تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ضاحي خلفان: مفاجآت مقبلة في قضية اغتيال المبحوح

ضاحي خلفان: مفاجآت مقبلة في قضية اغتيال المبحوح 2024.

الجريمة أصبحت دولية وتمس دولاً عربية وأوروبية
ضاحي خلفان: مفاجآت مقبلة في قضية اغتيال المبحوح

أكد الفريق ضاحي خلفان تميم القائد العام لشرطة دبي أن هناك أدلة أخرى تمتلكها الشرطة بخصوص اغتيال القيادي في حركة المقاومة الاسلامية «حماس» محمود المبحوح، بخلاف الأشرطة والصور التي تم الإعلان عنها، وأن الأيام المقبلة ستحمل المزيد من المفاجآت، التي لا يمكن الشك فيها نهائياً، في وقت استدعت الخارجية البريطانية السفير الاسرائيلي لمناقشة استخدام جوازات سفر بريطانية.

في الجريمة، بينما تلوح في الأفق أزمة دبلوماسية دولية لإسرائيل، التي ارتفعت فيها الأصوات الداعية إلى إقالة رئيس جهاز الاستخبارات الاسرائيلية الخارجية «الموساد» مائير داغان في أعقاب ما وصف بالفشل الكبير وعدم تقدير مدى تطور مستوى شرطة دبي.

وقال الفريق ضاحي خلفان لـ «البيان» أمس إن جريمة اغتيال المبحوح أصبحت جريمة دولية ليست موجهة ضد الإمارات فقط، وإنما تمس دولاً أوروبية وعربية أخرى، طالما ثبت أمام الجميع تورط مرتكبي هذه الجريمة في جرائم متعددة بما فيها جريمة تزوير جوازات السفر التي استخدمها المتهمون في دول أوروبية عدة.

مشيراً إلى انزعاج السلطات البريطانية والفرنسية والألمانية والإيرلندية الشديد أثناء الاتصالات الرسمية التي تمت معها لاستبيان حقيقة جوازات السفر التي استخدمها المتهمون لدخول دبي.

وفي لندن أفاد الناطق باسم الخارجية البريطانية مساء أمس «أن الوزارة استدعت السفير الإسرائيلي لمناقشة استخدام جوازات سفر بريطانية مزورة في اغتيال المبحوح ».

وأضاف ان «تزوير جوازات سفر بريطانية أمر في غاية الخطورة، الحكومة ستواصل اتخاذ كل التدابير الضرورية لحماية المواطنين البريطانيين من سرقة هوياتهم»، فيما تعهد رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون، بفتح تحقيق كامل حول استخدام جوازات سفر بريطانية مزورة في قضية اغتيال المبحوح أمس.

وفي إسرائيل نقلت إذاعة جيش الاحتلال عن مسؤول سابق في «الموساد» قوله «هذا الأمر سيؤدي في النهاية إلى توجيه أصابع الاتهام نحو إسرائيل، وبالتالي توريطنا في أزمة دبلوماسية دولية، ولو صح القول إن الموساد نفذ عملية الاغتيال فهذه العملية تعتبر فشلاً ذريعاً، وخاصة بعد كشف تفاصيلها الدقيقة». بينما طالبت الصحف العبرية أمس بإقالة رئيس جهاز «الموساد».

الخارجية البريطانية تستدعي السفير الإسرائيلي وبراون يتعهد بالتحقيق

قلق في تل أبيب ودعوات لإطاحة رئيس «الموساد» لـ «فشله الكبير».

دبي ـ شيرين فاروق والوكالات

إحتيال وسرقة هوية وإغتيال
جميعها تندرج تحت جريمة واحدة !!
،،
الله يستر ويعين !!
إن شاء الله يكون التصرف اللي يستحقونه !
،،
شكرا لك أخوي فارس ع الخبر ،،،
وربي يحفظــــــك ..
الله يسلمج
كل الود والتقدير لج مشرفتنا
أتمنى ان كل واحد ياخذ العقوبة اللي يستحقها ..
الشكـر لك مشرفنـا ع الخبـر ..
عســاك ع القــوة ..
تسلمـ ع الخبر ..!
لكل جان له عقوبهـ ..!
حياكم الله دووم
كل الود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.