صدق او لا تصدق … هذه السيدة الجميلة " نهى حجيلان " هي حرم سعادة السفير السعودي في باريس … وهي لا تضع " العباءة " الا عندما تطير مع زوجها الى السعودية … اما في باريس فلا تبزها حلاوة وتفننا في ارتداء الملابس العصرية – بما في ذلك المايوه – الا الملكة رانيا !!
وجدت " نهى حجيلان " زوجة السفير السعودي في باريس نفسها – وزوجها – في دائرة الاتهامات بعد صدور كتاب عن الاسلام غلافه رسمة للنبي محمد صلعم رسمت عام 1800 في لاهور … وسبب الحرج ان مؤلف الكتاب الذي يوزع في اوروبا وامريكا على نطاق واسع ذكر صراحة انه تلقى دعما من السيدة " ميمي فيغالي " من السفارة السعودية في باريس …. ومن السيدة " نهلة نصار " من مؤسسة الملكة نور ملكة الاردن في باريس والسيدتان ليستا مسلمتين وقد " دعمتا " الكتاب ليس بصفة شخصية وانما بالنيابة عن السفارة السعودية … وجمعية الملكة نور .
موطن الحرج هنا ان المؤسسات الاسلامية بما فيها الازهر ترفض رفضا قاطعا السماح بتصوير او رسم الرسول او الصحابة فكيف دعمت دولتان عربيتان مسلمتان الاولى فيها مكة المكرمة والثانية يزعم حكامها انهم من نسل الرسول كيف دعمتا كتاب غلافه صورة بورتوريه للرسول رسمت له عام 1800 في لاهور وهو على ناقة عندما دخل المدينة المنورة مهاجرا ؟
مصادر عرب تايمز في باريس ذكرت ان علاقة المؤلف بالسفارة السعودية تمت من خلال زوجة السفير السعودي " نهى الحجيلان " وان التعليمات للسيدة ميمي فغالي الموظفة في السفارة – وهي من قريبات المغنية صباح – بتقديم الدعم لمؤلف هذا الكتاب قد اصدرتها نهى حجيلان التي يقال انها " الرجل القوي " في السفارة وان زوجها السفير ليس اكثر من " مترجم " لرغباتها .
تحياتي
مشكوره على الموضوع…
ان شاء الله اشووف كل جديد منج
في امان الله
رهين الشوق الصوره واضحه
من نفس الموقع…عرب تايمز..
حاولي اتحملين الصوره وتحطينها…
ويزاج الله ألف خير
تحيـــــــــــــــــــاتي…….
بومـــــــــــــايد……….
شدو حيلكم
تحياتي