مدخڷ :،:
منْ أڛبآب آڷڛعآدة بر آڷۈآڷدينْ
( ثڷآث دعۈآت ڷآ ترد : دعۈة آڷۈآڷد ڷۈڷده ، ۈدعۈة آڷصآئم ، ۈدعۈة آڷمڛآفر )
يقۈڷ آڷڷه ڛبحآنْه ۈتعآڷى فـﮯ ڪتآبه آڷعزيز
بڛم آڷڷه آڷرحمنْ آڷرحيم
} ۈَآعْبُدُۈآ آڷڷَّهَ ۈَڷآَ تُڜْرِڪُۈآ بِهِ ڜَيْئآً ۈَبِآڷْۈَآڷِدَيْنِْ إِحْڛَآنْآً ۈَبِذِي آڷقُرْبَـﮯ ۈَآڷْيَتَآمَـﮯ ۈَآڷْمَڛَآڪِينِْ ۈَآڷْجَآرِ
ذِي آڷقُرْبَـﮯ ۈَآڷْجَآرِ آڷجُنُْبِ ۈَآڷصَّآحِبِ بِآڷْجَنْْبِ ۈَآبْنِْ آڷڛَّبِيڷِ ۈَمَآ مَڷَڪَتْ أَيْمَآنُْڪُمْ إِنَّْ آڷڷَّهَ ڷآَ يُحِبُّ مَنْ
ڪَآنَْ مُخْتَآڷآً فَخُۈرآً (36) آڷَّذِينَْ يَبْخَڷُۈنَْ ۈَيَأْمُرُۈنَْ آڷنَّْآڛَ بِآڷْبُخْڷِ ۈَيَڪْتُمُۈنَْ مَآ
آتَآهُمُ آڷڷَّهُ مِنْ فَضْڷِهِ وَأَعْتَدْنَْآ ڷِڷْڪَآفِرِينَْ عَذَآبآً مُّهِينْآً (37) { ڛۈرة آڷنْڛآء
،،
( ۈيقۈڷ رڛۈڷنْآ آڷڪريم )
عنْ آبي هريرة ( رضي آڷڷه عنْه ) قآڷآ : جآء رجڷ إڷـﮯ رڛۈڷ آڷڷه فقآڷ يآ رڛۈڷ آڷڷه: } منْ أحق
آڷنْآڛ بحڛنْ صحآبتي ؟ قآڷ : أمڪ قآڷ ثم منْ؟ قآڷ : أمڪ قآڷ ثم منْ ؟ قآڷ : أمڪ قآڷ ثم منْ ؟ قآڷ أبۈڪ { رۈآه آڷبخآري ۈمڛڷم .
،،
( هڷ تعڷم آنْـ )
هڷ تعڷم أنْـ بر آڷۈآڷدينْ ڛبب دخۈڷ آڷجنْة .
هڷ تعڷم أنْـ طآعة آڷۈآڷدينْ ۈآجبة ڷأنْ طآعتهمآ منْ طآعة آڷڷه .
،،
نْصيحة ڷي ۈڷڪم آنْــ ،:،
أطع ۈآڷديڪ ۈڪنْ برآ بهمآ
أطع آڷإڷه ڪمآ أمر ۈآمڷأ فؤآدڪ بآڷحذر
آڷدينْ حق ۈآجب نْۈر آڷبصيرة ۈآڷبصر
حآفظ عڷيه فإنْه نْعم آڷڛعآدة تتدخر
ۈأطع أبآڪ فإنْه ربآڪ منْ عهد آڷصغر
ۈآخضع ڷأمڪ ۈآرضهآ فعقۈقهآ إحدـﮯ آڷڪبر
حمڷتڪ تڛعة أڜهر بينْ آڷتأڷم ۈآڷضجر
فإذآ مرضت فإنْهآ تبڪي بدمع ڪآڷمطر
فأطعهمآ ۈقرهمآ ڪيڷآ تعذب في ڛقر
،،
مخـــرجْ ،:،
آڷڷهم / أڷبڛهمآ آڷعآفية حتـﮯ يهنْئآ بآڷمعيڜة , ۈآختم ڷهمآ بآڷمغفرة حتـﮯ ڷآ تضرهمآ آڷذنْۈب ,
ۈصڷـﮯ آڷڷه عڷـﮯ نْبينْآ محمد ۈعڷـﮯ آڷه ۈصحبه آجمعينْ ..
