مصاحبة الوالدين :
بين الله لنا أن واجبنا هو أن نصاحب الوالدين فى الدنيا بالمعروف والمراد أن نعاملهما فى الدنيا بالإحسان وفى هذا قال تعالى بسورة لقمان:
"وصاحبهما فى الدنيا معروفا "
وقد فسر الله المصاحبة بالمعروف بإنها الإحسان إلى الوالدين فقال بسورة الإسراء "وبالوالدين إحسانا "
كما فسرها الله بأن شكر الوالدين والمراد طاعتهما فى الخير وعمل الخير لهما فقال بسورة لقمان :
"أن اشكر لى ولوالديك "
وقد فصل الله كيفية المصاحبة فى سن الكبر فقال بسورة الإسراء :
"وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً "
بين الله لنا أن واجبنا هو أن نصاحب الوالدين فى الدنيا بالمعروف والمراد أن نعاملهما فى الدنيا بالإحسان وفى هذا قال تعالى بسورة لقمان:
"وصاحبهما فى الدنيا معروفا "
وقد فسر الله المصاحبة بالمعروف بإنها الإحسان إلى الوالدين فقال بسورة الإسراء "وبالوالدين إحسانا "
كما فسرها الله بأن شكر الوالدين والمراد طاعتهما فى الخير وعمل الخير لهما فقال بسورة لقمان :
"أن اشكر لى ولوالديك "
وقد فصل الله كيفية المصاحبة فى سن الكبر فقال بسورة الإسراء :
"وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً "
جزاك الله خيرا
وقاك الله كل سوء
جزاك الله خيرا
واسأل الله العظيم أن يغفر لأبي ويرحمه ويرزقه الفردس الأعلى
واسأل الله العظيم أن يغفر لأبي ويرحمه ويرزقه الفردس الأعلى
حياك الله ودمت بخير