تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » المذهل

المذهل

  • بواسطة
السلام عليكم وحمة الله وبركاته جميعا أعتذر عن غيابي والأن جأتكم من جديد وقصتي تتلخص في أن كل إنسان يولد في هذه الحياة يملك قدرات خاصة قد لا يعلمها إلا عن الكبر خصوصا القدرات العقلية وما شابه لكن أن يكون له قدرات تفوق التصور البشري قلة قليلة من البشر لكن لا يوجد هناك مستحيل في هذه الحياة .
وقصتي قد تكون من نسج الخيال لكن من يدري للعل هناك إنسان لانعلم عنه شئ يملك مثل تلك القوى وتتلخص القصة في ولادة طفل في قرية في الدول الأسوية التي تشتهر بكناظها الخلابة بين المنحدرات الجبلية في ما مضى لكن لم تلبث وإلا عجلة التطور إمرت عليها وأظفت عليها التطور العمراني الحديث .
ومصت الشهور وكبر الطفل وبات يستكشف النيا من حوله كأي طفل برئ يتعرف لما يدور من حوله من أمور لا يفهمها لكن العجيب في الأمر أن يتمتع بقدرة عجيبة تحميه من المخاطر إذا تعرض لها طبعا دون علمه في ذلك السن منها على سبيل المثال أن وجد سكين قربه وقعت من أمه في المطبخ لكن قبل أن يضع يده عليها إبتعدت السكين مجنبته التعرض للأي أذى وإرتفعت مرة أخرى للأمه التي كانت مشغولة .
وايضا في ذلك الوقت وقعت حادثة أخرى في أنه كان على وشك الوقوع من أعلى السرير لكن فجأة تتدخلت قوى غريبة وأعادته مكانه دون تعرضه للأذى لكن رغم ذلك لم ينتبه أحد من أهله لما حدث وحتى أيضا حادثة كادت تودي بحياته عندما كان يحاول مسلك الكهرباء إلا ان هناك من منعه من لم الكهرباء وبذلك نجى بإعجوبة دون علم أهله بما حدث .
وتمضي الأيام ويكبر الطفل ويصبح ولد نشيطا يحب مساعدة من حوله في أي شئ حتى أن بات يعلم من هو أكبر منه ويساعد كل كبير وصغير لدرجة انه صيته قد إنتشر بين من حوله من جيران وزملاء وأصدقاء في المدرسة وبات محط إهتمام من الكل وذلك بسبب القدرات العجيبة التي يتمتع بها دون أن يدرك ذلك وكأن هناك من يلبي له طلباته وأوامره لدرجة أنه ذات يوم كان قد خرج من الفصل الدراسي بعد عدة حصص دراسية للفصحة إعترض طريقة أولاد مشاغبون يريدون إيذاؤه لكن ما أن حاولو إمساكه وإلا تجمدت أيديهم وسحبوا للخلف تاركينه وشأنه وكأن من هناك يدافع عنه لكن لايرونه .
وأيضا ذات مرة كان هناك طفل يتميم لا يملك نقودا لكي يشتري للنفسه الطعام من مقصف المدرسة لكن تصادف مع بطلنا وذكر له حاجته حتى جاء بالصدفة عامل المقصف وأعطى الطعام للطفل اليتيم دون أن يتخرك بطلنا من مكانه وإندهش الطفل مما حدث وقال للبطل كيف فعلت ذلك ؟
فرد عليه فعلت ماذا ؟
أحضرت لي الطعام هل طلبت من عامل المقصف ذلك ؟
فرد البطل كلا لم أفعل لكن عامل المطعم جاء للوحده .
عجيب ؟
وترك الطفل اليتيم ومضى في حاله للحصة الدراسية وهذه حوادث غريبة وقعت في المدرسة وخارجها مثل أنه يوما ما كان يعبر الطريق دون إنتباه فجاءت سيارة لم ينتبه سائقها وكاد يصدم الطفل لكن فجأة توقفت في مكانها رغم أن السائق لم يستخدم الفرامل ونجا الطفل من الجادث والوشيك .
وتمض الأيام والشهور والسنين ويكبر الولد ويصبح شابا قويا ويتخرج من الجامعة ويبدأ البحث عن وظيفة تناسب تعب الدراسة وتحقق له أمنياته لكن بما ان من بلدة فقيرة نسبيا فضل اصحاب الوظائف من هم سكان المدن الكبيرة عليه لكن لم ييأس وذات وكأن أحد يكلمه في نفسه ويأمره بأن يذهب للمكان الفرني حتى يستلم الوظيفة وفعلا تجهز للذهاب للمكان المنشود وإسأذن كعادته من والديه للذهاب رغم ان والدته كانت خائفة عليه من ان يرفض طلبه إلا انه طمانها وعندما وصل للذلك الموقع نظر إليه من هو يقبل الطلبات وقال له أنت ثانيتا ألم اقل لك أنك غير مرغوب به عندنا من قبل لكن قدم الشاب الأوراق له وبلمح البصر وكأن قوى سحرية تدخلت تغير وجه مسؤول الطلبات وإبتسم للشاب وقدمه للمقابلة ونجح الشاب فيها وتعين في وظيفة مرموقة .

يعطييييك الف عاااافيه ع القصه الجميله

نثريااا زوود من صوبكـ ^^

حاضر على وارأس إنشاء الله هناك تكملة أو جزء ثاني من هذه القصة فهي لم تنتهي بعد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.