تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بكى الرسول شوقا لنا .ونحن لانبكي شوقا له ؟؟

بكى الرسول شوقا لنا .ونحن لانبكي شوقا له ؟؟ 2024.

بكى الرسول صلى الله عليه وسلم

فقالوا :ما يبكيك يا رسول الله ؟

قال: اشتقت لإخواني

قالوا: اولسنا إخوانك يا رسول الله

قال: لا انتم أصحابي اما إخواني
فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولا يروني.السيرة النبوية لابن هشام

بكى الرسول شوقا لنا ونحن لا نبكى شوقا له
لكن بعد ما حدث أخيرا من اهانات

كل واحد منا أحس بمدى حبه واشتياقه له

لكن اشتياقنا له هذه المرة لن يكون بالكلام بل بالفعل

اشتياقنا له بان ننشر نوره فى كل مكان

كلنا سوف نشارك فى هذا

الأطفال والشباب والكبار

كل واحد منا سوف يكون مثله الأعلى
محمد صلى الله عليه وسلم

كل واحد منا سوف يحيى ولو سنة واحده

كل فرد وكل أسرة مسلمة سوف تراجع نفسها

فى نهاية كل يوم ماذا قدمت اليوم من سننه

وماذا سوف تقدم غدا من سننه

وسيكون دعائنا

اللهم اخرج من أصلابهم من يقول
لا إله إلا الله محمد رسول الله

(إنما بعثت رحمه ولم ابعث لعانا)
رواه مسلم

وسيكون شعارنا

نحن منك يا محمد
(من رغب عن سنتى فليس منى)

متفق عليه

أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن محمدا رسول الله

اللهم صلى على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

للفائده منقول خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كَلًمٌآتَ اُثَرتُ فَيُنًيَ فَعُلْآ ..×_×

لٌجَمُنَيُ كَلٌ آلَوٌدً وٌ آلُتَقَدًٍِيًر وُآلًأحُتٌرِآم ..ّ!

:019(5):

وعليكـــــــــــم الســــــــــــــلام ورحمـــــــــــــــــة الله وبركاتــــــــــــــــــه

ريوووومة بخصوووص الحدييييث صحييييح ولكن في شوية تعدييييل
لأن الرسوووول صلى الله عليه وسلم مااااا بكى على أمته بل كاااان عليه الصلاة والسلام
ودد عـــــــلى أمـــــــــــته

وإليك مــــــا يلي :

دعوة الغرباء مستجابة

وإنكم هنا متعرضون لنفحات الله سبحانه وتعالى بما خصكم به في غربتكم هذه وخلوتكم، فاجتهدوا في الدعاء لله سبحانه وتعالى، واعلموا أن ذلك من أبلغ القربات، وأشدها رجاء عند الله سبحانه وتعالى. وإن هذه الأمة محتاجة لدعائكم، فاجتهدوا لأمة محمد صلى الله عليه وسلم في الدعاء، واعلموا أنه صلى الله عليه وسلم كثيراً ما كان يدعو لأمته من يأتي منهم ومن حضر، وقد أخبر الله سبحانه وتعالى بلحاقكم بالسابقين،
فقال تعالى في سورة الجمعة بعد الامتنان على هذه الأمة ببعثة محمد صلى الله عليه وسلم:
خليجيةوَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ خليجية[الجمعة:3] ،
و(لما) لنفي الماضي المنقطع، وهذا وعد من الله عز وجل لكم أن تلحقوا بأصحاب محمد صلى الله عليه وسلم.
وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم أنه ذهب إلى المقبرة يوماً فأخذ عوداً فنكت به في الأرض فقال:
(وددت لو رأيت إخواننا، قالوا: أولسنا إخوانك يا رسول الله؟! قال: بل أنتم أصحابي، وإخواني قوم آمنوا بي ولم يروني، للواحد منهم أجر خمسين، قالوا: يا رسول الله، منا أو منهم؟! قال: بل منكم، إنكم تجدون على الحق أعواناً ولا يجدون على الحق أعواناً).
وقد صح في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
(بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء، قالوا: ومن الغرباء يا رسول الله؟! قال: قوم صالحون في قوم سوء كثير، من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم
وفي رواية: (الذين يصلحون إذا فسد الناس)، وفي رواية: (الذين يصلحون ما أفسد الناس من سنتي).

الراااااابــــــــط

وإليــــــك أيضا مـــــا يلي :

أمور أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم

رقـم الفتوى : 101096
عنوان الفتوى : أمور أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
تاريخ الفتوى : 01 ذو القعدة 1445 / 11-11-2007

السؤال

ما الذي أبكى الرسول حياً وميتاً؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالنبي صلى الله عليه وسلم بعد موته في حياة برزخية تليق بمقامه الشريف صلوات الله وسلامه عليه، وهي أفضل من حياة الشهداء الذين أخبر الله عنهم أنهم فرحون بما آتاهم الله من فضله، فلا يمكن القول بأنه صلى الله عليه وسلم يبكي بعد موته.

وأما ما الذي أبكاه في حياته فقد بكى صلى الله عليه وسلم في أكثر من مناسبة، فقد بكى رحمة لأمته، روى مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص: أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا قول الله عز وجل في إبراهيم: رَبِّ إِنَّهُنَّ أَضْلَلْنَ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ فَمَن تَبِعَنِي فَإِنَّهُ مِنِّي وَمَنْ عَصَانِي فَإِنَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ. وقول عيسى عليه السلام: إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. فرفع يديه وقال: اللهم أمتي أمتي وبكى، فقال الله عز وجل يا جبريل اذهب إلى محمد وربك أعلم فسله ما يبكيك، فأتاه جبريل عليه السلام فسأله فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم بما قال وهو أعلم، فقال الله يا جبريل: اذهب إلى محمد فقل إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك.

وكان صلى الله عليه وسلم يبكي لما يصيب أصحابه من المرض والبلاء شفقة عليهم، ففي البخاري: أن سعد بن عبادة اشتكى فدخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم فوجده في غاشية أهله، فقال قد قضى؟ قالوا: لا، يا رسول الله، فبكى النبي صلى الله عليه وسلم فلما رأى القوم بكاء النبي صلى الله عليه وسلم بكوا..

وبكى صلوات الله عليه عند مقتل حمزة، وعند مقتل جعفر، وعند وفاة ابنه إبراهيم، وعند وفاة ابن لإحدى بناته، وبكى عندما زار قبر أمه وأبكى من حوله، وبكى عندما وقف على شفير القبر في جنازة أحد أصحابه، وبكى لما نزل قول الله تعالى: لَّوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ {الأنفال:68}، وكان إذا صلى سمع من صدره أزيز كأزيز المرجل من البكاء، وكان أصحابه الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم يبكون لبكائه صلوات الله وسلامه عليه، وكل ما ذكرناه ثابت بالأحاديث الصحيحة والحسنة في الصحيحين والسنن وغيرها من كتب السنة.
والله أعلم.

المفتـــي: مركز الفتوى

الرااااابـــــط

باااارك الله فيييك ع المعلوووومات الطيييبة وجزااااك الله خييير أختي ريوووومة
وغفر الله لك الذنوووووب كلللهااااا

قووووولي آآآآآآآآآآآمييييين

ودمتي بحفظ الرحمن

تسلمين ريموووه ع الموضوع ..

وفي ميزان حسناتج..

وتسلم حبوب ع التعديل الطيب ..

وفي ميزان حسناتك..

موفقين بإذن الله … لكم مني أجمل تحية .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.