تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ياجالوت

ياجالوت 2024.

ياجالوت

النفثة الأولى

ياجالوت

اقتلْ شعبك ياجالوتْ
واخلط حقدك بالمازوت

حطِّمْ واذبحْ
وانشرْ رُعْبا

وانبح حتى تصبح كلبا

واغدرْ وافجرْ
واصنعْ كذبا

وابنِ قصرك حتى يعلو
ماصنعَ الهامان وعبّا

واسكرْ حتى تُنسي لبّا
أنَّ بيومٍ
ينتفضُ الشعب المكبوتْ

نلتقي مع نفثة أخرى

عيبتني التشبيهات البلاغية

بس الكلام واااايد قوي

يعطيك العافية

النفثة الثانية

أسلبْ من شعبك عيشهْ

والطيرُ
إذا ماقام يزقزقْ

فانتفْ من حقدٍ ريشهْ

قد يبعثُ هذا الطيرُ هناءً
ويعيد لشعبك طيشهْ

واملأْ جوَّ الناس وباءً
ساعدهم
في تهيئة الشيشةْ

قد ينسون ليال العارْ
أو
ينسونك يا جالوتْ

السلآم عليڪم ورحمۃ اللـﮧ وبرڪاتـﮧ

يسسعد ربي مســآڪ بالخييير . . . خليجية

حبيت ڪلماتڪ أخويۃ وحبيت انتقائڪ للڪلمۃ بس نفس ما قالت

عاشقۃ بلادي قويۃ الڪلمات

ع العموم ابدعت ربي يعطييڪ العافيۃ وأڪييد نتريا الڪثييير مـטּّ صوبڪ

ولآهنت ..~

عاشقة بلادي

أقد لك شكري على تواجدك اللطيف في متصفحي

ايتها السيدة الأديبة الراقية

لتهنأ حروفي وهي تعانق نظراتك الأدبية وتستشعر ذائقتك الراقية

هي نفثة من قلب معصور بالألم لما يشاهده من ظلم الأنسان لنظيره الأنسان وهذه النفثة تتسائل باستغراب إلى متى يشبث الإنسان بأفكار ضيقة تضيّق على فكر هذا الجائر وبالتالي تضيق الأفق على أخيه الأنسان…

هذه النفثة تتسائل متى يحل ذلك الزمان حتى تترك للقلوب أن تتصافى وحتى تترك للعقول أن تتحاور وتبني وطنا يستحق منا جميعا أن نبذل قدراتنا ليرتقي وليشع من ترابه أنوار الألفة التي أرادها الله لبني البشر…

نفثة تتألم حين ترى مناظر الأطفال وهن يتشبثون بالدموع مأوى لجراحاتهم وكأن ليس لهم مقام في زمن هذه الدنيا..

نفثة تنطلق في حسرة وهي تتلمس أنين الثكالى حيث قد فقدوا المعيل بسبب أنه أبدى رأيا حسبه الحاكم قذائف تطيح بمنصبه…

نفثة تتدفق من أسرها وهي تنظر مشاهد دمار المدن والدماء تلطخ جدرانها حيث لم تطق هذه المدن وطأة الجبارين والمتسلطين..

نفثة تتلوى وهي تسمع دعاوات التفريق والشتائم لآهل الوطن الواحد..

آه وألف آه

иєҳτ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذتنا الكبيرة

تشرفت عباراتي وهي تتنور بإضاءات نور عينيك واستلهمت كلماتي من روح بوحك الإمتداد الكوني

تتساقط الجواليت ولا يتعظ الباقون ولايحاولون أن يستلهموا من الدماء الزاكية مطالب العزة والكرامة…

ما يؤلم كثيرا هو أن تعيش في متسع لايكون معك الشهداء الأبرار ولكن ما يفرح هو أن تعيش وأهدافهم منتصرة

أنست بهذا الطيف اللطيف والبوح المنيف
لك شكري وعرفاني على زيارتك متصفحي

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.