موضوعي
اليوم يختص بالحياة الزوجية التي هي شرطـ أساسي في حياة كل مسلم ومسلمه حيث بهـآ يكتمل نصف الدين وبهـآ
نحيى حياة آبائنـآ وأمهاتنا ببنـآء شمل جديد يضم عائلة جديدة
وتكوين أسره تخشى الله تعالى في كل صغيرة وكبيرة
..
..
أحبائي في الله سنتضيف في كل مرة عضو
وسيطلعنـآ على حياته وما ذا تعني له الحياة الأسرية والعلاقة الأسرية ؟
والعديد من الأسئلة التي ستفيد بعضنا البعض
..
.
مــلآحظة :
إذا كنت أعزبباء أجبي على الفقرة (( أ ))
وإذا كنت متزوجه أجبي على الفقرة (( ب ))
نبدأ وعلى بركة الله
“] أ
1/ماذا تعني لكـ الحياة الزوجية ؟
2/هل تود أن تتزوج ؟ ولمــاذا ؟
3/ماذا يعني لكـ أمرالإرتباط وتحمل المسؤلية كافة ؟
4/هل تؤيد الزواج عن طريق الحب أم الزواج التقليدي ؟
5/عندما تختارزوج/ زوجتكـ المستقبيل/ية ماهي أهم الصفات التي تتمناها / تتمنينه بها
6/هل تؤيد فكرة إنجاب الأبنـآء مبكراً؟ ولماذا ؟
7/يبقى امـل الحياة السعيدة مبتغى كل شاب وفتاة ..فماهي أهم الوسائل لإنجاح الحياة الأسرية بنظركـ ؟
8/ من هو العضو الذي وقع عليه اختياركـ ؟
..
((ب))
ــــــــ
1/هل أنت سعيد في حياتكـ الزوجية ؟
2/ تطمح إلى ماذا لتحققه في المستقبل ؟
3/ هل تعاني من مشكلة مزمنة من شريكـ حياتكـ ؟ وما أسبابهآ؟
4/ماخبرتكـ في الحياة الزوجية ؟ وهل تنصح الجميع بالارتباط ؟
5/ما هو رأيكـ في الزواج المبكر ؟
6/هل تؤيد الزواج من أخرى اي (التعدد) ؟ ولماذا ؟
7/هل جميع الصفات المطلوبة في شريككـ المستقبلي وجدتها فيه ؟
8/أبنائكـ ،، هل لديكـ العلم الكافي والشرح المفصل لتربيتهم مع عالم التطور والإنترنت ؟ وماهي أهم الطرق للوصول إلى الحاجز والحصن المنيع لهم من هذه التكنولجيآ الحديثة ؟
9/ من هو العضو الذي وقع عليه اختياركـ ؟
ــــ
..
.
سأختار أولاً
..
.
(( مشرفنه — الحبوووب ))
..
تمنياتي للجميع بحياة سعيدة هنيئة كما يحبون
وأن يرضى عليهم الرب
وأن يحقق لهم كل أمانيهم يارب العالمين
م-ن
منكَ يا مشرفتنا يستقي قلمي محبرته ولكن كان وما زال قلمي قزماً أمامك
أعجز عن شكرك يكفيني فخراً و تشريفا للــرد على أسئلتـــك المتميزة
فمثلك واحة من الإبداع الوارف نتألق بها ونزداد حُبا
لك مني كل الشكر والتقدير على تشريفك في إختياري
وترك عبق قلمك يفوح منه العنبر والبخور
أ
الحياة الزوجية حضرها الإسلام على الزواج باعتباره حاجة فطرية للإنسان
فطره اللّه عليها وهيأه لها ووجهه إليها ليقوم بواجبه في الحياة من المحافظة
على النوع الإنساني وتكاثر هذا النوع وزيادته, وفى ذلك
يقول اللّه سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ
وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً} (النساء: آية 1).
نعـــــــــم ………لأنه يكتمـل نصــف الإيمان والدين
فذات الدين هي التي تقوم بحق الله وحق الزوج
وحق الأمة في تربية الجيل المؤمن باللّه السائر على هدية .
