شاب في إدلب يكتشف ليلة زفافه أن عروسه “ذكر”
اكتشف جدوع 25 عاما في ليلة زفافه على فيحاء 19 أن تكوينها الداخلي ذكوري والخارجي أنثوي.
وذكرت صحيفة الثورة أنه بعد أن مراسم حفل الزواج الذي شهدته بلدة كفر عويد بمحافظة إدلب دخل
جدوع على عروسته فيحاء “فائقة الجمال”، إلا أنه “لم يستطع الزواج منها، بل لم يتمكن من التعامل
معها، بعد أن تبين له أن تكوينها الداخلي ذكوري والخارجي أنثوي”.
وأضافت الصحيفة في عددها الصادر اليوم الاثنين أن جدوع “أطرق نظره في وجهها وحمرة الخجل
تعلو وجهه، ما جعل فيحاء تتضايق في تلك اللحظات المؤلمة، ولكن دون أن تتكلم”، وتابعت
الصحيفة “لم ينم جدوع في تلك الليلة وهو يتساءل في نفسه كيف يمكن أن تتحول النعومة إلى رجولة؟”.
أعلم جدوع والدته بالأمر فتم عرض فيحاء على طبيبة اختصاصية اكتشفت جنسها قائلةَ إن بنيتها
الفيزيولوجية تشير إلى أنها ذكر وليست أنثى، واقترحت على حماتها إجراء عملية لتغيير جنسها.
وتابعت الثورة “حتى تلك اللحظة كانت فيحاء تبدو للعيان فتاة مكتملة الأنوثة، وجسدها أنثوي وصوتها كذلك والجميع يتعامل معها على أنها أنثى”.
ونظراًَ لعدم وجود الإمكانيات اللازمة في مستشفيات إدلب تم نقلها إلى دمشق، وبالفحص بالموجات الصوتية تبين أن لديها مبيضاً يحتوي على خلايا من نسيج الخصية، وبعد إجراء الفحوصات والتحاليل، وتأهيلها نفسياً لعملية جراحية، “تم على وجه السرعة تعديل الجهاز التناسلي”.
ونقلت الثورة عن أطباء قولهم بعد إجراء العملية الجراحية لفيحاء “إن فيحاء التي كانت أنثى وتحولت إلى ذكر اسمه اليوم (صقر) سيتخلى تدريجياً عن الماكياج والعطورات والملابس النسائية ولم يعد بمقدوره الرقص في حفلات الزواج، ومع الوقت سيتغلب على المواقف الحرجة”.
كما نقلت عن صقر (فيحاء سابقا) قوله بعد أن تحول إلى رجل “العملية كانت أسهل مما كنت أتصور، وسأبقى اذكر ما حييت كيف دخلت المستشفى بالفستان وخرجت منه بالبنطلون”.
هذا الموضوع للأمانة منقول
مرحبا همسوو
:0031:
عوذ بالله .. الله يعينه ..
مشكوره عالمشاركه ..
ربي يعطيج العافيه
ونرقب يديدج =)
,,
اللهم عافنا بما ابتليت به غيرنا
مشكورة همس العيون
بجريدة الرأي الأردنية
اللهم عافني
اللهم عافنا بما ابتليت به غيرنا
شكرا همس على المشاركة وعلى الخبر 🙂
اعوذ بالله … والله لا بليتنا يارب
مشكوره عالخبر ولا عدمنا هالتواجد
بس
لوووووووووووووووووول
خاطري اجوف ويه المعرس لما عرف
طع تفكيرها
تسلمون عالطلة والتواجد الجميل