تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تلك الدموع

تلك الدموع 2024.

  • بواسطة
وتلك الدموع التي تسيل على وجنتي..
ورحلة.. تمضي وحيدة الى الشمس..
في مشورا طويل.. ويطول كلما نظرت اليك..
هل الخوف هو الوحيد الذي ينام..؟
أم أنا.. التي تخاف دونك..؟
والبرد.. يستمر نحوي.. في رحلة أبدية..
يبدأها منك.. وينتهي اليك..
وحينما نظرت الى تلك الوجوه..
يظل العمر.. كالبقية.. يرحلون حينما يروني..
اذا هل خوفي..
أم قصيدتي في رحلة الجفاف؟؟
رحلة جسد.. تحملني طلائع بذورك..
وكنت لي..
جدار أحتمي اليه.. حينما أخشاه..
غريبة تلك الأغنية..
تلك الموسيقى.. تجرفني اليك..
وحينها..
يظل الصمت.. مطبقا على رقبتي..
لا أعلم هل يعانقني؟؟ أم انه يقتلني.؟؟
هل ترى الشمس.؟ وذلك العطر.. استنشقه منك..
لأنني انتمي اليك.. وأنا أنت.. حتى الرفض..
عانقيني ايتها الحياة..
اتركيه في عيني..
ليجف ويعيش هناك..
والرحلة الأخيرة عنقود عنب يتدلى على صمتي..
والخوف..
شراب..
يمتصني..
وامتصه..
لأكتب لك نثرا..
يبوح لي بمعاني الفرح..

يسلم بوح قلمك على ما خطته من جمال الابيات الشعريه

ولمنطوقك الشكر على الحروف والمعاني الجميله

لا هنتي عزيزتي

بالقصيده الشعريه

دمتي بود

صح لسانج اختي عالقصيدة الرائع

ويعطيج الف عافيه

وما قصرتي

الخيالية ..
سيدتي .. سيدة التألق .. نعم سيدة التألق ..
آهاتك .. آلامك .. لها صدى في قلوبنا .. نعم أعشق هكذا حروف .. أتدري لماذا ؟؟!!
لأننا نعيش فيها .. نتقمص روحها ..
دام مداد قلمك ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.