آآميــن يا رب العالميــن ..
~ عليـه أفضــل الصــلاة والســلام ~..
موضوع رائــع جداً .. ومهم أيضــاً ..
فبــر الوالديــن من أهم سبــل الراحة والتوفيــق في الدنيــا ..
وهي السبيــل لنيــل رضــا الله تعــالى ..
وهي مـن أسس دخــوول الجنــة ..
بوركـت يمنــاج أختــي على الطـرح القيـم ..
ولا حرمنــا الرحمــن طيب طـروحج ..
دمتــي بحفظه تعــالى ورعايتـه ..
مشكوره ع مرورج
نورتـي
من روائع هذا الدين تمجيده للبر حتى صار يعرف به
فحقا إن الإسلام دين البر الذي بلغ من شغفه به
أن هون على أبنائه كل صعب في سبيل ارتقاء قمته العالية
فصارت في رحابه أجسادهم كأنها في علو من الأرض وقلوبهم معلقة بالسماء
وأعظم البر ( بر الوالدين ) الذي لو استغرق المؤمن عمره كله
في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفل ،
الأمر الذي أحرج أدعياء القيم والأخلاق في دول الغرب
فجعلوا له يوما واحدا في العام يردون فيه بعض الجميل للأبوة المهملة
بعدما أعياهم أن يكون من الفرد منهم بمنزلة الدم والنخاع كما عند المسلم الصادق
وبر الوالدين له فضل عظيم، وأجر كبير عند الله -سبحانه-
فقد جعل الله بر الوالدين من أعظم الأعمال وأحبها إليه
فقد سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي العمل أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها).
قال: ثم أي؟ قال: (ثم بر الوالدين). قال: ثم أي؟ قال: (الجهاد في سبيل الله) _[متفق عليه].
ومن فضائل بر الوالدين
رضا الوالدين من رضا الله: المسلم يسعى دائمًا إلى رضا والديه
حتى ينال رضا ربه، ويتجنب إغضابهما، حتى لا يغضب الله.
قال صلى الله عليه وسلم:
(رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد) [الترمذي]
وقال صلى الله عليه وسلم:
(من أرضى والديه فقد أرضى الله، ومن أسخط والديه فقد أسخط الله) [البخاري].
الجنة تحت أقدام الأمهات: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يريد الجهاد
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه، فأعاد الرجل رغبته في الجهاد
فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجع ويبر أمه. وفي المرة الثالثة
قال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ويحك! الزم رِجْلَهَا فثم الجنة) [ابن ماجه].
الفوز بمنزلة المجاهد: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
إني أشتهي الجهاد، ولا أقدر عليه. فقال صلى الله عليه وسلم: (هل بقي من والديك أحد؟).
قال: أمي. قال: (فاسأل الله في برها، فإذا فعلتَ ذلك فأنت حاجٌّ ومعتمر ومجاهد) [الطبراني].
وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد
فقال صلى الله عليه وسلم: (أحي والداك؟). قال: نعم.
قال صلى الله عليه وسلم: (ففيهما فجاهد) [مسلم].
وأقبل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبايعك على الهجرة والجهاد
أبتغي الأجر من الله، فقال صلى الله عليه وسلم: (فهل من والديك أحد حي؟).
قال: نعم. بل كلاهما. فقال صلى الله عليه وسلم: (فتبتغي الأجر من الله؟).
فقال: نعم. قال صلى الله عليه وسلم: (فارجع إلى والديك، فأَحْسِنْ صُحْبَتَهُما) [مسلم].
الفوز ببرِّ الأبناء: إذا كان المسلم بارًّا بوالديه محسنًا إليهما
فإن الله -تعالى- سوف يرزقه أولادًا يكونون بارين محسنين له، كما كان يفعل هو مع والديه
روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(بِرُّوا آباءكم تَبرُّكم أبناؤكم، وعِفُّوا تَعِفُّ نساؤكم) [الطبراني والحاكم].
الوالدان المشركان
كان سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- بارًّا بأمه، فلما أسلم قالت له أمه: يا سعد
ما هذا الذي أراك؟ لتدعن دينك هذا أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت فتُعَير بي
فيقال: يا قاتل أمه. قال سعد: يا أمه، لا تفعلي، فإني لا أدع ديني هذا لشيء.
