العطس مؤشرعلى زيادة الرغبة الجنسية
تختلف الرغبة الجنسية من رجل لآخر و من امرأة لأخرى، أما بالنسبة للرجال تكون على أشدها فى الأعمار اليافعة “المراهقة” و تنحدر بشكل تدريجى بطئ طوال العمر، أما عند النساء فتتقلب شدة الرغبة الجنسية مع دورة المرأة الحيضية. وقد توصل باحثون بريطانيون إلى أن عطسة بسيطة يمكن أن تكون مؤشراً علي زيادة الرغبة الجنسية، مؤكدين أن ذلك قد يكون ناتجاً عن اضطراب في دوائر التوصيل داخل الدماغ. وأشار الدكتور محمود بوتا وهارولد ماكسويل، إلى أنهم عثرا علي ثلاثة أشخاص زعموا أنهم يعطسون بعد الوصول إلي الرغبة الجنسية، مؤكدين أن هذه الظاهرة يمكن أن تكون منتشرة أكثر مما كان يعتقد في السابق وقد يكون سببها وراثياً. وأوضح الأطباء أنه قد يكون هناك تفسير فيزيولوجي للعلاقة بين العطاس والرغبة في ممارسة الجنس، مشيرين إلى أنه عند الشعور بالرغبة الجنسية يطلق الجهاز العصبي المستقل إشارات وهذه تحدث تغيرات في منطقة الأعضاء التناسلية عند الرجال والنساء.. يذكر أنه توجد في الأنف خلايا انتصابية وربما لهذا علاقة بالرغبة بممارسة الجنس والعطاس أيضاً. نوع عطستك يكشف شخصيتك وعلى هذا المنوال، أفادت دراسة بريطانية حديثة بأن العطس ليس مسألة عفوية وإنما يعبر عن شخصية العاطس، حيث أشارت باني وود خبيرة الجسد البريطانية، إلى أن العطس ينقسم إلى أربعة أنواع، الأولى تسمى “العطسة الحماسية” وهى العطسة الكبيرة القوية والحيوية، التي تصدر عن الشخصية القيادية الجذابة التي تتمتع بأفكار عظيمة، ومنفتحة اجتماعية ومتفائلة. أما الثانية “العطسة الرائعة” فهي التي يجتهد صاحبها في خفض صوت العطسة، ويكون شخصاً ودوداً محباً للعشرة والأضواء وليس الضوضاء، كما أنه شخص يمكن الاعتماد عليه وجدير بالثقة. والثالثة “العطسة الحذرة”، فهى التى يتمتع صاحبها بالوقار والاعتدال في شئونه، وعادةً ما يعمد إلي تغطية فمه أثناء العطس بيده أو بمنديل ويكون دقيقاً وحذراً وعميقا في تفكيره. أما الرابعة “العطسة المخيفة، وهي ذات الصوت القوي كأنه المدفع، وعادةً ما يكون صاحبها سريع الحكم علي الأشياء وحاسماً في قراراته ومصافحتك تفضح ما بداخلك وقد ربطت دراسة أمريكية حديثة بين درجة إحكام قبضة المصافَح وطبيعة سلوكه الاجتماعي والجنسي، حيث أكدت أن المصافحة يمكن أن تكشف خبايا حياتك الجنسية، ومدي نزوعك إلي الاستبداد والتسلط. واعتمدت هذه الدراسة علي درجة قوة القبضة كمعيار في البحث، وهو معيار تصنفه علي أنه سمة وراثية بنسبة 65 في المائة منه، فيما ترجع نسبة 35 في المائة الباقية إلي عوامل التنشئة كالتغذية مثلاً. وقد عمد المشرف علي الدراسة، الباحث في علم النفس جوردن جالوب، وفريقه، وفقا لصحيفة “الراية”، إلي تجنيد 143 من طلابه في جامعة ألباني في نيويورك، لقياس درجات القوة في قبضاتهم ومقارنتها بقائمة بيانات خاصة تتعلق بحياتهم الجنسية “عدد الشركاء، النشاط، عمر الاتصال الجنسي الأول”، وعدوانيتهم في مراحل الطفولة والمراهقة والرشد. والغريب أن نتائج الاختبار جاءت متباينة بين الإناث والذكور من المتطوعين، حيث لم يتمكن الفريق