رجعت وزارة البيئة والمياه، ظهور بعض البقع “البسيطة” للمد الأحمر في الساحل الشرقي في كل من خورفكان وميناء مربح ودبا، إلى حدوث نشاط بيولوجي مكثف نتيجة لتغيرات الطقس في بداية الموسم، بحسب الدكتورة مريم الشناصي المدير التنفيذي للشؤون الفنية بالوزارة والمتحدث الرسمي.
وطالبت الوزارة، الصيادين بالتقيد بالإجراءات الوقائية أثناء تعرض بعض مناطق الدولة لظاهرة “المد الأحمر”، خاصة رفع “القراقير” من المناطق المصابة وعدم الصيد فيها.
ولم تستبعد الشناصي أن تؤدي تغيرات الطقس إلى ازدهار ونشاط الهائمات البحرية المؤدية لـ”المد الأحمر”، وهناك احتمال لظهوره في أماكن أخرى غير الساحل الشرقي بسبب حركة التيارات البحرية والكتل الهوائية المصاحبة لها.
وأكدت الشناصي أن النوع الموجود من الهائمات البحرية المسببة للظاهرة “مسالم ولا توجد فيه سموم”، حسب تحاليل السُّمَّية التي أجراها مؤخراً مركز أبحاث البيئة البحرية التابع للوزارة، بعد أن جمع عينات من مواقع الإصابة طبقاً لبرنامج الرصد والمتابعة الموضوعة في الخطة الوطنية لإدارة المد الحمر بالدولة.
ع الخبر
ما قصرتي وربي
يسلمـوو على هالخبـر الغاليـة ..
ونترقـب كـل طـروحـاتج ..
دمتـي بـود ..
بانتظار يديدج دوووم ،،
دمتي بحفظ الرحمن ،،
يزاج الله كل خير