرو فؤاد السقيم، كما تسرو إحداكن الوسخ بالماء عن وجهها). والذي نفسي بيده إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