تنبيه لمحبي غزه هل تقاومون؟؟ 2024.

لماذا نفضل البضائع الاسرائيليه على الصناعات الوطنيه او العربيه
لماذا نزيد ارباح عدونا من خلال شراء منتجاته
الا تعلم انما تدفعه يذهب لصناعة الاسلحه التي يتقتلونا بها

من اين صنع الصاروخ الذي اغتال ياسين وابو علي ورائد الكرمي وغيرهم
ربما من شركة عليت وارباحها من خلال من (نحن الفلسطينين)

يا جماعه فكروا بالموضوع مو صعب
ليش ما كلنا نقاطع
اذا كنت ما بتقدر تجاهد بقتل جندي او رمي الحجاره
جاهد بما هو ابسط
قاطع بضائعهم…….قاوم ارهابهم

المقاطعة، مقاطعة البضائع الإسرائيلية والأمريكية،

هذا واجب الأمة، كل ما يشير إلى أمريكا، مجرد الإشارة

(كولا) سنيكرز وماكدونالد، بيتزا، هذه الأشياء أمريكية،

شركة براون … سمعت انها اسرائيلة

، كلما رأيت هذه العناوين ثارت نفسي

وثار البركان في صدري، نريد أن تقاطع الأمة هذه البضائع،

من زجاجة البيبسي إلى السيارة إلى الطائرة

نطالب الحكومات ونطالب الشعوب، أن تقاطع هذه البضائع وأن تنظم اللجان

الشعبية لتفعيل هذه المقاطعة وترتيب الأولويات فيها،

كل ما له بديل يجب أن يقاطع، ما الذي يجعلني أركب سيارة أ

مريكية وأستطيع أن أشتري سيارة يابانية أو سيارة ألمانية؟

لن أخسر شيئاً، المقاطعة، هذه المقاطعة واجبة على الجميع،

الكبير والصغير، ما الذي جعل الأمة تسترخي،

نريد من الأمة من رجالها ونسائها من الأمهات في البيوت أن لا يشترين البضائع الأمريكية،

وربما تكون هناك بضائع إسرائيلية تتسلل تحت أسماء وعناوين، من عرف ذلك فعليه أن يقاطع،

، هذا جهاد نوع من الجهاد، لابد أن نفعله ونتواصى به.

اصرخوا معا لا وألف لا للبضائع الاسرائيلية

كيف لنا أن نتشتري بضائعهم وهم يقتلوننا ويهينون كرامتنا ويسحقوننا في الارض؟

في الجامعات في المدارس في السوبرماركت وفي كل مكان نقاطعهم!!

ان سلاح المقاطعة الاقتصادية من الاسلحة الفعالة

والمستخدمة منذ زمن حيث تتعاظم قيمة الاقتصاد لمقاطعة هو

سلاح فعال اثبت وجوده فحادثة مقاطعة الدنمارك ليست ببعيدة عنا

لاحظنا كيف كادت شركاتهم تنهار وخرجت تستنجد وتقول لا دخل لنا فيما

حصل لن نقول بان المقاطعة ستؤدي الى انهيار الاقتصاد الاميركي كليا

او اليهودي فاننا يمكن ان نجزم بان ارباح الكثير من الشركات والمؤسسات

ستتراجع قليلا او كثيرا وهذا سيحدوهم الى اعادة النظر في تصرفاتهم الرهيبة

الجراح تتوالى والعدو واحد
«الى كل مسلم غيور على دينه..

..الى كل عربي.. الى كل وطني..

الى كل مهاجر في آفاق الدنيا يشاهد الجرائم الصهيونية والامريكية

.. ويعيش ليله ونهاره في كمد وغم وحزن وشعور مقيت بالعجز،

طريقنا الى القدس.. لانقاذ مقدسات الأمة.. لدعم الانتفاضة..

لتحرير فلسطين.. طريقنا لنصرة العراق..

طريقنا لوقف العدوان الاجرامي في أفغانستان بل طريقنا لتحرير أمتنا من الاحتلال..

وبناء نهضتها الاقتصادية والاجتماعية يمر عبر مقاطعة سلع الاعداء..

هذا سلاح في جيب كل فرد منا تمتد يده لتستخدمه طوال اليوم..

هذا سلاح لا يحول دون استخدامه أحد مهما كانت قوته وجبروته

ومهما كانت درجة الاستبداد والقمع وكبت الحريات..

لن يجبرك احد على شراء منتجات أعدائك».

قاطع بضائعهم …….قاوم ارهابهم