——————————————————————————–
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثرت في الأونة الأخيرة من يقولون عبارة ” إحنا ليش بنتزوج مش عشان الزوجة تقوم
بشغل البيت ؟ ” هذه العبارة نسمعها كثيرا ولكن هل فعلا يقبل الشباب على الزواج
من أجل ذلك ؟
لماذا ؟؟ أليست المرأة مخلوق يكن له الإحترام ؟ أم أنها جارية ليس لها أي حقوق
سوى إرضاء أسيادها ؟
أعتقد أن هذا هو الظلم بعينه …. فلماذا لاننظر للمرأة بصورة مختلفة ؟
المرأة هي التي ربتنا والمرأة هي التي تسهر على راحة اولادها والمرأة هي التي
تتحمل مالايستطيع تحمله الرجل .
فلماذا الظلم لها ؟ ولماذا نعتبرها مجرد شيئ بلا قيمه وهي نفسها من تمنح القيمة
للرجل ؟
بالله عليكم يا رجال أليست المرأة هي التي تخرج أجيالا ؟
أليست المرأة هي من تصنع المستقبل فعندما تخرج أجيالا صالحين فإنها تصنع
مستقبلا مشرقا وعندما تخرج أجيالا غير صالحين فهي تصنع مستقبلا مظلما .
إذا لا نستطيع العيش بدونها ولا نستطيع صنع مستقبلا من غيرها في الأساس في كل
شيئ فأرجو من الرجال إعطاء المرأة حقها فهي من المفترض أن تمتلك جميع الحقوق
السموحه طولت عليكم
اختكم ومحبتكم دائماً وابداً في الله
همس العيـــــون
ولا ننسى بعد ان المرأة هي مكملة للرجل
مب كل الرياييل جي ..
والله يهدي الجميع
سلمتي الغاليه عالطرح الحلووو
ولاتحرميناا يديدج
شو عندج اليوم تدافعين عنهم
|
مب ساالفت دفااع .. بس صدق شي رياييل معاملتهم حلووه
وشي رياييل متوحششين عووذ بالله الله لا يبلاانااا لوولز
جد بيقولج هااتي قلااص ماي بعصبيه ليش؟؟؟
والسموحه منج الغلا
انه رايي مثل اختي الـريــم
مب كل رجال نفس الشي
يعني اصابعج مب سوة
والله يهدي الجميع ان شاء الله
مشكوورة اختي همس العيـــــون على موضوعج الراائع
يعطيج ااالف عاااافية
وبانتظار جديدك
ع فكرة أنا ماقلت شي عن الرجال
هههههههههههههههههه
طحتو فيني طيح
الصراحة موضوعج حلو وماعليه كلام
سلمتي مرة ثانية
ولا عدمنا يديدج 🙂
السموحه
الدلع كله
:
مخطئ من أعتقد بأن المرأه هي بانية الإجيال
ومخطئ من أعتقد وقال أن الرجل باني الإجيال ..
::
فوجود كل من الطرفين الأب والأم في حياة اطفالهم .. هو السبب الرئيسي بعد توفيق الله أن يكون الآبناء صالحين لهذا المجتمع , ,
والمرأة والرجل كلٌ يكمل الآخــر فلا بد من وجودهما حتى تكتمل الأسره ..
والمرأه تخدم زوجها وليست جارية ,
وهل من العيب خدمة المرأه لزوجها ؟؟؟
والله هذه الأمور إذا أخذت حيز من تفكير المرأه فهي السبب في الشقاق والفرق فيما بينهما ,
و لا شك أن الزوج القائم بحقوق الله وحقوق الزوجية له حقٌ أعظم من الزوج المتهاون بذلك وللزوجة أن تقابل زوجها بما يعاملها به بمعنى أنه إذا أساء عشرتها فلها أن تسيء عشرتها معه بقدر ما أساء عشرته معها لقول الله تبارك وتعالى (وجزاء سيئةٍ سيئةٌ مثلها) ولقوله تعالى (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم) لكن لا شك أن المصلحة في الصبر واحتساب الأجر عند الله عز وجل وترك المراغمة فإن هذا قد يؤدي إلى أن تكون الحال أحسن قال الله تعالى (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليٌ حميم وما يلقاها إلا الذي صبروا وما يلقاها إلا ذو حظٍ عظيم)
ونأسف على الإطاله
::
في أمان الله