ومكثت أم سعد يومًا وليلة لا تأكل ولا تشرب حتى اشتد بها الجوع
فقال لها سعد: تعلمين -والله- لو كان لك مائة نَفْس فخرجت نَفْسًا نَفْسًا
ما تركتُ ديني هذا لشيء، فإن شئتِ فكُلِي، وإن شئتِ فلا تأكلي.
فلما رأت إصراره على التمسك بالإسلام أكلت.
ونزل يؤيده قول الله تعالى: {وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم
فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفًا} [لقمان: 15].
وهكذا يأمرنا الإسلام بالبر بالوالدين حتى وإن كانا مشركين.
وتقول السيدة أسماء بنت أبي بكر -رضي الله عنها-:
قدمت على أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
فاستفتيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: إن أمي قَدِمَتْ وهي راغبة
(أي طامعة فيما عندي من بر)، أفَأَصِلُ أمي؟ فقال صلى الله عليه وسلم:
(نعم، صلي أمَّكِ) [متفق عليه].
عقوق الوالدين
حذَّر الله -تعالى- المسلم من عقوق الوالدين، وعدم طاعتهما، وإهمال حقهما
وفعل ما لا يرضيهما أو إيذائهما ولو بكلمة (أف) أو بنظرة
يقول تعالى: {فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا} [الإسراء: 23].
ولا يدخل عليهما الحزن ولو بأي سبب؛ لأن إدخال الحزن على الوالدين عقوق لهما
وقد قال الإمام علي -رضي الله عنه-: مَنْ أحزن والديه فقد عَقَّهُمَا.
جزاء العقوق
عدَّ النبي صلى الله عليه وسلم عقوق الوالدين من كبائر الذنوب، بل من أكبر الكبائر
وجمع بينه وبين الشرك بالله، فقال صلى الله عليه وسلم:
(ألا أنبئكم بأكبر الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين…) [متفق عليه].
والله -تعالى- يعَجِّل عقوبة العاقِّ لوالديه في الدنيا، قال صلى الله عليه وسلم:
(كل الذنوب يؤخِّر الله منها ما شاء إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين
فإن الله يعجله لصاحبه في الحياة قبل الممات) [البخاري].
عن أبي هريرة عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ ثُمَّ رَغِمَ أَنْفُ
قِيلَ مَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ مَنْ أَدْرَكَ أَبَوَيْهِ عِنْدَ الْكِبَرِ أَحَدَهُمَا
أَوْ كِلَيْهِمَا فَلَمْ يَدْخُلْ الْجَنَّةَ . صحيح مسلم 4627
جزيت خيرا على النقل إستايلي لموضوعك القيم
وتم حفظ الموضوع لدينا وجاري نشره وإن شاء الله في ميزان حسناتك يا رب
ولا تحرمينا من مشاركاتك الطيبة في القسم
وإن شاء الله دوووم هااا المشاركات الطيبة
وبارك الله فيك ………آميــــن
ودمـــــــتي بحفـــــظ الــــرحمن
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
^
اللهم آمين يارب العالمين . .
الله يثبتنا ع دينه ونقوم بالواجب تجاه الوالدين ~
الله يطول بعمارهم ويعطيهم الصحة والعافيه ويرحم الموتى منهم . .
يزاج الله خير عزيزتي ع النقلة القيّمة وبارك الله فيج ~
نسأله الهداية والرحمه والمغفره وعسى لقيانا بهم فالجنه من جديد . .
تقبلي مروري المتواضع ودمتي بحفظ الرحمن ورعايته ~
احترامي وتقديري / بنت آل علي . .
,،
اسعدني تواجدكم
ربي يحفظكم
موضوع قيم جدا جدا ،،،
فرضا الوالدين من أسباب توفيقنا ،،
فرضا الله ن رضاهم علينا ،،،
وفقنا الله في طاعة الوالدين على الوجه الذي يرضيه ،،،
،،
شكرا لكِ صغيرتي إستايلي ^^ ع الموضوع الجميل ،،
وأترقب كل جديدكِ ،،
والله يحفظكِ ..
اسعدني تواجدج,,
لا خليت منج
آآآمين يارب العالمين..
وأجميعين ان شاء الله..
وجعلكم جميعا قرة اعين لذويكم في الدارين..واعنا اللهم على برهم
على الوجهك الذي يرضيك ويرضهم عنا يارب
آآآمين يارب العالمين
يزاااااج الله خير ع الطرح القيم..
