قبضت شرطة رأس الخيمة على مجموعتين تتكونان من 11 شابا، تراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما، يتشاجرون بأسلحة بيضاء صنعوها بأنفسهم، في بداية شهر رمضان الجاري، في منطقة الخراز في مدينة رأس الخيمة.
وصادرت الشرطة أكثر من 10 قطع من السلاح الأبيض، تتكون من سيوف وألواح خشبية تحتوي على مسامير، وصواعق كهربائية، إلى جانب مجموعة من العصيّ ثبتت فيها مسامير حادة من الجهتين.
وتتكون المجموعتان من أربعة مواطنين وسبعة آخرين لا يحملون أوراقا ثبوتية. وقد قبض عليهم أثناء وقوع المشاجرة بينهم، وهم مصابون بإصابات بين المتوسطة والبسيطة، بسبب تعرضهم لاعتداءات متبادلة.
وتفصيلا، قال مدير عام إدارة العمليات الشرطية في القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة العميد عبدالله الحديدي لـ«الإمارات اليوم»، إن بلاغا ورد إلى شرطة الإمارة حول وجود مشاجرة كبيرة بين بعض الأشخاص في منطقة الخراز، فتوجهت سيارات الشرطة إلى مكان الحادث فورا، وقبضت على المتهمين، على الرغم من فرارهم من مكان الحادث، فيما حاول بعضهم دفن السّلاح الأبيض الذي استخدموه خلال المشاجرة، أو إلقاءه بعيدا عن أنظار رجال الشرطة.
وأضاف أن قطع السلاح التي صادرتها الشرطة مصنعة يدويا، لافتا إلى أن المتهمين استعدوا للشجار وأعدوا العدة له قبل تنفيذ اعتدائهم المتبادل. وعزا ذلك إلى وجود خلافات قديمة بين الطرفين، تطورت إلى أن أدّت إلى وقوع الاعتداء، وتسببت في إصابتهم جميعا، ما استدعى نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وأشار الحديدي إلى أن المجموعة الأولى ضمت خمسة أشخاص، فيما ضمت المجموعة الثانية ستة أشخاص، مضيفا أن بعض المتهمين استعانوا بأشخاص من إمارة أخرى لتنفيذ الاعتداء. وذكر أن الشرطة قبضت على المتهمين الفارين من مكان الاعتداء بعد وقوع حادث سير مروري للسيارة التي استقلوها، في منطقة الخراز، مضيفا أنها حققت معهم، وأحالتهم إلى النيابة العامة في دائرة محاكم رأس الخيمة لاستكمال التحقيقات القانونية اللازمة.
وحذر الحديدي من خطورة ظاهرة انتشار السلاح الأبيض، ومن وجود أسلحة خطيرة يصنعها أشخاص بأنفسهم بهدف تعميق الأذى الذي تسببه لخصومهم، لافتا إلى احتمال أن تؤدي إلى وفيات أو وقوع إصابات بليغة. وأضاف أنه لا يوجد قانون في الوقت الجاري يمنع حمل السلاح الأبيض، لكن وزارة الداخلية تعمل على دراسة مشروع قانون لتجريم حامليه، وإحالتهم للقانون، للحدّ من وقوع المشاجرات بين الأحداث والمراهقين.
وقد باشرت النيابة العامة في رأس الخيمة التحقيق مع المتهمين، تمهيدا لإحالة ملفّ القضية إلى المحكمة المختصة.
اول شي المنطقة اسمها الخران هب الخراز
وهيله ما شاء الله عبالهم هالاشياء لعب كل واحد فيهم ريال
لا حد ايقول انه عمارهم 18 اللي عمره 10 سنين الحين فاهم كل شي
وعلى حسب التربية والاشياء اللي ايجوفها في التلفزون وربعة
هذي كله اتآثر والمسؤولية اكثر شي على الاهل
لازم ايوعونهم ايربونهم تربية اسلامية هب بس جي خربطيشن "
يسعد مساج بكل خير وصحة ،‘
الحين 11 شـخص مـآكو واحد منهم يعي ان هالشيء غلط
و خطييير عَــليهم اهمَــآآآ بعد ،
يعطيج العــآفية نكسسست
يحفظج الباري ويرعاج
صبااح الخير واالسرور ,,,اختي نكست
الله يهديهم بس ,,عاد اشعنه هالحشره
كلها ,,وين اهلهم عنهم مخلينهم جيه
ما يشوفونهم ,,اهمال ما منه فايده
الله يهدي الجميع ,,
ربي يعطيج الف عافيه عالخبر
وربي لج حااافظ