تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » سليمان بن داود عليه السلام

سليمان بن داود عليه السلام

سبحان الله
درسنا كثيرا ونحن طلاب في المدارس
قصص الأنبياء..عليهم الصلاة والسلام

ولكنني أرى..أنه من الأجمل..أن نقرأ ونتعلم الآن مرة أخرى
فـ لواقع قصص الأنبياء الآن..في عمر متقدم التأثير الكبير
ووقعها على القلب جميل

كنت أبحث..عن معلومات لـ دابة الأرض..التي تخرج قبل قيام الساعة
وأنا أبحث في النت..عبر محرك البحث ذُهلت لقصة سيدنا سليمان عليه السلام

وكررت مراراً .. سبحــــــان الله

أحببت أن تشاركوني هذه المتعة

خليجية

خليجية

..وتفسير هذه الآية..

انه لما خر جسد سليمان الى الأرض ، و كان الجن قد عملوا له سنة كاملة ، دون علم بموته ، افتضح أمرهم عند الناس ، و انكشف للجميع أنهم لا يعلمون الغيب ، اذ لو كانوا كذلك لما بقوا يعملون شيئا لا يريدونه ، و لعلنا نستفيد من آخر الآية : " مالبثوا في العذاب المهين " ان خضوع الانسان الى حاكم لا يرتضيه سواء كان الحاكم صالحا كسليمان ، أو طالحا كفرعون ، أو حتى قيام الانسان
بعمل لا يقتنع به ، من أشد الأمور ايلاما و عذابا له ، أو ربما كان هؤلاء الجن من العصاة فأراد سليمان عذابهم بالأعمال الشاقة .

" ان سليمان بن داود – عليهما السلام – قال ذات يوم لاصحابه : ان الله تعالى وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي ، سخر لي الريح ، و الانس ، و الجن ، و الطير ، و الوحوش ، و علمني منطق الطير ، و اتاني من كل شيء ، و مع جميع ما أوتيت من الملك ما تم ليسرور يوم الى الليل ، وقد أحببت أن أدخل قصري في غد ، فأصعد أعلاه و أنظر الى ممالكي ، و لا تأذنوا لأحد على ما ينغص علي يومي ، قالوا : نعم ، فلما كان من الغد أخذ عصاه بيده ، و صعد إلى أعلى موضع من قصره ، و وقف متكئا على عصاه ينظر الى ممالكه سرورا بما أعطي ، اذ نظر الى شاب حسن الوجه و اللباس قد خرج عليه من بعض زوايا قصره ، فلما بصر بهسليمان (ع) قال له : من أدخلك الى هذا القصر ، و قد أردت أن أخلو فيه اليوم فبإذن من دخلت ؟! قال الشاب : ادخلني هذا القصر ربه ، و بإذنه دخلت ، قال : ربه احق به مني فمن أنت ؟ قال : انا ملك الموت ، قال : وفيما جئت ؟ قال : جئت لاقبض روحك ، قال : امض لما أمرت به ، فهذا يوم سروري ، و أبى الله عز وجل ان يكون لي سرور دون لقائه ، فقبض ملك الموت روحه و هو متكئ على عصاه ، فبقى سليمان متكئا على عصاه و هو ميت ما شاء الله ، و الناس ينظرون اليه وهم يقدرون انه حي ، فافتتنوا فيه ، و اختلفوا ، فمنهم من قال : ان سليمان قد بقى متكئا على عصاه هذه الأيام الكثيرة ولم يتعب ولم ينم ، ولم يأكل ، ولم يشرب ، انه لربنا الذي يجب علينا ان نعبده ، و قال قوم : ان سليمان ساحر ، و انه يرينا انه وقف متكئ على عصاه ، يسحر أعيننا و ليس كذلك ، فقال المؤمنون : ان سليمان هو عبد الله ونبيه ، يدبر الله أمره بما يشاء ، فلما اختلفوا بعث الله عز وجل دابة الأرض ، فدبت في عصاه ، فلما أكلت جوفها انكسرت العصا ، و خر سليمان من قصره على وجهه

أتمنى للجميع الفائدة .. والمتعة

السلام عليكم

الله يجزيج الف خير على هذه المشاركه

لاتحرمينا جديدج

سبحان الله

مشكوره الغاليه على القصة والمعلومات

تسلم يمناج

وجزاج الله ألف خير

والسموووحه…

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكوره على القصه الجميله يالدلع الخيماوي..
وانا الصراحه لاول مره اسمع في هاي القصه..
وقصه عجيبه وغريبه..سبحان الله

في انتظار جديدج..

بن ماكس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

سبحان الله ..

وانا بعد اول مره اسمع بهالقصه ..

تسلمين ختيه على الموضوع الطيب ..

ويزاج الله خير ..

والسمووووحه ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.