في الجاهلية كان العرب إذا هموا بأمر .. هرعوا إلى أحد أمريين
: إما الإستقسام بالأزلام ( وهي أقدااح عند أصنامهم أحدها يعني نعم والثاني لا) ثم يبدأفي القرعة ويختار القدح الذي ظهر له ..وبهذا يمضي في أمره أو ينتهي عنه..
والآخر زجر الطير ةالتشااؤم بالحوادث الطبيعية )
فلما بعث الرسوول..كان فعل ما فعلوه شركا لا يغفر… وأبدلنا الله بصلاة الإستخااره,,
وهذا ما أريد لفت الأنظاار إليه (وما أظنها خافيتكم)..
– إذا احتار الإنسان بين أمرين (ليس من بينها طاعة لأن الطاعة هي الخير على كل حال),, ولا معصية لأن المعصية شر على كل حاال إلا مفسدة أخف من مفسدة) ..فإنه يؤديها بصلاة ركعتيين .
– الأفضل أن تكوون ركعتيين خاصة للإستخارة ,,ويجوز أن تكون بعد سنة الفريضة..
-إذا كان وقت الإنسان أضيق من أن يؤديها فله الإكتفااء بالدعاااء..
– يسمي الإنساان حاجته التي يستخير من أجلها..وسط الدعااء أو في آخره..
-استحب بعض العلماء قراءة الكافرون والإخلاص في ركعتيها ,,ولكن هذا لم يرد عليه دليل..فاقرأ ماشئت بعد الفاتحة,,
– تتأكد الإستخااره في ( الزواج والسفر والتجاارة ) فقبل أن تشرع فيها إبدأباستخااره..لخطورة مصيرها..
– إذا استخرت ..فهذا يعني أنك توكلت على الحي الذي لا يمووت ..فلا تخشى العااقبة مهما بدت لك مؤلمة..تأكد أن الأمر الآخر شره أكبر ..لأن الله اختاار لك هذا الأمر..
-يجب أن تخشع في الدعااء عند قراءته ..لأن الرسول بين في أحاديث أخرى أن الدعااء مالم يصاحبه خشوووع لا يستجااب…
الدعااء طويل ( اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك….) تجده في كتب الأدعية..
ميزة دعااء الإستخاره عناايته بالتوحييد الخالص..فهوينسب منتهى في العلم والمنتهى القدرة والغاية في الفضل لله وحدة ولهذا خلق الإنساان ( ليوحد الله) فافطن لهذا..
………………………………………….. …..
إخواني يهمني رأيكم ومدى استفادتكم.. ولذ أرجو أن يكون نقدكم بإحدى هذه العبارات:
:013a:أعجبني الموضوع وسأطبقه
:013a:أعجبني الموضوع فقط
:013a:لم يعجبني ولم أطبقه
ومشكوووورين على المروور الطيب
يسلمووووو باقلبي على الموضوووووووع لاهنتي يالغلا كله ^^
مشكوره ع الموضوع المميز …
يعطيكم العاافية حباايبي ..أسعدني مرووركم …وعلى الخير دايما إن شاااءالله
وربــي يعطـيجـ الــعــافــيهــ…
جــزاكــ الله ألـف خــيــر ويعطــج ألـــف عااااااااااااااااااااافيــة أبووووووووووووووووووووي