الباحث من استخلاص ارتباط بين درجة قوة القبضة والحياة الجنسية أو السلوك الاجتماعي لدي الإناث، فيما تبين أن الرجال ذوي القبضات الحديدية قد بدءوا ممارسة الجنس في تاريخ مبكر، وحظوا بتعدد في الشركاء، وكانوا أكثر عدوانية خلال المراهقة، وهم بشكل ما أكثر استعداداً لإظهار نزعة استبدادية. ووفقاً للدراسة، فإن قوة القبضة خلال المصافحة هي مؤشر صادق علي الصحة البدنية، لكن خبراء آخرين، مثل الباحث في علم النفس جون تي. مانينج من جامعة سنترال لانكاشير البريطانية، رأوا أن الدراسة أغفلت الجانب الاثني للمتطوعين موضوع الاختبار، وهو ما تحظر جامعة غالوب التطرق إليه. واعتبر الباحث بيل فون هيبل، من جامعة كوينزلاند في أستراليا، أن الاكثر إثارة في الدراسة هو الكشف عن النزعة العدوانية، الناجمة عن نقص في تقدير الذات، وضعف الثقة بالنفس. وفصيلة دمك تكشف أسرارك وفي هذا الإطار، أجر المعهد الياباني الذي بحوثا علي فصائل الدم، وأثبت أن هناك بعض المميزات الشخصية التي تَبدو متوافقة مع بعض فصائل الدم. وأشار المعهد إلى أن صاحب فصيلة الدم – اوو– يريد أن يكون القائد، وعندما يري شيئا يريده، يستمر بالكفاح حتي ينال هدفه، توجهاته محددة، واثق من نفسه، وعاطفي، من نقاط ضعفه الغيرة، والميل إلي التنافس. أما صاحب فصيلة – اي – فهو يحب الانسجام والسلام والتنظيم، ويعمل جيدا مع الآخرين، حنون وصبور وحسّاس، بينما نقطة ضعفه العناد وعدم القدرة علي الاسترخاء. وإذا كنت من أصحاب الفصيلة – بي – فأنت أناني، تحب أن تعمل الأشياء بطريقتك الخاصة دائما، مبدع ومرن، تتكيف بسهولة مع أيّ حالة، لكن إصرارك علي أن تكون مستقلاً يمكن أن يذهب خيالك بعيداً جداً ويسبب نقطة ضعفك. أما إذا كنت من أصحاب الفصيلة – اي بي – فأنت هاديء، ومسيطر علي الوضع، أنت محبوب بشكل عام وتجلب الراحة للآخرين، أنت شخص هزلي بطبيعتك، لبق وعادل، ولَكنك منعزِل، وتجد صعوبة في اتخاذ القرارات. مشيتك سر شخصيتك طريقة مشيتك تدل عما يدور بعقلك وماتحمله نفسيتك، هذا ما أكدته الأبحاث، فعل سبيل المثال نجد أن الخجول يمشي بخطي مترددة غير واثقة كما لو كان يخشي أن يهرب من نفسه، في حين الواثق من نفسه يجد خطواته تتسم بالجرأة والكتفان مردودتان إلي الخلف في وضعهما الطبيعي وعيناه متطلعان إلي هدف ما، ويشعران بثقته بنفسه. وتشير الدراسات التي أجريت في هذا السياق إلي أن الشخص السعيد يتحرك بسرعة وخفة مشرقاً مقبلاً علي الحياة، في حين تري المتشائم قد انحنت كتفاه، ويميل وجهه ناحية الأرض وهو إنسان يحمل علي كاهله أعباء ثقيلة علي نفسه، وينعكس ذلك الحمل علي جسمه مما يجعله يسير منحنيا مائلاً برأسه إلي الأرض.
|
وبصرااحه اول مره اعرف عنها
سلامي
aL3qRaB
ثانكس ..
حليلهم ما خلوا شي ما درسوووه
يدخلون اشيا ف اشيا ثانيه مالها علاقه
المهم يضيعون وقتهم شوي
تسلمين اختي وماقصرتي
تقبلي مروري……………
“كذا طبعي”
أما صاحب فصيلة – اي – فهو يحب الانسجام والسلام والتنظيم، ويعمل جيدا مع الآخرين، حنون وصبور وحسّاس، بينما نقطة ضعفه العناد وعدم القدرة علي الاسترخاء.
نايس تسلمين ربي يعطيج العافيه ^^