تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 30أسم لمكه المكرمه

30أسم لمكه المكرمه 2024.

  • بواسطة

بسم الله الرحمن الرحيم

الأول ” مكة ”
قال تعالى ” وَهُوَ الَّذِي كفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ
عَلَيْهِمْ وَكانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا ”
( الفتح 24)

والأسم مأخوذ من تمكمكت العظم إذا أجتذبت ما فيه من المخ وقيل لقلة مائها ، وقيل لما كانت في بطن واد تمكك الماء في جبالها عند نزول المطر وتنجذب إليها السيول

الثاني ” بكة ”
قال تعالى ” إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ ”
(آل عمران 91)

على الأصح هي ومكة بمعنى واحد فالباء بدل الميم ، أو كأنها تبك أعناق الجبابرة
أي تكرهم فيذلون لها ويخضعون ، وقيل من التباك وهو الأزدحام لأزدحام الناس فيها في الطواف

وقيل مكة الحرم وبكة المسجد خاصة وقيل مكة البلد وبكة البيت وموضع الطواف وقيل البيت خاصة

الثالث ” الآمن ”
لتحريم القتال فيه قال تعالى ” وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ

مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ

وَبِئْسَ الْمَصِيرُ “
(البقرة126)

الرابع ” البلد ”
قال تعالى ” وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخرجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخرجُ إِلاَّ نَكِدًا كذَلكِ
نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ ” ( الأعراف 58)
وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ ” ( التين

الخامس ” البلدة ”
قال تعالى ” إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ”
( النمل 91 )

السادس ” البيت العتيق ”
قال تعالى ” ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ ”
( الحج 29)

السابع ” البيت الحرام ”
لتحريم القتال فيه قال تعالى ” رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
عِندَ بَيْتِك الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ
يَشْكُرُونَ “
( إبراهيم 37 )

الثامن ” المأمون ”
هكذا ذكره أبن دحية

التاسع ” أم القرى ”
ذكر هذا الاسم في آيتين من وهما “وهذا كتاب أنزلناه مبارك
مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها”
(الأنعام:92)

ومعنى الأسم أي كأن الأرض
دحيت من تحتها وقيل كأن أهل القرى يرجعون إليها في الدين والدنيا حجًا واعتمارًا وجوارًا

العاشر ” النانسة ”
بالنون وتشديد المهملة من نس الشيء إذا يبس من العطش لقلة مائها

الحادي عشر ” الباسة ”
حكاه الخطابي كأنها تبس الملحد أي تحطمه وتهلكه

الثاني عشر ” النساسة ”
بالنون ومهماتين لقلة مائها
الثالث عشر ” صلاح ”
لأن فيها صلاح الخلق ، أو يعما فيها الأعمال الصالحة

الرابع عشر ” أم رحم ”
بضم الراء لتراحم الناس وتواصلهم فيها ، وذكر بعضهم أم الرحم معربًا

الخامس عشر ” أم زحم ”
بالزاي من ازدحام الناس فيها ، ذكره الرشاطي في الأنساب

السادس عشر ” كُوثي ”
بضم الكاف وفتح المثلثة ، بأسم موضع وهي “محلة بني عبدالدر” ذكره
الخطيب في تاريخها

لسابع عشر ” الحاطمة ”
لحطمها الملحد

الثامن عشر ” العرش ”
بوزن نزر ، قاله كراع وبضمتين قاله الكبري “والعريش” ذكره أبن سيده

لأن أبياتها عيدان تذهب وتظل ، والأول واحد العروش

التاسع عشر ” القادس ”
من التقديس
العشرون ” المقدسة ” القادسة

الحادي والعشرون ” القرية ”
قال تعالى “وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا
مِّن كُلِّ مَكانٍ فَكفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كانُواْ يَصْنَعُونَ
( النحل 112)

الثاني والعشرون ” الثنية ”

الثالث والعشرون ” طيبة ”
حكاه الزركشي في أحكام المساجد

الرابع والعشرون ” حرم آمن ”
قال تعالى ” أو لم نمكن لهم حرماً آمناً يجبى إليه ثمرات كل شئ”
(القصص 57)

الخامس والعشرون ” المسجد الحرام ”
قال تعالى ” قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِك فِي السَّمَاء فَلَنُوَلِّيَنَّك قِبْلَةً
تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَك شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوِهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ
لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
( البقرة 144 )

السادس والعشرون ” الوادي ”
قال تعالى ” رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِك
الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ “

( إبراهيم 37)

السابع والعشرون ” معاد ”
قال تعالى ” إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْك الْقُرْآنَ لَرَادُّك إِلَى مَعَادٍ قُل رَّبِّي أَعْلَمُ مَن
جَاء بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ “
( القصص85 )

الثامن والعشرون ” مخرج صدق ”
وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي
مِن لَّدُنك سُلْطَانًا نَّصِيرًا “
( الإسراء 80) والتفسير (وقل رب أدخلني) المدينة (مدخل صدق)
إدخالا مرضيًا لا أرى فيه ما أكره (وأخرجني) من مكة (مخرج صدق) إخراجًا لا ألتفت بقلبي إليها
(وأجعل لي من لدنك سلطانا نصيرًا) قوة تنصرني بها على أعدائك

التاسع والعشرون ” الكعبة ”

الثلاثون ” الرأس ”
لأنها أشرف الأرض كرأس الإنسان…..

تسلميييييين حبوبه على المعلومه المفيده 🙂 الصراحه معلومه يديده عليه
تسلمين أختي على المعلومة
جزاج الله خير اختي على المعلومات القيمه وننتظر منج المزيد
تسلمين اختيه طويله العمر عل مرورج الطيب ولا هنتي
تسلم اخويه عزيز الروح عل مرورك الطيب
تسلم اخويه سواف عل مرورك الطيب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.