القصيدة تقول :
يا صباح الصدق والنية السليمة
يالله اني ما اطلبك غير السلامة
الزمن هذا مفاهيمه عقيمة
هالزمن يكره دروب الاستقامة
الصراحة مالها معنى وقيمة
والصدوق اعلن مع الوقت انهزامه
من عقب ماكان له قدر وحشيمه
صار وسط عيونهم واطي مقامه
وبسبب كلمة لقى سب وشتيمة
وسلبوه أبسط حقوقه والكرامة
ياحمامة
ياحمامة كان باقي فيه شيمة
وصلي له هرجتي ذي يا حمامة
خبريه ان طعنته جداً أليمة
يوم يجرحني بفعله وبكلامه
علميه ان كلمتي ماهي جريمة
فهميه يزيل عني اتهامه
وليه يومي كنت بعيونه عظيمه
ثار في وجهي.. وانا مدري علامه؟
كانها له حجة ونية قديمة
ناوي الفرقا..وفيّ أطلق سهامه
بشريه اني ابد ماني مقيمة
وله تحيات الخفوق واحترامه
وطمنيه اني بعد بنتٍ فهيمه
لي أهل ما عرفوا دروب الرخامة
ما اتبع المقفي ولو هو زاد ضيمه
أحبس بقلبي جروحه والملامه
حتى لو يشعر خفوقي بالظليمة
بأكتم احساس الالم ويا الندامة
وحتى لو أشعر بخذلان وهزيمة
بارسم بوجهي علامات ابتسامة
من صفاتي بالغضب جداً حليمة
وأضبط أعصابي بقوة وبصرامة
هو سأل وانا ردودي مستقيمة
ليه يزعل؟ ليه يبدي في خصامه؟
لازم أكذب وأحرمه صدقي حريمه؟
لاجل ما يزعل ويبدا في شتامه؟
بشريه لساني بيَبدا رجيمه
يترك الصدق ويبي يخلي نظامه
وابتدي به بالمسايَر والنميمة
لين أعلق رتبة الزيف ووسامه
ياصباح الكذب والنية السقيمة
يالله اني ما اطلبك غير السلامة
منقووووووووول
وتسلم ايد اللي نقلتها…
اله يعطيج ألف عافيه حبوبه على هالقصيده
مشكوووووووووووره
شكرآ لجمال هذه المشاركه
دمتِ بود
وردوكم الاحلى 🙂
مشكوره اختي
المزيونه
على النقل الطيب
ننتظر المزيد