كما أن على الزوج أن يختار زوجته ممن
يتوفر فيه الشروط المناسبة لها وأهمها الدين والخلق حتى يمكنه أن يقوم بواجبه،
واجب الرعاية والقوامة والتربية “إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه،
إلاّ تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض” واشتراط الدين والأخلاق أمر مهم
حتى تعيش الأسر في أجواء شريفة مؤمنة وفي كنف رجال صالحين يتقون اللّه
في نسائهم وأولادهم وحتى تتحقق السعادة في ظل البيت المؤمن
وتنشأ الأجيال مؤمنة باللّه متحملة المسؤوليات
ناقلة للصفات الطيبة من الأبوين الطيبين
ولذلك حذر الرسول صلى اللّه عليه وسلم من التهاون في الاختيار
وترك الصفات الإسلامية المطلوبة
من أصالة وصلاح وشرف فقال: “إياكم وخضراء الدمن
قالوا وما خضراء الدمن يا رسول اللّه؟ قال: المرأة الحسناء في المنبت السوء”……
الإرتباط يتكون من شخصين رأس مالها الحب والتفاهم والأحترام المتبادل ،
وأهدافها المرجوة تحقيق الأستقرار النفسي والعاطفي
وإنتاج جيل صالح يثري المجتمع بالفكر البناء
و يساعد في بناء المجتمع و يرتقي به إلى القمة …
وتحمل المسؤولية هي الزواج والمسئولية مشتركة بين كل زوجين
لأن الحياة سلسة وممتعة
متى أردنا أن نكون كذلك ،والحياة المعقدة والكثيرة المشاكل
هي من صنع كل زوجين يريدان لحياتهما ذلك ، وأركز على أنه بالحب والأحترام
والتفاهم نستطيع جعل حياتنا سهلة وممتعة ، كما أكرر بان لا نحكم على أي شي
لمجرد أن الأخرين لا يحبونه أو أنهم فاشلين فيه
لأن لكل إنسان أسلوب و تفكير معين ومهارات تختلف من إنسان لآخر …
كلتا الحالتيـن نعـم والسبب في إخيار الزوجة.. صديق العمر، ولا بد لهذا الصديق
أن تكون وفية إن كتب الله وأكمل الدرب أو تفرقا أن يستر العيب،
والحب بين الرجل والمرأة حرام ، وهذا فهم خاطئ لا أساس له في شرع الله ،
الإسلام لا يحرم الحب ولا يجرمه ، ولكنه يحرم الاعتداء على الحب بأي صورة
من صور الاعتداءات السمعية، والبصرية، واللفظية، واللمسية ،
والشمية غير المشروعة. والرسول محمد صلى الله عليه
وعلى آله وصحبه وسلم لا يرى للمتحابين
مثل التزويج فعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رجلا قال : يا رسول الله في حجري
يتيمة قد خطبها رجل موسر ورجل معدم ، فنحن نحب الموسر
وهي تحب المعدم
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لم يُرَ للمتحابين مثل النكاح ( أي الزواج )
رواه ابن ماجة وهو حديث حسن صحيح .
حلوها ومرها، طويلها وقصيرها، فرحها وحزنها، وحين تفكر في الارتباط بامرأة ما،
ضع أمام عينك هذا السؤال: لو حصل وحدث لك عائق من العوائق المليئة بالمفاجآت،
هل ستكون عوناً لك أم أنها تتخلى عنك للوهلة الأولى؟
فما نوعية المجتمع الذي سيعيش فيه أولادك؟
فإنه ومن خلال التجارب الطويلة، تبين أن الغالب في البنت أنها تكتسب سلوك والديها
مهما كان مستوى البنت جامعية او دكتورة أو غير متعلمة أو….أو…
وأمها على عكس ذلك،
ولذا اسأل جيداً عن والديها..
