تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ~[قَبلَ أن ْ تَغيبْ شَمسِكَ وٍ يَطوٍيكَ آلتُرٍآبْ ~

~[قَبلَ أن ْ تَغيبْ شَمسِكَ وٍ يَطوٍيكَ آلتُرٍآبْ ~ 2024.

قَبلَ أن ْ تَغيبْ شَمسِكَ وٍ يَطوٍيكَ آلتُرٍآبْ ×

××::::السلام عليكم ورحمة الله وبركاته::::××

الموتـ أذكرهـ وما وراءهـ
فمـــــــا لأحـدٍ عنهـ بـراءهـ

وإنهـ للفيــــصل الــذي بـهـ
يُـــعرفـ ما للعبد
عــند ربهـ..

أمــا آنـ لنــا الوقتـ ..؟
أمــا آنـ لنــا الوقتـ ..؟

اسمــع صوتـ المؤذنـ يؤذنـ لصــلاة الفجــر ..

شــابـ غــارق بالضحكـ مع اصدقاءهـ على أحــاديثـ دنيويهـ ..

ولمـ ينتبهـوا للأذانـ .. !!

شــاب اخر يقــود سيــارتهـ والاغــاني ملئـتـ اذانيهـ منـ صوتهـا العـالي ..
ولمـ ينتبهـ للأذانـ .. !!

متــى ينتبهــونـ متــى…؟
اينتبهــونـ عندمــا تغربـ شمسهمـ بموتهمـ
..؟
أمـ عندمــاتشرق الشمس منـ مغربهـــا
..؟

الدنيــا ليستـ سوى محطـه .. نمــر عليها

حياتنــا الابديهـ تنتظرنــا هنــاك بالاخــرهـ ..

ماذا اخذنــا منـ متاع .. أمـ أننــا صغيرينـ على الموتـ ..!!

أو أننـا لمـ نكتفي منـ متع الدنيــا حتى نأخذ منهـا ما يضمنـ اخرتنــا .. ؟

نغفــل

ونغفــل

ونغفــل

إلى متــى هذهـِ الغمــامهـ على اعيننــا .. ؟

نفعــل المنكراتـ ولا نخجـل بأنـ الله فوقنــا يرانــا .. !!

نغتــاب وننـافقـ ونسبـ وننمـ .. وننسى بأننـا محاسبينـ على كـل كلمهـ نقولهـا .. !!اضعنــا انفسنــا بأيدينــا منـ اجل حيــاهـ فــانيهـ .. لنـ تستمــر ..

قطعنــا الرحمـ .. إتبعنــا الغرب بكــل شيء ..

وجدنــا لذة الحيــاهـ بالحرامـ ..

لمــاذا خُلقنــا .. ؟

أخلقنــا لننتهكـ حرمــاتـ الله ..
لنعصي
الله باليـــومـ والليلهـ ..
ام لماااذا خلقنااا لماذا …فكل من قرأ هذا الموضوع
وضع اشاره ناقص قبل لا يرد …
فـــلمااذا ننتهك حرمات
الله …..

لنسخر كــل هبة منـ خالقنــا لعصيانهـ .. لننظر نظرة حرامـ .. !!
ونتكلمـ بالحرامـ
.. !!
ونستخدمـ ايدينـا بالحرامـ
.. !!
واذاننــا بالحرامـ
… !!

ربكـ .. فوالله أنتـ بنعمــه لانكـ ما زلتـ تتنفس ..

غيركـ إلتف بالكفن ..

وهو مــازال غارق بمعاصيهـ ..

أنتـ بنعمــه والله … فاستغفــر ربكــ تُبـ إليــه ..

قال تعالى :

{ياأَيُّهَا النَّاسُ كُلُواْ مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلاَلاً طَيِّباً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ}

لا تتبــع خطوات نهــايتهـا جهنمــ .. وبئس المصير ..

مــا زال لديكـ الوقتــ .. إستغــل ساعاتكـ القــادمهـ ..

بمحي ذنوبكـ .. بالبحثـ عن اجر لتكسبهـ ..

