(التنهيدة الأولى)
وتسأليني
عن خيانتي المُكَرّرةْ
لما الذهاب ماوراء بحرنا
لما الذهابُ
للمواطن المُقّمّرةْ
تنامُ في صباحك الويلِ هاهناكْ
كنومك الطويل عندنا
في ليلةٍ مُنتحرةْ
أهلْ يطيبُ ليلك البهيمُ عندهمْ
وعندنا لا تستقيمُ لحظةٌ
إلاّ وفيها مجزرةْ
ونسأليني يا عجوزُ
عن حطامنا
وعن سريرنا
وعن وسائدٍ مُغَبّرةْ
الإبراهيمي
السعودية
سيهات
كلمات رقيقه وفي غاية العذوبة
تقف الكلمات هنا عجزاً ما تقول
حروف راقيه وشفافه وشاعريه
يحوي الكثير من المعاني الجميلة العذبة
أن ما سطره قلمك من كلمات
لرائع حقاً وفي قمة الروعة أيضا
في أنتظار جديدك
أسعد الله صباحك سيدتي
سعادة تحوط العبارات وهي ترفل بلذيذ بوحك وتتشح بأردية فاك المبثوث في متصفحي المتواضع..
شكرا لك على مكثك الجميل البهي وعلى تهاطل عباراتك الربيعية
وكلمات عذبة
حروف متلألئة بمعاني رااقية
اخوي الغالي الابراهيمي سيهات
سلمت يمناك ع البوح الرااقي
والله يعطيك العافية
نتريا منك الزود
لاتحرمنا يديدك
تحياتي
دحمود |
صباحك خير وبهاء
قرأت عباراتك الرقيقة والصباح ينبجس عن ليله وكان بوحك زقزقة
الطيور التي ترنو نحو أملها الجميل
لك شكري وعرفاني
عقّبت علينا أحد الأخوات الأديبات قائلة:
(نكران للجميل مــــألوف عند جل العرب شبابا وشيابا لذلك:
عادةً ما يفرحن العجائز بخروج أزواجهن الكُهّل عنهن… (هذا من الناحية الدلالية للنص)
فيالها من تنهــــــــــــــــــــــيدة!!!
الابراهيمي…………….. طقوســــــــــــــك متباينة، وغريبة.
تحية طيبة)
فبادلناها الأراء قائلين:
(قد لا أتفق معك من ناحية نكران الجميل الذي اسقطتيه على العنصر العربي..
طرح المشكلة بهذه الطريقة هو تخلص من الإجابة العميقة ونفور من أصل انبعاث المشكلة..
لا أدري ماهو سبب النكران في العنصر العربي..
هل هو تشخيص معملي ومخبري أسخلصه علماء النفس..
هل هو مرض أو عادة معتادة..
على كل حال فأنا أحاول السير شيئا فشيئا نحو الأعماق حتى أتدبر في كل مرحلة من المراحل..
*****
(عادةً ما يفرحن العجائز بخروج أزواجهن الكُهّل عنهن)
لا أعتقد أن النص يدل على ذلك..
هذا الشخص هو من يبرر هروبه من ذلك الواقع بما يشاهده من تفكير يزعم أنه تفكير العجائز حتى لو كانت حليلته متقدة الشحم والدم..
سنواصل حتى نتعرف أكثر)
كوكب البدري
كوكبتنا البدرية وكاتبتنا الراقية
قد رميتيني سيدتي بحجرك القاسي ولكن اتقبله من كف رقيقة ..
سيدتي البدرية الغالية
دعينا من كارنينا ومن المسلسلات الرتكية المحشورة هاهنا عنوة وتريثي وانتظري هدفي..
قد يكون سبب بدايتي بهذه الجملة هو الفوز بقلمك الرائع بأن يخط على ورق متصفحي وقد يكون أيضا بأننا إذا أردنا زراعة الورد لابد من قلع مايقف أمامه من معوقات..
سأتناول في موضوعي هذا المشاعر الكبوتة متعمقا فيها سابرا في أغوارها متلمسا أسباب جمودها حتى أعرف مقومات نهوضها..
سيدتي الغالية
دعي الكوكب فوق متصفحي حتى يشع
’،
،’

بسم الله الرحمن الرحيم ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..!
أستآذي الإبرآهيمي، سلمت أنآملك على مآخطته من تنآهيد رآئعه في هذه الكُليمآت ..
رآقت لي كُكُل، بدآيتهآ رآئعه ومآيليهآ أروع، لوم العجوز عتبهآ بل ربمآ شوقهآ أوغيره ..!
لآأعلم ولكن أضحكتني شيئاً وأعجبتني فالوقت عينه، ولآشك بوجود تلك التنآهيد بين الأزوآج ..
خآصه في موضوعك هنآآ، الغيره أو الشك أو الخيآنه كمآآ للحب تنآهيد عبقه لآتُنسى ..!
أكمل مآبدأت . . . أتوق لقرآئة المزيد من حروفك العذبه . . مُمتنه لك ووفقت أستآذي ..
تقبل مروري في متصفحك ودمت بشآعريتك العذبه وروحك الطيبه المرحه ..!
احترامي لذآتك . . . / بنت آل علي ..
تحياتي بنت الحنزوري
دمت موفقًا في اصطفائك ،، تقبل مكثنا على لوحتك الرائعة.
تسلم ع الطرح
يعطيك الف عافية