جسم الإنسان مزوّد إلى جانب جهاز المناعة , بوسائل أُخرى تتحرك عند مواجههه خطر أو
موقف يثير الارتباك . عند الخطر تفرز هرمونات خاصة تساعد على المواجهة , أو الهروب ..
لكن الفتيات و الفتيان عند مقابلة أصدقاء جدد للعائلة أو السقوط على الأرض أمام بعض الناس .
يصابون بالارتباك و الخجل
و عند هذه الحالة يعاني الجسم من صراع داخلي بين الرغبة في الهروب , أو التماسك
و الظهور بثبات .. عن طريق التغلب على هذا الموقف .
ففي ظروف مواجهة الخطر , يكون من السهل اختيار الاشتباك أو الهروب , أما في هذه الحالة
الاجتماعية , فلا يفلح لهروب أو الصراع .. رغم أن جهازنا العصبي المركزي , المسئول عن
السيطرة على المعاناة من الضغط النفسي , يكون في ذروة نشاطه ..
لكن هذه الحالة .. تجعل الدم يتركز حول عضلات الجسم و المخ , بحثاً عن الحل المناسب ,
في الهرب أو المواجهة ..
و بما أننا أثناء هذا الموقف نريد التماسك و الصمود , بجهود مكثفة , فالنتيجة النهائية تكون
اندفاع الدم في الطريق العكسي , أي إلى سطح الجلد , و قبل إدراك ماذا حدث , تكون حمرة الخجل قد غطت الوجوه .
م ن ق و ل
للفائده
تحياااااتي لكم
**********drawGradient()
طانكيوو عالمشاركه الحلوه
ولاتحرمينااا يديدج:)
ولا عدمنا يديدج المميز 🙂
والسموحــــــــه
الدلع كله
يعطيج العاافيه .. والسموحه
تسلمين اختي على الموضوع
يعطيج االف عاافية
وبانتظار جديدك
ولاتحرموني تواجدكم وتواصلكم المميز