هــــذا تــــم الـــرد عليـــــه ريـــومة وهـي أن تــــكون الزوجة
بجمــــال أنـــوثتهـــا محافظة على صلاتهـا…. خاشعة لربـهــا
بــارة لوالديـها متمثلة في حرصها على بيتها وإهتمامها بإعداد النشئ الصالح
وتركيز المرأة المسلمة منصب على بيتها العش حيث يولد أطفالها
وتتم تربيتهم هي الصانعة المحلية،هي الجذ ر الذي يُبقي على الحياة الروح للعائلة
تربي وتدرب أطفالها,تمد يد العون لزوجهـــا وتكون ملجــأ له….
الرغبة في الإنجاب تكون بين النزوجين وإرادة رب العالمين عامة وشاملة
لأنها التعبير الطبيعي لإرادة الإنسان في حب البقاء والاستمرار
إلاّ أنها قد تختلف في قوتها المتمثلة بعدد الأولاد الذي يرغب الأبوان إنجابهم
وذلك بحسب تطور المجتمعات الإنسانية المختلفة
وتنوع الحضارات وتعدد الثقافات البشرية .
ففي حين يعتبر البعض بأن الإنجاب عطية وهبة من الله -لا يجوز أبداً أن يعمد
الوالدان إلى الحد من عددهم – وأن مهمة المرأة شبه الوحيدة هي الإنجاب
يفكر آخرون بأن الإنجاب عمل إرادي يجب أن يتم برغبة وإرادة ومشيئة الطرفين أولاً وأن يأخذ بعين الاعتبار الظروف الصحية والاجتماعية والاقتصادية للأسرة ثانياً
لا بل يذهبون إلى أبعد من ذلك بأن يطرحوا الفكرة التالية
بما أن عملية الإنجاب لها انعكاساتها القومية والسياسية والإنسانية على المجتمع
البشري ككل ، فعلى المجتمعات الإنسانية أن تأخذ دورها في هذا المجال .
إذا أريد بالاستقرار الاستمرار مع السكينة والمودة وحسن العشرة،
فأجمل أهم الأسباب التي تحقق ذلك استحضار المعنى العبادي للزواج،
وأنه قربة إلى الله لما يحمله من أهداف خيرة، ومعان سامية، ومقاصد معتبرة،
كما في حديث عبد اللّه بن مسعود أنه قال كنّا مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم شباباً
لا نجد شيئاً، فقال: لنا رسول اللّه صلى الله عليه وسلم: “يا معشر الشّباب
من استطاع الباءة فليتزوّج، فإنّه أغضّ للبصر، وأحصن للفرج،
ومن لم يستطع فعليه بالصّوم، فإنّه له وجاءٌ” (رواه البخاري) التزام كلٍ من الزوجين
بالحقوق الزوجية، ووفائه بها، فقد عظم النبي صلى الله عليه وسلم شأن هذا الأمر
فقال: “إن أعظم الشروط أن يوفى به ما استحللتم به الفروج” (رواه البخاري).
وتوافر شروط التكافؤ بين الزوجين، لأنه بمقدار الفروق يكون الافتراق النفسي أو الجسدي. استحضار المقاصد الكبرى للزواج، فليس مجرد عقد بين فردين للمتعة،
وإنما له مقاصده العظمى، ويدل على ذلك أن بقاء النسل والمحافظة عليه إحدى
الضرورات الخمس التي جاءت الشرائع لحمايتها وصيانتها من النقص والعبث
والابتذال، ومن تلك المقاصد حماية المجتمع من الرذيلة،
وإشاعة الفضيلة بل وحماية العقل، والزواج المستقر أحد وسائل حمايته.
واعتبار كل من الزوجين الآخر شريكاً له في حياته،
وليس مجرد أجير يستثمره لحاجة آتية تنتهي بانتهاء أسبابها.
وأن يدرك كل من الزوجين أن أي خلل في استقرار الحياة الزوجية سيدفع الأبناء ثمنه
باهظاً، إما في العاجل أو الآجل، والدراسات العلمية لأسباب الانحراف
وزيادة الجريمة تؤكد ذلك.
