يوم يفتقد الناس الثقه بنفسهم ويفتقد بعض المسلمون عزتهم بدينهم يصبحوا لا شيء الم يقل الله عز وجل وأذكروا نعمة الله عليكم !!! أصبح حال بعض العرب لو أتهمتهم أمريكا بأنهم قرود لأشغلوا أعلامهم العربي ليثبتوا للأعلام الغربي بأن ليس لهم ذيل !!! الم يقل الله عز وجل ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى اليست هذه الايه في كتاب الله ؟؟؟؟ هذا ديدنهم ووهذا منهجهم كفاكم أيذاء وقسوه وأمتهان لأهل الصلاح والأيمان ولتتوقف الدول العربيه عن أمتهان ذوات الستر والعفاف وخصوصا فرعون تونس وشاكلته وليعتبروا بماذا وعلى ماذا يتربي أطفال أسرائيل !!!!!!!
عينات من قصص الأطفال في المناهج الإسرائيلية
على شاشات التلفاز وفي الصحف نرى صورة جندي صهيوني يتلذذ بإطلاق النار على طفل صغير وتعذيب شاب فلسطيني، ونسمع عن حرق الأطفال الرضع، أو نرى بسمة ظفر على ثغر لضابط صهيوني إثر إجهاضه امرأة فلسطينية ضعيفة فنتعجب من هذا الكم من الوحشية, ولكن عندما نعلم أن القصص والحكايات لها دور عظيم في بناء عقلية الأطفال اليهود فلن نستغرب، لأن أدب الأطفال الصغار العبري يشكل وجدان الطفل اليهودي ويوجه عواطفه. إليكم أمثلة من القصص التي يربي الآباء اليهود أبناءهم عليها:
جبل الهيكل والعطر المسروق وفي قصة ‘أنواع العطور’ يحكي ‘لافيش كفيتس’ قصة ‘تسلي’ النجار اليهودي المضطهد في شرق أوروبا، والذي يسكن فيما يسميه المؤلف ‘مدينة يهودية صغيرة في بلاد المنفى’, وعلى الرغم من أن ‘تسلي’ لا يعرف غير هذه المدينة حتى الجد السابع فإنه يسميها ‘منفى’ في إيحاء واضح بأنهم خارج بلادهم الأصلية … القدس!!! في هذه القصة يذهب الإرهابيون ليسرقوا زجاجة عطر من منزله على شكل ‘نجمة داود’ [لاحظ الربط الدائم بالمقدسات المزعومة]. فيفقد ‘تسلي’ حاسة الشم للأبد ويكون علاجه ‘العودة ‘ إلى جبل الهيكل. ويؤكد مؤلف ‘فتيان بريرماوي’ .. على العودة لفلسطين ويربط الأطفال بحلم العودة ويرغبهم بالأمور المادية والمنفعة المباشرة فيقول: ‘عندما يأتي يوم خلاصنا وهو لن يكون بعيدًا، فسوف نحدد لأطفال إسرائيل عيدًا للحصاد ونأكل من ثمار فلسطين.
لنهاجر للقدس!! ويضغط ‘شمعون شنيفر’ وهو كاتب يهودي على النقطة ذاتها، وهي أنهم قبل اغتصاب فلسطين كانوا في منفى أو هجرة، فيقول في قصته ‘فطائر جدتي’: اعتادت الجدة أن تحكي لي ذكريات طفولتها في بلاد المهجر ‘روسيا’. وقد ربط أدباء الأطفال جميع المشاعر الإنسانية النبيلة والأخلاق الكريمة بحب الهجرة لفلسطين واعتمدوا مقياس صلاح اليهودي هو حبه لفلسطين من عدمه.
‘ران’ راعي الغنم اليهودي!! ران هو راعي غنم يهودي الذي يسقي من البئر ثم ينازعه فتيان العرب: هذا الماء لنا. ران: إن عبيد سيدنا إسحاق بن إبراهيم هم الذين حفروها. الفتيان العرب: ونحن ردمناها وملأناها ترابًا هاها ‘يضحكون’ ولما لم يجد الفتيان ردًا اعتمدوا على قوتهم وتعاركوا معه. فها هم العرب مغتصبون ويحبون ردم الآبار وليس لديهم ردود عقلية منطقية وإنما يلجأون للشجار والعراك. أما الشاب اليهودي فهو خير ومحب للطبيعة وبناء ومنطقي التفكير. وحب اليهود للتراب الفلسطيني لا يضارعه حب ‘هكذا يصورون لأطفالهم’ وأن اليهود في المنفى كان حلمهم أن يهاجروا لأرضهم المقدسة وتحلموا في سبيل ذلك تضحيات كبيرة.
