معبد الذهب او الكارتاربور و الذي سنرى لاحقا سبب تسميته بهذا الاسم هو اكبر و اهم معابد الديانة السيخية التي وضع اساسها “تاناك” ولد في الهند سنة 1469م . هندوسي المولد والديانة، إلا أن اختلاطه بالمسلمين ومجالسته للصوفية منهم قد أثر فيه، مع ما قد عرف عنه من نقده لبعض جوانب الهندوسية، فتولد عنده همُّ الجمع بين الديانيتين، فخرج على الناس بالدعوة إلى الدمج بين الديانتين تحت شعار ” لا هندوس لا مسلمون ” .
فنبذه المسلمون والهندوس على السواء ، وانحاز هو وأتباعه ليكونوا جماعة دينية مستقلة، كغيرها من الجماعات الدينية التي تعج بها الهند.
أنشأ لديانته الجديدة معبدا، وكان هو أول معبد لها في “كارتاربور” ، وينسب إليه كتاب ” كرو كرنتها صاحب ” وهو من الكتب المقدسة لدى السيخ .
القواعد الخمس الرئيسية في الديانة السيخية
الأولى : ” الكيشو ” ومعناها إرسال شعر الرأس واللحية وعدم حلقهما.
الثانية : “الكانغا” وهو عبارة عن تضفير الشعر وتركه مجدولا عوضا عن مشطه .
الثالثة : ” الكانشا ” وتعني لبس سروال متسع يضيق عند الركبتين، وتحريم لباس “دهوتي”، وهو الرداء الذي يلبسه الهندوس، وطوله ستة أمتار، يلف حول الجسد من تحت السرة .
الرابعة : “الكارا” وهو سوار من حديد يلف حول المعصم، ويحرم لبس جميع أنواع الحلي والجواهر .
الخامسة : “الكربال” وهو عبارة عن نوع من السيوف أو الخناجر يلبسه السيخي ليتحلى به، وليحمي السيخي نفسه من أعدائه .
احتفل السيخ منذ ايام بمرور 400 عام على تأبين كتابهم المقدس كرو كرنتها صاحب وبناء معبد الذهب
اليكم مشاهد من هذه الاحتفاليات
الكتاب المقدس الحتفى به و المكتوب بخط اليد
صورة توضح الدكة الذهبية لتحميل الكتاب وهي تحوي 14 كيلومترا من الذهب
نقل الكتاب المقدس الى معبد الذهب في دكة مصنوعة من الذهب و مملوءة بالورد
قبل ان اختم الموضوع لفت انتباهي امر محير و هو وجود حجب على مواقع كثيرة تخص الديانة السيخية و تعاليمها و كأن الاخوة القائمون على الحجب يخافون من تسرب تلك العادات الى انفسنا او انبهارنا بتلك المعلومات مما طرح بداخلي تساؤلا هو…….
هل نحن ضعفاء للدرجة التي تحتم حجب تلك المعلومات عنا؟
منقوول من الإيميل ….
استغفر الله
خراابييط وخربطاان ومخربطيين
عيل الريااييل يطولون شعورهم ويحطونه تحت هذا اللف اللي على رووسهم ومايغسلوون شعورهم اااااااااااااااااااااااااااع هاي دياانه تحث على الوصااخه
لاا وباانيلهم معبد اشكبره في البلاد عفاان الله
بل بل هذا كله من الذهب :hypo_h4h:
اشكرج على الموضوع وعلى جهدج الملاحظ
ربي يعطيج العافيه
كل ذهب …..بصير غنيه من وراه
وبالنسبه لسؤالج
هو المفروض أصحاب هالمواقع ما يحجبوا عن الغير هاي المعلومات يعني ما فيها شي يوم يطلع على الديانات الثانيه
ويعرف طريقته ويعرف العجايب والخرابيط اللي عندهم
من غير ما يتأثر علشان أتكون عنده خلفيه
وعلى العموم تسلمين يالغاليه والله يعطيج العافية
اسغفر الله ,,
اعوذ بالله من قواعد ..
