تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عصابة مكسيكية تسرق ألماساً في الهند وتُضبط في دبي

عصابة مكسيكية تسرق ألماساً في الهند وتُضبط في دبي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبضت السلطات المختصّة في دبي على عصابة مكسيكية، تتكون من رجلين وامرأة، تورّطوا في سرقة ألماس من متجـر في معرض المجوهرات في مومباي بالهند، قبل فرارهم إلى دبي.
وقال مصدر أمني لـ«الإمارات اليوم» إن «السلطات المختصّة في دبي تلقت إخطاراً من السلطات الهندية حول الجريمة، وتم على الفور اتخاذ الإجراءات اللازمة والقبض على المشتبه فيهم فور وصولهم إلى أراضي الدولة قادمين من مومباي».
وأضاف أنه «تم العثور على الألماس المسروق نحو 89 قيراطاً بحوزة أفراد العصابة»، مشيراً إلى أن «إدارة ملاحقة المطلوبين دولياً بالإدارة العامة للتحريات في شرطة دبي تواصلت من خلال القنوات القضائية المعنية، وإدارة «الإنتربول» في وزارة الداخلية مع السلطات الهندية لإرسال ملف القضية وطلب استرداد المتهمين».
بدأت الواقعة، حسب ما أشارت وسائل الإعلام الهندية، حين أبلغ تاجر مشارك في المعرض الذي يعد ثالث أضخم معرض مجوهرات في العالم، عن فقدان كمية من الألماس تزن 88.9 قيراطاً، وبالرجوع إلى كاميرات التصوير داخل المعرض شوهد أفراد العصابة وهم ينفذون جريمتهم.
وقال مسؤول شرطة هندي إن «العصابة نفّذت جريمتها باحترافية بالغة، إذ تصرف كل منهم بشكل منفصل، وكأنهم لا يعرفون بعضهم بعضاً، وشاغلوا الموظف الموجود داخل جناح العرض وغافله أحدهم، وأخذ صندوق ألماس». وأضاف أن «الكاميرات رصدت تحركاتهم تفصيلياً أثناء خروجهم سوياً من أرض المعرض». ولفت إلى أنهم «اجتازوا عقبات أمنية كبيرة، مثل بوابات التفتيش والكاميرات وقوات الأمن الداخلية، ما يرجح حصولهم على نوع من التعاون في الداخل». وأشار إلى أن «التاجر الذي تعرّض للسرقة أبلغ عن الجريمة بعد ساعتين من وقوعها، لكن كان الوقت متأخراً، إذ خطط المشتبه فيهم جيداً لجريمتهم فخرجوا بهدوء من البوابة الرئيسة، وفروا مباشرة بعد تنفيذهم جريمتهم من خلال مطار (صحر) الذي يبعد 15 دقيقة عن أرض المعارض، إلى دبي، إذ قُبض عليهم وضبطت المسروقات».

وعليڪم السلام ورحمۃ اللـﮧ وبرڪاتـﮧّ

ها الخبر يشبۃ خبر قريتۃ اهني بس هذا استوى بالدولۃ اضني اهلهم هع

سلمــت ماستر ع آلخبــر ربي يحفـظڪ أخويۃ ..~

هالمواقف تستوي وايد
يعطيك العافية اختي على المرور
ربي يحفظج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.