إني سألت التربـ ما فعلت ..~.. بعدي وجوهـ فيكـ متعفرة

فأجابني صيَّرتـ ريحهمـ ..~.. تؤذيكـ بعد روائــح عطرة

وأكلتـ أجســاداً منــعمة ..~.. كان النعيمـ يهزها نضــرة

لم يبقَـ غيرُ جماجمـ تعرَّت ..~ ..بيض تلوح وأعظمـ نخرة

ويبقى كــل الذي ينقذكـ ويســاعدكـ

أنتـ تصنعهــا حتى تنتشــلكـ منـ جهنمـ .. قبــل الوقوع فيهــا وبسعيرهـــا

يـــد منـ أعمــالكـ إصنعهـــا ..

منـ حسنــاتكـ

.. ســـارع بالتوبــــه ..

.. قبــل أنـ يفوتـ الاوانــ ..

.. فوالله ستشعـــر بعدهـــا بطعمـ آخــر للحيـــاهـ ..

.. ستشعــر بالراحــــهـ ..

.. ستشعــر بالطمأنينهــ ..

بالــ خِ ــتــامـ

اللهمـ لا تـ ج ـعل الدنيا أكبر همنـا و لا مبلغ ع ـلمنــا ..

اللهمـ اجـ ع ـل خير عمرنــا آخ ـرهـ .. وخ ـير ع ـملـنا خواتيــمه .. وخ ـير أيامنــا يومـ نـــلقاكـ

اللهمـ آميـــــــن

××::::دمتمـ بحفظـ اللهـ دومـــاً::::××

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هل خلوت بنفسك يوماً فحاسبتها عما بدر منها من الأقوال والأفعال؟
وهل حاولت يوماً أن تعد سيئاتك كما تعد حسناتك؟
بل هل تأملت يوماً طاعاتك التي تفتخر بذكرها؟!
فإن وجدت أن كثيراً منها مشوباً بالرياء والسمعة وحظوظ النفس
فكيف تصبر على هذه الحال، وطريقك محفوف بالمكارة والأخطار؟!
وكيف القدوم على الله وأنت محمل بالأثقال والأوزار؟

قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ
وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ *
وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ ) [الحشر:18،19].
وقال تعالى: ( وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ
أَنْ يَأْتِيَكُمْ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ) [الزمر:54].

وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا
وزنوها قبل أن توزنوا، فإن أهون عليكم في الحساب
غداً أن تحاسبوا أنفسكم اليوم، وتزينوا للعرض الأكبر
يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية).

وقد مدح الله تعالى أهل طاعته بقوله: (إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون، والذين هم بربهم لا يشركون
والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون) [المؤمنون:57-61).

وعن عائشة رضي الله عنها قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن هذه الآية فقلت: أهم الذين يشربون الخمر ويزنون ويسرقون؟
فقال: (لا يا ابنة الصديق، ولكنهم الذين يصومون ويصلون، ويتصدقون
ويخافون ألا يتقبل منهم، أولئك يسارعون في الخيرات) [الترمذي وابن ماجه واحمد].

أخي المسلم : هكذا كان سلقنا الكرام، يتقربون إلى الله بالطاعات
ويسارعون إليه بأنواع القربات، ويحاسبون أنفسهم على الزلات
ثم يخافون ألا يتقبل الله أعمالهم.
فهذا الصديق رضي الله عنه: كان يبكي كثيراً، ويقول: ابكوا
فإن لم تبكروا فتباكوا، وقال: والله لوددت أني كنت هذه الشجرة تؤكل وتعضد.

وهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: قرأ سورة الطور
حتى بلغ قوله تعالى: (إن عذاب ربك لواقع) [الطور:7].
فبكى واشتد في بكاؤه حتى مرض وعادوه.
وكان يمر بالآية في ورده بالليل فتخيفه، فيبقى في البيت أياماً يعاد، ي
حسبونه مريضاً، وكان في وجهه خطأن أسودان من البكاء!!.
وقال له ابن عباس رضي الله عنهما: مصر الله بك الأمصار
وفتح بك الفتوح وفعل، فقال عمر: وددت أني أنجو لا أجر ولا وزر!!.