الشعور كل واحد من الزوجين بأنه هو المعنى الأول في بقاء المودة وحسن العشرة
واستقرار الحياة الزوجية وبهذا يكمل النقص الذي يقع من الطرف الآخر
أما إذا وقع التجاذب وتدافع المسؤولية، وكيل التهم، فعلى البيت السلام.
واستعمال القوامة على وجهها الصحيح من الطرفين، فلا يجوز للزوج
أن يتعدى حدود مسؤوليته باسم القوامة، ولا يحق له أن يهمل ذلك
وقد منحه الله حقاً لا ينازعه فيه غيره وكذلك على الزوجة أن تفهم حدود القوامة للزوج
حتى لا تنازعه حقاً وهبه الله له، ولا أن ترضى بأن يفرط بواجب حمله الله إياه.
ومع ذلك لا بد من التوسط والاعتدال، واستعمال الرفق من قبل الزوجين
فإن الرفق ما صاحب شيئاً إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه
وإن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على سواه
ومن ذلك تحمل أي من الزوجين ما يقع من هنات أو تقصير من قبل الطرف الآخر
ومعالجة ذلك بحكمة وبصيرة وبعد نظر، دون إفراط أو تفريط والبعد عن التلاوم والإفراط في العتاب، فهو أقوى مذهب للمودة.
في أكثر من موضع وهو تحقق السكن الروحي والنفسي امتثالاً
لقوله سبحانه: {ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها
وجعل بينكم مودّةً ورحمةً} [الروم: من الآية21]
ومراجعة مدى تحقق هذا الهدف بين مدة وأخرى
وتجديد الحياة الزوجية وصيانتها من الركود فتأسن. والحرّ تكفيه الإشارة.
على حســــب وصفهـــــا وكتابتهـــــا الجميــــلة والـــردوووود الـــرائعة
وكــــــل مواضيعهــــا فيــــه ذكــــر إســــم لله في كل مشـــاركـاتهــا
والله يوفقــــها يـــا رب…………….
..
ــــــــ
1/هل أنت سعيد في حياتكـ الزوجية ؟
بإرادة رب العالميـــن ليــــش لا إن شـاء الله نكـون سعيدين
أطمــــح نحن الــــزوجيـــن بإذن الله أن محافظيــــن على الصـلوات الخمس
وطــــاعة الله ورســـوله وأن نكـــون بإذن الله أســـرة مثـــاليـة في في ديننا
بــــإذن الله تعـــالى لن يكــــون هنــــــاك مشــــاكل وإن حصـــلت
سنــــحاول حلهــــا والصبـــــر بمـــا يكتــــب الله لنــــا
وإذا أحب الله عبدا أبتــــلاه وهـــــذا مـــا أفتخـــر بـــه
ليســـت لدي خبـــرة وإنمــــا كثــــرة قــــرائتــــي لكتاب حيــــاة زوجـــات
الــــرســـول أصبحــــت لـــدي خبـــرة في حيـــاة الزوجيــة بنظرة الإسـلام
وتطبيــقها فعـــلا ………
5/ما هو رأيكـ في الزواج المبكر ؟
رائـــــع ولكن أن يكـون مستعـدا بالزواج المبكر أو زواج المتأخر وأن يكون
قـادرا على التحمـل بالقفص الذهبي ههههههههه والمسؤولية وإنتـــاج الدخل المحدود.
أؤيــــد……… ولكــــن بالأسبــــاب وأكبــــــر دليــــل رســـولنـــا الــكريم
– صلى الله عليه وسلم – ولكـن شـرع الإسـلام وحلله للزوج بالزواج بأربع فقط.
رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ……….