اليهود يعلمون أبنائهم ألفاظًا بذيئة يطلقونها على العرب!! وهذه كانت بعض القصص التي يقصها اليهود على أطفالهم ليزرعوا فيهم الحقد والكره تجاه الشعب الفلسطيني ولم يكتف اليهود بهذا القدر من الأفعال بل إنهم يعلمون أطفالهم ألفاظًا بذيئة يطلقونها على الأطفال الفلسطينيون مثل ‘قاتل، مجرم، سفاح، نجس، خائن ، متلون، جبان، قذر، كاذب، مغتصب، قاسي، لص’ بينما لو فكرنا قليلاً أو لم نفكر، سنعرف أن هذه الألقاب تنطبق عليهم وليس على غيرهم كما يزعمون.
مقتطعات من مناهج التعليم اليهودي: 1ـ الصابونة الهدية: تقدم اليهودي الطيب [شمعون] بهدية مهمة ومناسبة لصديقة العربي [أحمد] الذي يقيم الليلة حفلة عرسه وزفافه كانت هدية اليهودي الطيب [شمعون] لصديقه [أحمد] ‘صابونة’!!! لقد أحضر شمعون تلك الصابونة لإدخال السرور على قلب صديقه وأسرته، لقد فرح العربي كثيرًا بهذه الهدية القيمة, فقام وفتحها أمام الحضور وابتلع منها قطعة وناول المتبقي منها إلى زوجته العربية. ولكن شمعون بادر إلى صديقه موضحًا له أن الهدية ليست قطعة حلوى بل صابونية للاستحمام وإزالة النجس والقذارة عن جسمه المتسخ. ـ ما مضى ليس نكتة أو طرفة ولا سخرية وشتائم بل هي مقتضيات من المناهج التعليمية في إسرائيل والتي تلقن وتكدس في أذهان الأطفال تجاه العرب والعالم الإسلامي. وجاء في القانون التعليمي الرسمي للدولة اليهودية ‘إسرائيل’ ما يلي: ‘إن الهدف من التعليم الرسمي هو إرساء الأسس التربوية على أسس الثقافة اليهودية ومنجزات العلم وعلى محبة الوطن والولاء للدولة وللشعب اليهودي’.
عينات من قصص الأطفال في المناهج الإسرائيلية قصة ‘إفرات’: ‘لقد أتى العرب أعمالاً وحشية ضد اليهود بحيث بدا العرب كائنًا لا يعرف معنى الرحمة والشفقة, فالقتل والإجرام غريزة وهواية عنده، حتى صار لون الدم أشهى ما يشتهيه، لقد باغت العرب اليهود واعتدوا عليهم كالحيوانات المفترسة وراحوا يسلبون ممتلكاتهم حتى المدارس والمعابد الدينية لم تسلم من بطشهم … نساء وفتيات اليهود تعرضن للاغتصاب من قبل العرب لأجل إشباع نزواتهم’. قصة ‘خريف أخضر’: وهذه القصة تتحدث عن أسير عربي متقدم في السن وقع في أيدي الجنود اليهود وتبرز القصة شخصية الأسير العربي كشخصية هزيلة جبانة يفضي بأسرار بلده من الخوف والجبن من دون أن يطلبها منه أحد, ويصر في تذلل على تقبيل أيدي الجنود اليهود في حين يمتنع اليهودي من الموافقة على التقبيل, وفي نهاية القصة يستخدم الجنود اليهود هذا الأسير العربي مع كلاب الألغام وينفجر به لغم فيقوم الجندي اليهودي بإحراق جثته.
قصة ‘القرية العربية’: جاء فيها ‘إن شروط النظافة والمحافظة على الصحة تكاد تنعدم بين العرب, والإجراءات التي لا يستطيع الإنسان العيش ساعة واحدة من دونها غير متوافرة في أي قرية عربية, حتى في القرى الكبرى الغنية، ولعدم وجود المراحيض يقضي العرب حاجاتهم في أي مكان، فالأولاد يقضون حاجاتهم في الساحة أو في الحظيرة أو في البيت أما الكبار فيأخذ كل واحد إبريقًا ويخرج إلى الحقل. وعادة الاستحمام تكاد تكون غير مألوفة عند العرب، وهناك بعض الفلاحين الذين لم يمس الماء أجسادهم منذ زمن طويل وامرأة عربية أقسمت بالله أنها ولدت ستة أولاد دون أن يمس الماء جسدها وهناك مثل عند العرب يقول ‘الطفل الوسخ أصح وأشد’.
———————————————————-
منقول
جزيتي الخير والابركة
اختيه يوم الحاكم المسلم ما يبغي ان يعم الشرع في كل امور البلاد كيف العباد بيمشون اب شرع الله
اذا كان الحاكم يحب الله ورسوله ودينه فان رعيته من نفس حاله
وقيسيها عاده
كنت بقول نقطة مهمه بس نسيته 🙂
ينطيج العافية
يعطيج العافيه
والصراحه كل اللى قريته في موضوعج احسه ينطبق عليهم
والمسلمين اصلا ناس مافي مثلهم …اصلا احسن ناس انوجدوا على سطح الارض
تسسلم يمناك على الموضوع