الأولى : ” الكيشو ” ومعناها إرسال شعر الرأس واللحية وعدم حلقهما.
الثانية : “الكانغا” وهو عبارة عن تضفير الشعر وتركه مجدولا عوضا عن مشطه
وععععع ..
بس الصراحه .. مدينتهم كشششخه خخخخخخخ ذهب في ذهب lo0ol
تسلمين الغاليه ع الموضوع ,,
سعييييييد
بس اتعرفون شو فكرت فيه
الذهب
الله الله
14 كيلو
يبالنا نسرقه هييله تحف ما يستخدمونه بالشيء الصحيح
انا على الاقل ببيعه همه شو بيسوون به بيحطون اكتابهم
اكتابهم حده الحرق وهذا وايد عليه 🙂
تسلمين اختيه الوتر على الموضوع
ولا طلع مدينه ذهب ثانيه
تسلمين يالغاليه ع المعلومات
بانتظار يديدج
للشيخ عبدالعزيز بن باز
القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
كنت جاهلا ولقد من الله علي بالإسلام ، وكنت قبل ذلك قد ارتكبت بعض المظالم والأخطاء وسمعت حديثا عن الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول : (من كانت عنده مظلمة لأخيه في عرض أو في أي شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم) إلخ . كيف تنصحونني والحالة هذه؟
الجواب :
لقد شرع الله لعباده التوبة من جميع الذنوب ، قال الله تعالى : {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[1] وقال الله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا}[2] وقال جل وعلا : {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى}[3] وقال صلى الله عليه وسلم ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له)) فمن اقترف شيئا من المعاصي فعليه أن يبادر بالتوبة والندم والإقلاع والحذر والعزم الصادق ألا يعود في ذلك ؛ تعظيما لله سبحانه ، وإخلاصا له ، وحذرا من عقابه والله يتوب على التائبين ، فمن صدق في التوجه إلى الله عز وجل وندم على ما مضى وعزم عزما صادقا أن لا يعود وأقلع منها تعظيما لله وخوفا منه فإن الله يتوب عليه ويمحو عنه ما مضى من الذنوب فضلا منه وإحسانا سبحانه وتعالى ، ولكن إذ كانت المعصية ظلما للعباد فهذا يحتاج إلى أداء الحق ، فعليه التوبة مما وقع بالندم ، والإقلاع ، والعزم أن لا يعود ، وعليه مع ذلك أداء الحق لمستحقيه أو بتحلله من ذلك ، كأن يقول لصاحب الحق سامحني يا أخي أو اعف عني ، أو يعطيه حقه ، للحديث الذي أشرت إليه ، وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم : ((من كانت عنده لأخيه مظلمة فليتحلله اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ من حسناته بقدر مظلمته فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه)) رواه البخاري في صحيحه .
فالواجب على المؤمن أن يحرص على البراءة والسلامة من حق أخيه ، بأن يرد إليه أو يتحلله منه ، وإن كان عرضا فلا بد من تحلله منه أيضا إن استطاع ، فإن لم يستطع أو خاف من مغبة ذلك كأن يترتب على إخباره شر أكثر- فإنه يستغفر له ويدعو له ويذكره بالمحاسن التي يعرفها عنه بدلا مما ذكره عنه من السوء في المجالس التي اغتابه فيها ليغسل السيئات الأولى بالحسنات الآخرة ضد السيئات التي نشرها سابقا ويستغفر له ويدعو له . والله ولي التوفيق .
——————————————————————————–
[1] – سورة النور الآية 31.
[2] – سورة التحريم الآية 8.
[3] – سورة طه الآية 82.
نتريا يديدك..
بارك الله فيــــــــــك
وربي يعطيك ألفـــ عافيهــ
نتريا جديدك