بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
::
نص السؤال:
هناك أناس إذا مات لهم ميت يدعون الفقهاء وقراء القرآن فيقرؤون على قبره. فما حكم ذلك؟ أفيدونا مأجورين.
الجواب:
هذا من البدع التي لا أصل لها. فلا ينبغي أن يُقرأ القرآن على القبر في أظهر قولي العلماء, وإنما السنة: ما جاء في حديث عثمان رضي الله عنه بأن النبي صلى الله عليه وسلم لما دفن عثمان بن مظعون قال للصحابة: ((قفوا عند قبر أخيكم واسألوا الله له التثبيت فإنه الآن يسأل))([10]), فإذا مات الميت وفرغنا من دفنه. فإن السنة أن نقف عند قبره ونقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه, الله ثبته ولقنه حجته.. إلخ بدون أن نقرأ عليه القرآن. وقد جاء في الحديث: ((اقرؤوا على موتاكم يس))([11]), ولكن معنى موتاكم أي محتضريكم, لأن الإنسان إذا كان في سكرات الموت قرئت عليه سورة (يس) لأنها تسهل خروج الروح, فهذا معنى الحديث. والله أعلم.
المفتي: عبد الله بن حميد
في أمان الله
وان شاء الله الكل يستفيد ..
في امان الله
تسلم عالمشاركه الطيبه
يزاك الله خير
ولاتحرمنـا مواضيعك الطيبه =)
يزاك الله خير ع المعلومه
بانتظار يديدك المفيد بالقسم
ونتظر يديدك المفيد
|
وايااااااااااك
في امان الله
|
العفو العفو
:
في أمان الله
|
الله يسلمك
في أمان الله
|
هلا هلا سراب
واياك ..
في امان الله