السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضلي رابط تحميل تعريفات للفنان التشكلي عبدالقادر الريس ببرنامج word 2024 |
: loverose:مـــشـــكـــور أخـــــــــــــــــــــــــــوي ماقصرت : loverose:
أخوي مايشتغل عندي: greenrose:: aldamo3a:: thththcryingfox:: ththyociexpress09:: A076:
ممكن تحط المعلومات في موضوع آخر لوسمحت
ممكن تحط المعلومات في موضوع آخر لوسمحت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عبد القادر الريس
من مواليد دبي 1951م ، مارس الرسم منذ طفولته وكانت بدايته تبلورت في عدة مراحل متمشيا مع تطور تاريخ الفن نفسه بدء بالأطروحات الكلاسيكية والرومانسية في عام 1965م ثم تحول إلى المدرسة التأثيرية أو الانطباعية في العام 1967 ثم تبلورت شخصيته الفنية وأصبح له أسلوب الخاص منذ عام 1969م عضو جمعية الإمارات للفنون التشكيلية ،رائد من رواد الفن التشكيلي في الإمارات أقيمت معارضه في بلدان عدة من العالم شرقا وغربا وحصل على العديد من شهادات التقديرية وله العديد من المقتنيات في المتاحف المحلية وبعض المؤسسات ولدى كبار الشخصيات وأشتهر برسم الأبواب القديمة للبيوت والقلاع ورسم البيوت واتجه في الفترة الأخيرة إلى المناطق الجبلية والكثبان الرملية في ربوع الإمارات ، وهو فنان المكان إماراتي بامتياز وتعرف بالمستوى المتقدم والمتميز للفن التشكيلي المحلي وهو بارع في المزج بين القديم والمعاصر ومخاطبة جميع الأذواق الفنية والبصرية
وفي عام 1974 أقمت معرض الشخصي الأول في دبي ، بعدها توقف مدة عام 12 سنه عن الرسم هجر خلالها الريشة ولا يزال يتعجب من أسباب هذه الحالة التي دفعته إلى رمي اللوحات على من أنها جاءت بعد نجاح معرضه الشخص في دبي عام 1974 ، وفي عام 1986 بدأ يسترد نشاطه ومستواه السابق وبعنوان جديد التجريد كنوع من التحدي لكل من يقول أن عبد القادر الريس لا يعرف أن يرسم إلا الأبواب والمباني الآيلة للسقوط والأشجار الذابلة وفي عام 1989 طور أسلوبه
أستخدم في بداياته الألوان الزيتية ،ثم أنتقل إلى التصوير بالألوان المائية خصوصا بعد انقطاعه عن ممارسه الرسم حيث أستغل كل دقيقة في الرسم حيث أن تخصص الأساسي والأكاديمي في الشريعة والقانون حاليا يستخدم الألوان الزيتية والمائية وترتبط درجات ألوان عند عبد القادر الريس من مرحلة إلى أخرى حسب الأحوال النفسية وطبيعة العمل ففي البداية تأثر بالفن الرومانسي وكان يستخدم الألوان الداكنة المعروفة في عصر النهضة البني بدرجاته ثم تحول تأثرا بالمدرسة الانطباعية نحو اللون الأزرق المشوب بالخضرة "المرحلة الزرقاء"ثم إلى الألوان الرمل وألوان الطبيعة المحلية "مجموعة الزعفران"واللون ترتبط بالحالة الانفعالية فالألوان القاتمة والأنات الألوان المضيئة حالات الفرح
عرضت أعماله في العديد من الدول وفي سنة 1990 عرضت في بولونيا التي كانت باكورة انطلاقته عالميا وبعدها عرضت في تشيكوسلوفاكيا وفي واشنطن وفي ألمانيا
