&& 2024.

السعادة… السعادة مفتاحها الرضا والقناعة بما في يديك…دون النظر

الأناني لما حولنا وما عند غيرنا….

والرضا والقناعة هنا لا يعنيان ان نجلس مكتوفي الأيدي على مانحن عليه

بل لا بد من الأخذ بأسباب التطور والنجاح تشعرك بالسعادة الحقة في القلب

أتي يدوم مداها إلى مالا نهاية.

كذلك السعادة في الأختيار الأنسب لما يتمناه الفرد، رغم علمنا إن ليس كل

ما يتمناه المرء يدركه.

فليس من المعقول أن يحلم الفرد بشئ مستحيل الذي لن يجني من ورائه

غير التعاسة والخسارة.

فلماذا نصر على التعاسة في حياتنا وأمامنا الطريق الذي يوصلنا إلى

السعادة والإبتسامة خاصة عندما يكون بزوغه كبزوغ شمس الصباح.