السـلام عليكم ورحمة الله وبركآته ~
أقوال كثيرة سرت .. وضعها هنا
قد يسهل علي الأمر
لـ تصل فكرة الموضوع إليكم
التي ولـ الأسف الشديد ندرك معناها دون أن نطبقها
و ” الطعنة اللي في الظهر عيب”..!!!
كثيراً ما نتحدث عن قلة الأدب .. ومواقف تحدث في حياتنا لـ الغير .. نفسرها كيفما نشاء
دون أن ندرك الآثار المترتبة على تفكيرنا “المتخلف” أو “المنحط” .. في بعض الاحيان ….!!!
لكنها أفعال .. يفرضها الواقع علينا تارةً .. وتارةً أخرى نفعلها لأنها لا تخالف أعرافنا وتقاليدنا ..
ولا تمس بـ ديننا وهذا هو الأهم ..
ودائماً ما يكون الغرض منها الإطاحة بـ الغير …!!!
ولكن آن الأوان لـ أن نفك القيود
لـ نطلق العنان لـ أنفسنا
لـ نترك لها المجال في التعبير بـ حرية
لـ يكون لها دوراً فعال
دون
الخروج على دائرة المحظور
وجميعنا يعلم .. ما العيب .. وما “الصح والغلط”….!!!!
وخصوصاً عندما يكون الكلام من أناس متعلمين لديهم من الثقافة شي كثير..
وهنا أقول ..
إن كان الشخص يعي أن ما يفعله هو الصواب .. فـ لا عليه مما يقال .. فما يقال كثير وكلٌ ” يغني على ليلاه”
وواثق الخطى .. يمشي ملكاً
ويوماً ما .. قد نقع نحن في الفخ .. فيقال عنا .. ما قلنا عنهم
وإن كان بيتك من زجاج .. فـ لا ترمي الناس بـ الحجارة
قبل مراقبة تصرفات الآخرين والحكم عليهم
وقبل النظر إلى عيوب الآخرين
واعرف معنى الأدب .. قبل أن تتكلم عن ” قلة الأدب”…!!!
مهما قلنا ومهما فعلنا .. ومهما استمعنا إلى أقوال الآخرين
فـ ثقوا أن مكاننا سـ يكون دوماً في القاع
فـ رضا الناس غاية لا تدرك
وليس المهم ما يريده الآخرون .. وما يطلبوه
وإنما المهم ما أريدُ أنا .. وما أطلب
و ” طنش تعش”…..!!!
الأكل في لحوم البشر حرام
وبطلوا عنكم ” الحش فـ خلق الله”….!!!
:
إذا طلعت فوق قالوا انزل تحت
وإذا نزلت تحت قالوا اطلع فوق
ولذا .. من تتبع أقوال الناس ومرادهم هلك
ومن راقب الناس مات همًا !
يجب أن لانسعى إلا إلى رضا الله سبحانه وتعالى..
ومع ذلك نحن لا نستطيع العيش في مجتمع ينظر لنا نظرة سوء – هذا واقع – و يجب أن نقبله.
هُناك من يقول أن كلام الناس غير مهم لديه – و لو كان كذلك – لما قال هذه الجملة.
فيجب أن لا نعطي للناس دوراً أساسياً في صنع قراراتنا ،
و لكن يتحتم علينا أن نراعي الناس ، ففي النهاية نحن نعيش بينهم .
ضحكت فقالوا : ألا تحتشم * بكيت فقالوا ألا تبتسم
بسمت فقالوا يرائي بها * عبست فقالوا بدا ما كتم
صمت فقالوا : كليل اللسان * نطقت فقالوا كثير الكلام
حلمت فقالوا ضعيف جبان * ولو كان مقتدرا لانتقم
بسلت فقالوا لبطش به * ولو كان مجترئا لو حكم
فأيقنت أني مهما أرد * رضا الناس لابد من أن أذم
……..
وقبل أن يتكلم أحد عن أحد ، عليه أن يرى نفسه أولاً..
وكما قيل:
(( انظر الى أصابع يدك عندما تتهم انساناً
فان اصبعا واحدًا وهو السبابة ،
هو الذي يشير الى المتهم ،
بينما باقي الاصابع تشير اليك ))
تسلمي سحايب الشوق على الطرح الهام والأكثر من رائع
بانتظار جديدك دومًا
^_^
،,
هآ أنآ ذي أتنفس عبير حضوركِ هنآ
بين أحرفي تزرعين الود ،, بـ قلبكِ الطآهر ~
مليآر شكر ،, وبليآر إمتنآن ،,
رآقتني هذه المقولة ،, [ انظر الى أصابع يدك عندما تتهم انساناً
فان اصبعا واحدًا وهو السبابة ،
هو الذي يشير الى المتهم ،
بينما باقي الاصابع تشير اليك ] ،,
مع آلود ~
“إعرف ما الأدب ، قب أن تتكلم عن قلة الأدب”
عنــوان رااااائع بكل كلمة احتــواه . .
يجب أن نعي كل كلمة تصدر عنّــا ، وأن نحاسب أنفسنــا قبل
أن نحاسب الآخريـــن ، أو نتحدث عنهم بســوء ! . .
وإذا كنت واثقــاً مما تقوله فقله أمامهم ، ولا تطعنهم من الخلف . .
والأهم أن تكون واثقــاً من نفسك أولاً وأخيــراً . .
كلامك كله رائع ، وبالنسبة لي أعده جواهــر ثمينة . .
ولكــن لدي تعقيب بسيط على جملة مذكــورة . . . .
|
مهم جداً بأن نكون واثقيــن من أنفسنــا ، ولكــن أيضاً يجب أن نهتم
بمــن هم حولنــا ، نهتم بآرائهم ، ونستمع لانتقاداتهم ،
لأن هذا ما يدفعنــا للأمام ، ويسمو بأرواحنــا للرقــــــــي . .
وكما نعلم جميعــاً بأن كل ابــن آدم خطّـــاء ، فالخطــأ لا يفرق بين
جاهل ومتعلم ، بيــن مثقف وغيـــره . .
كلنــا خطاؤون ، صحيح أن الثقة بالنفس مهمة ، ولكـن علينا بأن
نكون آذآن صاغية لغيرنا . .
وأن نتخلــص عن عجرفتنــا ، ونبتعد عن الثقة العميــاء . .
في المجمل . . كلامك غاية في الأهمية والروعة . .
لك كل الشكــر على ما خطته اناملك هنــآ . .
وأتمنى أن أقــرأ المزيد والمزيــد غاليتي . .
كل الــودّ والاحترام والتقديـــر لذاتك . .
دمتــي بحفظ الرحمن ورعايته
|
وبين من ينصحنآ لـ يقلل من قيمتنآ !
كذلك ، نتعرض لـ إنتقآد الكثيرين / منهم من تَهمهُ مصلحتنآ ومنهم من لآ يفكر إلا كيف يكسرنآ !
الإنتقآد ، الكلآم إن كآنت له قيمة نبيلة وغرض شريف ، فـ لآ يكون أمام الملأ !
فـ من يحبنآ لن يرضآ يوماً أن تكون سيرتنآ على ألسنِ الآخرين بل سـ يسعآ لـ نصحنآ بـ الطريقة آلتي تبين لنآ مقدآر حبه لنآ وخوفهِ علينآ !