قصة واقعية حدثت عندما أذهب إلى الكلية 2024.

:56:حدثت وأنا كنت في أول سنة في الكلية وأنا الآن في السنة الثانية في الكلية لقد حدثت لي وأنا لا أعرف عن شيء كنت أذهب إلى الكلية وأرجع ولا يوجد في عقلي إلا الدراسة فقط ومرة الأيام وبعد مرور أربع أسابيع من دخولي الكلية لقد قالت لي صديقتي أن سيارة تراقبني كل يوم عندما أنزل من الباص وأنا لا أعرف عن شيء ومرة الأيام ولقد لاحظ الأمر ولا أعرف ماذا أفعل هل أخبر أمي أو أبي ولا أعرف ماذا أفعل في حياتي وكانت حياتي كلها متلخبطة ولا أعرف ماذا أفعل عندما رأيتها وبعدها كنت أنزل وأذهب إلى بيت جدتي ولا أذهب إلى أي مكان لأني لا أعرف ماذا أفعل إذا عرف أهلي بعدها لن أذهب إلى الكلية وأنا لم أفعل شيء وقد يفهمونني خطأ ولا أعرف حياتي ماذا أفعل وبعد أيام سكت لأني لا اعرف ماذا أفعل وبعد مرور يومين من هذه السيارة وصلت رسائل عند باب بيتنا وأنا لا أعرف وكان أخوتي جالسين في الخارج و بعد مرور دقيقة رأوا قلب على الورد التي أمام بتنا وأخدوها ولقد رأوا رسالة عليها ورأوا حرفي عليها وأنا كنت لا أعرف ىبس كانوا أخوتي كلهم بنفس الحرف وقالوا أخوتي أن الرسالة لي انا ولم يقولوا لأحد آخر من أخوتي ولكنهم قالوا لي انا وأنا لا أعرف عن شيء ومرة الأيام وصلت لهم ثلاث رسائل وأنا لا أعرف وأتى أبي لي وقال لي لقد وصلت لكي ثلاث رسائل أمام البيت ولقد إنصدمت من هذا الكلام لأني لا أعرف شيء أبدا عن هذه الرسائل أبدا وأراني الرسائل ولقد رأيت دم على هذه الرسائل وأنا مستغربه من هذه الرسائل من أين أتت ومن أرسلها لي ومن أين أحضروها أهلي ولقد سألت أبي عنها من أين أتت هذه الرسائل ولقد قال لي أنها قد وصلت إلى البيت عند الورد التي أمام البيت وسألته من من الذي أرسل هذه الرسال قال لي لا أعرف من الذي أرسل الرسال وقد أحسست أن أبي شاك بي أنا وأنا لم أفعل شيء ولا أعرف عن ولقد بكيت كثيرا بسبب أن أهلي يشكون بي وأنا لم أفعل شيء أبدا ولا أعرف ماذا أفعل لقد سألت نفسي ماذا أفعل وماذا أفعل حتى لا يشكون بي وهذه الحياة تمر وتمر ولا اعرف ماذا أفعل كنت أفكر كثيرا في البيت وكنت لا أنام الليل ولا أعرف شيئا وبعد وجاء لي أبي وقال لي هذه الرسائل لكي ولقد إنصدمت من الكلام الذي قاله لي من أين أتت وما قصد أبي من كلامه وكان بعد دقائق سوف أذهب إلى الكلية وسأيأتي الباص ولقد تحملت قليلا ولم أقل شيئا إلى أبي لأني لم أفعل شيئا ولا أعرف ماذا أقول له ولقد سكت وذهبت إلى الكلية وأنا حزينة والدمع على خدي ويسألوني صديقاتي ماذا بكي لماذا تبكين هل ضايقكي أحد أو أحد قال لكي شيء و لم أقل لهم شيئا لأني حزني عميق في قلبي ولم أنسى هذه الأيام المرة وبعد مرور الأيام