يقول عالم احــــياء امريكي
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسر إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطريه وقام بمعالجته وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب هذا الكلب سراحه وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح الكلب عند باب عيادته فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومـــــعه كلب آخر مصاب
فياسبحان الله من الذي الهمه وعلمه هذا إنه الله ويقول ايضا……
أن هناك قط وكان صاحب البيت يقدم له طعام كل يوم ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت
فأخذ يسرق من البيت طعام فأخذ صاحب البيت يراقب القط فتبين أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
لا إله إلا الله
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ولكن قدرة الله عزوجل
كلمات اعجبتنى فنقلتها لكم
فأسمع قول الله تعالى
( وما من دابة في الأرض ولافي السماء إلا على الله رزقها )
سبحان الله وبحمده عدد
خلقه ورضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته
وهذا موقف حدث بالعراق
يحكيه شاب عراقي قائلا عندنا نؤمن بشئ اسمه حية البيت (الحية = افعى ) وحية البيت اي التي تعيش في البيت
لاتؤذي في احد البيوت الريفية كان لافعى صغار تحت كوم من التبن وعندما ارادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن
وجدت صغار الافعى فما كان منها الا ان حملت الصغار الى مكان قريب امين وعندما عادت الافعى ولم تجد صغارها
جن جنونها واتجهت صوب اناء كبير فيه الحليب وقامت بفرز سمها من انيابها في الاناء وبعد ان بحثت ووجدت صغارها
في مكان قريب عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه واتجهت الى رماد التنور واخذت تتقلب به ليلتصق الرماد
بجسمها ثم عادت ودخلت في اناء الحليب لكي تعيبه ولايستخدمه اهل البيت وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا
المنظر العجيب من بعيد ولله في خلقه شؤون
سبحان الله
وهذي قصة اخرى حدثت لسيدنا سليمان عليه السلام
روي أن سليمان بن
داود عليه السلام جلس يوماً على ساحل البحر فرأى نملة في فمها حبة حنطة تذهب الى البحر
فلما بلغت اليه خرجت من الماء سلحفاة و فتحت فاها فدخلت فيه النملة و دخلت السلحفاة الماء و غاصت فيه فتعجب
سليمان من ذلك و غرق في بحر من التفكر حتى خرجت السلحفاة من البحر بعد مدة و فتحت فاها و خرجت النملة
من فيها و لم يكن الحنطة معها فطلبها سليمان عليه السلام و سألها عن ذلك فقالت:يا نبي الله ان في قعر هذا البحر
حجراً مجوفاً و فيه دودة عمياء خلقها الله تعالى فيه و أمرني بايصال رزقها و أمر السلحفاة بأن تأخذني و تحملني في
فيها الى أن تبلغني الى ثقب الحجر فاذا بلغته تفتح فاها فأخرج منه و أدخل الحجر حتى أوصل اليها رزقها ثم أرجع
فأدخل في فمها فتوصلني الى البر فقال سليمان عليه السلام : سمعت عنها تسبيحاً قط؟ قالت: نعم تقول يا من لا
ينساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك يا أرحم الراحمين …………
سبحان الله والحمد لله ولا الاه الا الله والله اكبر
ولله في خلقه شؤون
ياسلام عالقصص المفيده والمعبره … تسلمين الغلا عالطرح الجميل
دمتي بود
والسموحه منج
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
…………………….
سبحان الله!!!
يسلموو حبوبه..
مشكوره ختيه على الطرح الطيب
لا هنتي عزيزتي