وهذا عثمان بن عفان ـ ذو النورين ـ رضي الله عنه:
كان إذا وقف على القبر بكى حتى تبلل لحيته
وقال: لو أنني بين الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما يؤمر بي
لاخترت أن أكون رماداً قبل أن أعلم إلى أيتهما أصير!!.
وهذا علي بن أبي طالب رضي الله عنها: كان كثير البكاء والخوف
والمحاسبة لنفسه. وكان يشتد خوفه من اثنتين: طول الأمل واتباع الهوى.
قال: فأما طول الأمل فينسى الآخرة، وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق.

عن النواس بن سمعان رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
قال: (ضرب الله مثلاً صراطاً مستقيماً، وعلى جنبتي الصراط سوران
فيها أبواب مفتحة، وعلى الأبواب ستور مرخاة، وعلى الصراط داع يدعو
يقول: يا أيها الناس!! اسلكوا الصراط جمييعاً ولا تعوجوا،
وداع يدعو على الصراط، فإذا أراد أحكم فتح شيء من تلك الأبواب
قال: ويلك! لا تفتحه، فإنك إن تفتحه تلجه. فالصراط: الإسلام. والستور: حدود الله.
والأبواب المفتحة: محارم الله. والداعي من فوق:
واعظ الله يذكر في قلب كل مسلم) [أحمد والحاكم وصححه الألباني].

فهلا استجبت ـ أخي المسلم ـ لواعظ الله في قلبك؟ وهلا حفظت حدود الله ومحارمه؟
وهلا انتصرت على عدو الله وعدوك،
قال تعالى: (إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً
إنما يدعو حزبه ليكونا من أصحاب السعير) [فاطر:6]].
عن خالد بن معدان رضي الله عنه قال: ما من عبد إلا وله عينان
في وجهه يبصر بهما أمر الدنيا، وعينان في قلبه يبصر بهما أمر الآخرة
فإذا أراد الله بعبد خيراً، فتح عينيه اللتين في قلبه، فأبصر بهما ما وعد الله بالغيب
وإذا أراد به غير ذلك، تركه على ما فيه
ثم قرأ: (أم على قلوب أقفالها) [محمد:24].

الــــرابـــــط

خليجية

منورة منورة القسم كله مشرفتنا والله يعطيج العافية دائما مبدعة
وتم حفظ الموضوع القيم والنصيحة الميسرة
ولا تحرمينا مياو من مشاركاتج الطيبة والمبدعة دوووما
وإن شاء الله دووووم هاااا الأبدااااع
وجزاك الله خير ……….آميـــــن

ودمتـــــي بحفـــــظ الــــرحمن

’،

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يزآج الله خير بنت عمي عالدعوه الطيبه !

والشكر موصول لاخونا الحبّوب ع الاضافه القيّمة . .

بوركت اناملكم وجعله فيمزان حسناتكم . .

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك . .

اللهم اني استغفرك واتوب اليك من كل ذنب عظيم . .

اللهم امين يا أرحم الراحمين . . .. . !

لاتحرمينا يديدج ودمتي بحفظ الباري ورعايته ~

احترامي / بنت آل علي ~

’،

خليجية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يزاج الله خير مشرفتنا ع الطرح الطيب

جعل الله كل حرف في ميزان حسناتج ااااااامين

والله يجزي اخونا الحبوب كل الخير ع الاضافة القيمة

ربي يتقبل صالح اعمالكم ويتجاوز عن سيئاتكم ويرزقكم الفردوس الاعلى اااامين

دمتي بحفظ الرحمن ورعايته

الحبـوب

جـزآكـ الله خـير ع الإضـآفه >> دآيمـآ متميـز بهـآ

وربي يعطيـكـ العـآفيه ع الرد الطيـب شرآتكـ ^^

ربي يحفظكـ

بنت آل عـلي

مشكـوره بنـت عمـو ع الطلـه الرووعـه نورتي يـآ الغـآليه
ولا تحرمينـآ من ردودج وتوآجدج الطيب

ربي لـآ هـآنج

أميـره بكلمتــي

دآيمـآ متميـزة بتوآجدج العـطر ..

ربي يعطيـج العـآفيه ويخليـج يـآرب
تسلميـن الغلا ع الطلـه

ربي يحميـج ^^

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.