لأني كنت أشك بجاري الذي يراقبني كل يوم الساعة الحادية عشرة في الليل وكنت كل يوم أراه في ذلك المكان ولقد أحسست أنه هو وقد أتت السنة الثانية في الكلية وبعده هذا التصرف كان معي كل يوم كأنه يعرف أني أسافر ويعرف أني أخرج مع أهلي كان لا يتصل عندما أذهب إلى صلالة أو أذهب إلى الشارقة مع أهلي ولقد شككت به كل الوقت وكنت حزينة كثيرا وكنت أفكر كثيرا بأهلي كيف أعطيهم نظرة طمأنينة معي وهم لهذه الدرجة يشكون بي وبعدها تعرفة على صدبقة وفية معي كل يوم في الإكلاس وفي المطعم حتى في الكلية تأتي معي إلى البيت وبعدها رأتني حزينة سألتني ماذا بكي لماذا أنت حزينة وتبكين كل يوم أراك فرحة وتضحكين مع البنات واليوم أراك حزينة وبعدها أخبرتها بأن رقم يرسل لي مسجات وأنا خائفة وحزينة كثيرا وحتى يتصل بي في أوقات عدة وكأنه يعرفني كل المعرفة ويعرف متى طلعنا من البيت ومتى رديت وحتى يوم نسافر ونرجع من السفر يطرش لي مسج ويقول لي الحمد لله على السلام لأنش رديت من السفر وأنا مستغربة ولقد ذهبت إلى أبي وقلت له أنظر لهذا الرقم إنه يتصل بي كل يوم ويعرف كل تحركاتي وأنا لا أعرف من هذا وتصرف معه لقد مللت ولقد تعبت من الشك الذي في قلبكم علي ماذا أفعل حتى لا تشكون بي وتطمإنون علي عندما أذهب إلى الكلية قولوا لي لقد سكت أبي ولم يقل لي شيئا ومن بعدها لم يقل لي شيئا ولكنه ولم يتصل لهذا الرقم ولم يتصرف معه وعاد يتصل بي وعندما ذهبت إلى رأس الخيمة وهو لا يعرف ولقد إتصل وأعطيت الرقم لخالي حتى يرد عليه ولم يرد وأغلق الهاتف على وجه خالي وسكت ولم أقل شيئا وقلت لن يتصل أبدا ولكنه أعاد الإتصال بي وبعدها أعطيته لصديقتي حتى ترد عليه لأنه أعز صديقة عندي وهي شجاعة وتصرفت معه الحمد ولقد قالت له سأخبر الشرطة وهي تتصرف معك و نتقابل في الشرطة وأغلقة الموبايل حتى لا ترد عليه وبعد دقائق لقد إتصل لي وقال أنا آسف ولن أتصل أبدا لا تقولوا إلى الشرطة ولا أريد أهلي أن يعرفوا وبعدها قالت صديقتي خلاص ما بتصل وبعدها أخبرتها عن الرسائل التي تصلني وعن ولد جارن الذي يراقبني كل يوم الساعة الحادية عشرة وقالت لي سأخبر أحد من اهلي يتصرف ويتصل بهذا الرقم ويشوف منو هذا ولقد ذهبت إلى البيت وإتصلوا أهلها لهذا الرقم حتى يشوفوا منو هذا فطلع كل توقعاتي صح طلع ولد جارن هو الذي طرش لي رسائل كل يوم عند الورد الذي أمام منزلنا وهو الذي يتصل بي كل يوم وهو الذي يطرش لي مسجات حتى الساعة الثالثة صباحا وكان يقومني من النوم بسبب هذه الرسائل والإتصالات ولقد تعبت والحمد لله أتت لي هذه الصديقة وأنقدتني منه أحمد ربي أشكره وكان الرجل لا يلعب بل كان يريد أن يسألني هل تريد الزواج مني فقط …………………….:001(6):