لوحات الريس هي تجربة بصرية فريدة من نوعها حيث يعيش مع الأبواب والنوافذ والبراجيل والسفن الخشبية وعناصر العمارة التقليدية بخطوطها ومربعاتها الهندسية ذاكرة المكان وتفاصيل الوطن ورغم قتامة الموضوع المطروح في لوحاته ألا أنها لا تلغي إشراقة اللوحة حيث تبدو حجارة المباني المهدمة والأشجار العارية مفعمة بالألوان الحارة وتداخل ألوان والظل رغم الحزن وعلى اللسان الريس" أعشق العودة إلى البيوت القديمة بتفاصيل عمارتها ونتوءات خشبها المهمل وتأسرني الأبواب بشكل خاص" وحل تفاعله مع المفردات الوطنية الناظر إلى لوحات عبد القادر الريس يجد فيها الأحداث فهو لم ينفصل عن الواقع وتؤكد أعماله ذلك فقد جسد حرب 1967م ، كما تناول صور اللاجئين في لوحة خاصة عام 1968 ورسم لوحة تم بيعها في مزاد علني بثلاثة وستين ألف (2)
وفي عام 1974 أقمت معرض الشخصي الأول في دبي ، بعدها توقف مدة عام 12 سنه عن الرسم هجر خلالها الريشة ولا يزال يتعجب من أسباب هذه الحالة التي دفعته إلى رمي اللوحات على من أنها جاءت بعد نجاح معرضه الشخص في دبي عام 1974 ، وفي عام 1986 بدأ يسترد نشاطه ومستواه السابق وبعنوان جديد التجريد كنوع من التحدي لكل من يقول أن عبد القادر الريس لا يعرف أن يرسم إلا الأبواب والمباني الآيلة للسقوط والأشجار الذابلة وفي عام 1989 طور أسلوبه
أستخدم في بداياته الألوان الزيتية ،ثم أنتقل إلى التصوير بالألوان المائية خصوصا بعد انقطاعه عن ممارسه الرسم حيث أستغل كل دقيقة في الرسم حيث أن تخصص الأساسي والأكاديمي في الشريعة والقانون حاليا يستخدم الألوان الزيتية والمائية وترتبط درجات ألوان عند عبد القادر الريس من مرحلة إلى أخرى حسب الأحوال النفسية وطبيعة العمل ففي البداية تأثر بالفن الرومانسي وكان يستخدم الألوان الداكنة المعروفة في عصر النهضة البني بدرجاته ثم تحول تأثرا بالمدرسة الانطباعية نحو اللون الأزرق المشوب بالخضرة "المرحلة الزرقاء"ثم إلى الألوان الرمل وألوان الطبيعة المحلية "مجموعة الزعفران"واللون ترتبط بالحالة الانفعالية فالألوان القاتمة والأنات الألوان المضيئة حالات الفرح
عرضت أعماله في العديد من الدول وفي سنة 1990 عرضت في بولونيا التي كانت باكورة انطلاقته عالميا وبعدها عرضت في تشيكوسلوفاكيا وفي واشنطن وفي ألمانيا
لوحات الريس هي تجربة بصرية فريدة من نوعها حيث يعيش مع الأبواب والنوافذ والبراجيل والسفن الخشبية وعناصر العمارة التقليدية بخطوطها ومربعاتها الهندسية ذاكرة المكان وتفاصيل الوطن ورغم قتامة الموضوع المطروح في لوحاته ألا أنها لا تلغي إشراقة اللوحة حيث تبدو حجارة المباني المهدمة والأشجار العارية مفعمة بالألوان الحارة وتداخل ألوان والظل رغم الحزن وعلى اللسان الريس" أعشق العودة إلى البيوت القديمة بتفاصيل عمارتها ونتوءات خشبها المهمل وتأسرني الأبواب بشكل خاص" وحل تفاعله مع المفردات الوطنية الناظر إلى لوحات عبد القادر الريس يجد فيها الأحداث فهو لم ينفصل عن الواقع وتؤكد أعماله ذلك فقد جسد حرب 1967م ، كما تناول صور اللاجئين في لوحة خاصة عام 1968 ورسم لوحة تم بيعها في مزاد علني بثلاثة وستين ألف (2)
1.جريدة الخليج،ع8193 الأربعاء )7 شعبان 1445ه – 24 أكتوبر 2001م)
2.مجلة الرواق .-ع7(مارس 2001)
2.مجلة الرواق .-ع7(مارس 2001)
والسموحه ع القصور
مشكوره أختي عالعكس أنا اللي مقصره معكم