بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحيه طيبه لأعضاء وزوار منتدى نبض الإمارات
الصراحه انا واصلني ايميل ولا اروع عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم
فيه كل ما يتعلق عن خاتم المرسليين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم .. فحبيت
احطها في منتدانا الغالي
اولا ً : نصرتا ً لخاتم المرسليين
وثانيا : لأعضائنا وزوارنا
وارجو من الأداره تثبيت الموضوع فضلا ً وليس امراً
اخلييكم من التفاصيل اللي وصلتني
^
^
موقع ولا كل المواقع
اللهم أجز القائمين عليه وزائريه خير الجزاء
هذا هوه صفحه الدخول الأولى
وهي إلى الآن أكبر موقع أراه لرسول الله
يقول الله عز وجل في كتابه العزيز :
﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾
(التوبة: 128 ).
يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنة
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام
فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها
فكيف لانلتمس من هذه المحبة ونسير على خطاه ونهتدي بهدية صلى الله عليه وسلم .
وهذا الرابط الأساسي الأول للموقع
http://www.rasoulallah.net
لاختصار الأبحار في موقع الحبيب محمد
من حيث الدخول الى الروابط المباشره لــ
من أراد إن يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة هنا
لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق السيرة لإبن هشام _هنا
الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا
زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هنا
لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_ هنا
لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا
لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_ هنا
لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هنا
جمعنا كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا
يمكنك ارسال نسخة من الوثيقة المترجمة الى صديقك الذي لا يجيد العربية دون الحاجة لفتح الصفحة المترجمة بواسطة ‘أرسل الصفحة مترجمة الى صديق(من الرابط اللي فوق)
مع باقي اقسام الموقع
لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم
سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة.
إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب .
ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا
بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر
قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه…
إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال : «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا » قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض » (رواه النسائي)
أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟ !
إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !
وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام .
يقول الله عز وجل : ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ ( آل عمران: 31) ، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباع/ي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ ( النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .
تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى وننصره
هذا وتحيتي لكم واتمنى تثبيت الموضوع
منقوول[/QUOTE]
وتقبل مروري
مشكورة عطر القصيد ع الطرح الشامل و المميز ،،،
و ان شاء الله بيفيد الاعضاء و بيفيد الكل ،،
^
^
تسلمنـ عـ المرور
^
^
فميزانـ حسناتكنـ انـ شاء اللهـ