هي جنيه ظهرت في مجتمع دوله الامارات وغيرها من المجتمعات ..
وهي حرمه وجنيه حلوه جميله رائعه المنظر خلابه وجهها مثل القمر في ليله البدر طويله القامه جسمها جميل وناعمه الصوت والعود ..
شعرها طويل .. ريحتها مسك وعنبر وعود تنشم من بعد امتار .. ثيابها جميله وغاويه تلبس الذهب من راسها الين ريولها تلفت انظار كل الي يشوفونها تبهرهم الين ما تتمكن منهم
هي تلحق الرياييل فقط وبعد ما توصل لهدفها تظهر حقيقتها المره وصورتها الأصليه عيوز اتخوف قبيحه الويه والمنظر و القبح متبري منها وتقوم بقتل الرجال الأبرياء بعد اغوائهم بجمالها ( دواهم الرياييل )
وكان في الماضي يشبهون أي امراه تبالغ بزينتها بام الدويس. وهذه هي قصه الجنيه الحلوه القبيحه في آن واحد وما زال طاري ام الدويس يملا المجتمع فلا يخلو أي بيت من ذكر اسمها عند تخويف الاطفال واليهال
أم السعف والليف
اسم لعجوز ساحرة ابتدعة خيال الناس قديما لاخافة الاطفال ويقولون ايضا ان ام السعف والليف كانت امراه عجوز كانت تجوب الامارات من دبي الى الشارقة وعجمان ولكن في اغلب الظن انها قصة من وحي الخيال لاخافة الاطفال ومنعهم من الخروج من المنزل وخاصة عند هبوط الظلال او عند هطول الامطار حتى لا يصابوا بالبرد واغلب الظن ان ام السعف والليف عبارة عن خرافة
لا وجود لها فما كان يقوله الاجداد من باب الاحتياط وحماية اطفالهم صدقة الاباء والامهات بل واضافوا لهذة القصص الكثير من الجدية والتصديق وروج بعض الناس انه ام اللسعف والليف كانت تسكن اعالي اشجار النخيل وبين اغصانها وعند هبوب الرياح كانت الاغصان تهتز بشدة فيظن الناس ان ام السعف متواجدة في الاعلى فجميع الكتب والمصادر التاريخية لم تتحدث عن ام السعف والليف الا في نطاق ضيق جدا ..ويحكى انها كانت ساحرة تدعى ام الصراصر وكانت تخطف الاطفال
وتشويهم بالنار وهي قبيحة المنظر وشعرها منفوش وكانت تتكلم كثيرا في الليل اغلب المصادر تاكد ان لا وجود لام السعف والليف ابدا الا في تراث الاجداد ولا اساس من الصحة لوجودها على ارض الواقع نهائيا
حمارة القايلة
تصورها الحكايات الشعبية على إنها امرأة لها وجه إنسان ورجلي حمار وهناك من يزعم إنها تظهر على شكل رجل أيضا بنفس المواصفات تصطحب الناس ليلا إلى العين فتغرقهم.وتسمى أيضا حيث يشاع أن حمارة القايلة أو مثيلاتها لا يظهرون إلا القايلة أي وقت أشتداد حرارة الشمس وتوسطها السماء ظهرا وكانت توصف حمارة القايلة أنها مزدوجة الشكل فنصفها حيوان ونصفها الأخر ادمي رأسها وأرجلها من الحمار وجسمها جسم ادمي …فهي وحش يشبه الآدمي تدوس كل ما تراه أمامها من الأولاد الصغار. ثم تأكلهم ومن خلال هذه الحكايات والأساطير وربما اخترعت هذه الأسطورة الأمهات لكي تمنع أطفالها من الخروج وقت الظهر.
هههه
والله زمان أول سوالفهم حلوووه ..
تسلمييييين الغالية عالموضوع الطرر ..
ربي يعطيج العافية ..
نترقب اليديد من يداج ..
نفسي بس أشوفها لأم الدويس ،تبين الصراحة معظم حريم هالأيام شروات أم الدويس،جمال ورقة وبعدين
ما يبتلى غير الريال.
تسلمي على الموضوع الحلو وإذا شفتي أم الدويس طرشيها عندي أوكي .بس أنت الخسرانة بعدين ما برد على مواضيعك خخخخخخخخخخخ
|
ثانكس عالطل الغاوية
|
فالك طيب:tmyoz48:
تسلم على المرور ياخوي