وبار ك الله فيكم على الاضافة القيمه..
عسى الرحمن يحفظكم وينور دربكم
اسمحولي ان ان اضيف:
اصبح عقوق الولدين من الفتن المنتشرة في هذا الزمن
ليس بكلمة أف فقط
بل تطور المر إلى الصراخ والنهر والضرب
واسفها على حال هؤلاء
اللهم ردهم اليك ردا جميلا..قبل فوات الاوان يارب
قيل لعلي ابن الحسين رضي الله عنه "إنك من أبر الناس،
ولا تأكل مع امك في صحفه،فقال : أخاف أن تسبق يدي يدها
إلى ما تسبق إليه عيناها فأكون قد
عققتها..
أي بر هذا ..أي بر ..
روى ان احد أئمة السلف توفيت والدته
فجاؤه حزن عجيب…
فتعجب الذي حوله انت الامام التي تصبرنا
وتواسينا مع عهدناك كذلك
قال
أنا والله لست جزعا
حـــــــــزنــــــــــي
أن باب من أبواب الجنة أغلق دوني
أن باب من أبواب الجنة أغلق دوني
لا تعليق عندي ..يارب ……………
أعنا يارب اعنا ولاترهم ما يسؤهم منا في الدارين
واجعلهم راضين عنا وعن اخوتنا ..واجعلهم بياهون بنا يوم العرض يارب
آآمين واجمعين يارب
وهنا احدى المواقف التي قرأتها لأحدى الشباب الطائشين
( يقول صاحب القصه )
كنا في احد المجالس فإذا بالجوال يرن على أحد الحاضرين
رد على الجوال بوجه مكتئب:
ايه ايه ايه
ماهوب الحين
قلتك خلاص ماهوب الحين
بعدين
هكذا توالت الكلمات قلنا لعله يخاطب إحدى قريباته
ثم أغلق الجوال وقال :
أزعجتنا العجوز
يقصد ( أمه )
ما أقبحه لم يتلطف مع أمه في الكلام ولا في الوصف
سكت وسكت الحاضرون ثم سمعنا صوت بكاء خفي فإذا أحد الزملاء تدمع عينه
نظرنا إليه بدهشة لأن دمع الرجال ليس هينا
فلما علم أننا حولنا النظر إليه قال :
ليتني رأيت أمي
وليتها حية لتزعجني
كي أقول لها :
سمي
الذي يرضيك
صاحبنا الأول صار في حرج وحاول الدفاع عن نفسه
فتكلم المجلس كله دفعة واحدة وقالوا :
لا تتكلم ولا بكلمة ما لك أي عذر
اذهب لأمك وقبل رأسها واسترضها
صديقنا الذي بكى توفيت أمه وهو صغير بعد ولادته فورا
يعيش حياته كئيبا لأنه يظن أنه سبب وفاة أمه
نشأ وهو صغير يسمع من الأطفال :
أمي قالت
أمي تقول
بروح لأمي
لكنه لا يستطيع أن يقول هذه الكلمات
بركان داخله يتفجر فينزوي في إحدى زوايا البيت ليبكي بكاء مرا
كبر وكبرت معه همومه
يسمع زملاءه العقلاء هم يقولون ردا على أمهاتهم
آمري آمر
الله يحييك على طاعته
إذا اتصلت ترك الدنيا من أجلها
عندها يتنفس صاحبنا الصعداء
ويكاد ينفجر من البكاء
أخي قارئ هذه السطور
إذا كانت أمك حية ترزق ، فاترك الآن النت بسرعة ، وتوجه إلى ( أمك )
وقبل رأسها
وقولها:
هل أنت راضية عني؟
فإن قالت : نعم
فأنت أسعد الناس!
إن قالت :
لا
فاذهب إلى زاوية في البيت :
وابك بكاء على غضب والدتك عليك
وإن كانت أمك ميتة :
ارفع الآن يديك إلى السماء وقل :
اللهم اجعلها في الفردوس الأعلى
اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرا
اللهم امين
السموحة ع الاطالة ..كلمات علها توقظ غافلين وتزيد من خشية الراجين
تقبلو مروري ..السموحة
دمتم ودام في الله لقاؤكم ..وتقبل الله أعمالنا خالصة لوجهه
واجعلنا ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه يارب
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك واتوب اليك
في حفظ الرحمن جميعا
مشكوره ع مرورج