إن شـــــاء الله ليـــــش لاااااا ومــــا ذكـــــر أعــــلاه …………
نعــــم لدي العلم الكــــافي
القدوة الحسنة أفضل وسيلة لغرس القيم الإسلامية في نفوس الأبناء
تلعب القدوة دورا بالغ الأهمية في مجال التربية والتنشئة الاجتماعية الصحيحة
للأبناء والأسرة هي المعين الأول الذي تتشكل وتتحد فيه معالم شخصية الطفل
فهي التي تغرس لديه المعايير والقيم الدينية والأخلاقية التي يحكم بها على الأمور
ومدى شرعيتها وصحتها ومن هنا تأتي خطورة دور الأسرة ومن الضروري
أن يكون النموذج الذي يقتدي به الطفل نموذجا صالحا يعبر عن تلك القيم والمعايير
لا بالقول فقط أو بالدعوة والإرشاد إليها
بل يجب أن تتمثل تلك القيم في سلوك الوالدين فالملاحظ الآن افتقاد القدوة النموذجية
داخل بعض الأسر الأمر الذي ينذر بالخطر، وفي هذا التحقيق يوضح علماء علم النفس
والاجتماع ورجال الدين أهمية القدوة وتأثيرها على الأبناء.
ههههههههههه تـــم الـــــرد علـــــى هـــــذا الســـــؤال ……..
..
.
..
تمنياتي للجميع بحياة سعيدة هنيئة كما يحبون
وأن يرضى عليهم الرب
وأن يحقق لهم كل أمانيهم يارب العالمين
أسئــــــلتك الخجولة أخجلتنـــي بلطف أحاسيسك المرهفــــــــه مشرفتنـــا
جمال أخلاقك ونبلها أحيت أحساسي وأنارتــــــــه بأجوبتـــها نحـوك
فكل حرف من حروفك اجعليـــها مصباحا يشع لصفحتــــك
مشــــاركتــــك الهادئه عزفت لقلوبنا وأنعشتهــــــــــا
ليس لي ألا ن أقدم لشخصيتك الراقية وافر أحترامي ومودتي شعورك المرموق
دمتي ودام ضلك فوق منتــــديات نبض الإمـارات
“] أ
1/ماذا تعني لكـ الحياة الزوجية ؟
الحياه الزوجيه هي استقرار وحفاظ علي النفس من كل شر ..
2/هل تود أن تتزوج ؟ ولمــاذا ؟
نعم اكيد فالزواج سنه الحياه ونصف الدين واستقرار وحفاظ علي النفس..
3/ماذا يعني لكـ أمرالإرتباط وتحمل المسؤلية كافة ؟
امر الارتباط يعني لي بدايه مرحله جديده مع حياه اخري تختلف اختلاف كلي وجزئي عن حياه العازب ولابد من ان يعلم الجميع ذلك لان المسؤوليه تذداد يوما بعد يوم.
4/هل تؤيد الزواج عن طريق الحب أم الزواج التقليدي ؟
اؤيد الزواج عن طريق الحب بالنسبه لي افضل كثيرا من التقليدي وليس معني كلامي هذا ان الزواج التقليدي محكوم عليه بالفشل كلا فكلا الحالتين يواجهان نفس الاحتمالات مابين الفشل والنجاح ولكني اؤيد الحب افضل..
5/عندما تختارزوج/ زوجتكـ المستقبيل/ية ماهي أهم الصفات التي تتمناها / تتمنينه بها
اكيد الاخلاق والجمال والعائله الكريمه..
6/هل تؤيد فكرة إنجاب الأبنـآء مبكراً؟ ولماذا ؟
نعم اؤيد هذه الفكره فكلما قل السن بين الاب والابن يكون افضل لان ذلك يكون له تأثير ايجابي علي تربيه الابن افضل من ان يكون الاب كبير في السن ولا يقدر علي متابعه الابن بسبب الكبر.
7/يبقى امـل الحياة السعيدة مبتغى كل شاب وفتاة ..فماهي أهم الوسائل لإنجاح الحياة الأسرية بنظركـ ؟
اعتقد ان افضل وسيله لنجاح الحياه الزوجيه هي التفاهم التام بيم الاب والام ومواجهه المشاكل بكل حب وموده ورحمه..
8/ من هو العضو الذي وقع عليه اختياركـ ؟
((( اممممممممممممممممم :: بنووته الحلوه )))))
..
:t_037::t_037::t_037: