حُبٌ يمتدُ كالسماء .. بلا إنتهاء
حديثها حنانٌ يُغرق أحزاني
و بهجة طاغية ترسو بمرفأ عينيها
*
دمعة حزنٍ منها تثير فيَّ كل أحزان الضمير
و إبتسامة صغيرة تشعل في نفسي ألوان الفرح
من سواها .. أمــي
كوني دوماً معي يا أمي
و لتحفظها ياربي
*
كل عام و أنتِ أجمل و أروع أُم
لِمن سنقولها ؟ ..
لكم المايك
,
Lady Roses
لـ . .. .
من تستحق هذه الكلمهـ . .
لـــ . . . . .
كل أمٍ تميزت برفعة أخلآقهآ وحنيتهآ وطيب قلبهآ . .
لـ . . . .
كل من أنجبت ابنآ / ابنه وتحملت عبأهم وجعلتهم فخراً للبلآد . . .
لـ . . . . .
جميع أمهآتنآ الأحيآء منهن والموآت ~> رحم الله جميع موتآنآ ^_^ . .
لـ . . .
من تعجز حروفنآ عن الإيفاء بحقهآ . . . .
لـ . . .
الدرة المصوونة .. صآحبة القلب الحآني مهمآ تعالوآ الأبنآء عليهآ . . .
لــ . . .
أمي . . . / وجميع أمهآتكم . . .
نحمد الله على هذه النعمة . . ونفخر لكوننآ ذويهم . . .
ونسأل الله عز وجل أن يجعل الجنة مأوانآ وإياهم ~> فالجنة تحت أقدآم الأمهات <~
جعل الله جميع أيامنا وأيامكم طاعة وعبادة وحب وإخلآص ووفاء لأمهاتنآ/ وأمهآتكم . .
ورحم الله من فآرقوا الحيآه ~> ونسأله تعالى أن نلقاهم فالجنة . .
/
ودي أقول يآ روحي ودنيتي وكل شيٍ فالوجود . .
يآ عسى عمرك طويل . . وأهنى معك دايمآ يآ عمري الأكيد ..
ما يبين كثر الغلآ بالخفوق . . هذي أمي وذيك أمك . . وتلك أمهم . . .
بأسم كل أمٍ أنادي يآ عسى ربي ما يحرمنا منكم . . . . .
/
غاليتي الليدي روز ..
شرفني أن أكون أول من يمر على طرحك الرآئع . .
فمحبتنآ لأمهاتنآ لا توصف بحبر القلم .. ولا بطقطقة الحروف على الحآسوب . .
وليس لها يوم محدد ~> محبتنآ لهن يومية و أبدية . . ^_^ . .
ادام الله قلبونا على برهن. . وطاعتهن بالمعروف . .
سلمت اناملك الراقية وادامك الله لمن تحبين ..
تقبلي مروري المتواضع وبعثرة قلمي . .
ودمتي بحفظ الرحمن ورعايته . .
/
تحيتي وخآلص حبي . .
بنت آل علي ^_^ . .
,،
اول شي ثانكس ع الموضوع ..
وثانيا ..
هذا الشي يوم الام او عيد الام ..
ليس من عاادااتنا او تقااليدنا ..
بل لم يأمروونا الرسوول ان نظهر حبنا لمهااتناا في يوم محدد ..
بل كل يوم نظهر لها حبنا ولدى اهتمامنا لها ..
الذين يحتفلوون بهذا اليوم هم الذين تركوا امهااتهم..
ويأتوونه اليها يوم اليوم ليظهرووا لها حبهم وغير ذلك..
اتمنى ما تفهمووني غلط ..
صح انه كل منا يحب امه هالشي اكيد ..
بس خلوونه انحب امهااتنا باسلووبنا بطريقتناا..
ما نقلد الاجانب وغيرهم ..
اذا غلطت في حقكم انا اسف ..
تقبلي مروري خيتوو ..
أختي الغاااااالية………. Lady Roses
الموضوووع الذي تم طرررررحه أختييييي
أفيييييييدك بالآآآآآتي :
وحسب قوانين القسم من أختي عاااالية وهي :
9- في حالة كتابة موضوع جديد في نبض المواضيع العامة يرجى التأني قبل الطرح والتأكد من مضمون الموضوع إن كان مناسباً مع القسم المقصود أم لا .
وإليـــــــــك ماااااا يلي :
تخصيص يوم في العام للاحتفال بعيد الأم من البدع والمحدثات
رقـم الفتوى : 2659
عنوان الفتوى : تخصيص يوم في العام للاحتفال بعيد الأم من البدع والمحدثات
تاريخ الفتوى : 25 ذو الحجة 1421 / 21-03-2001
السؤال
هل يعتبر عيد الأم عيدا إسلاميا ؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن ما يعرف بعيد الأم، والذي يحتفل به كثير من الناس في الحادي والعشرين من مارس هو من جملة البدع والمحدثات التي دخلت ديار المسلمين، لغفلتهم عن أحكام دينهم وهدي شريعة ربهم، وتقليدهم واتباعهم للغرب في كل ما يصدره إليهم.
وقد قال صلى الله عليه وسلم: “من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد” متفق عليه.
ولم تأت بدعة محدثة من البدع إلا وهجرت أو أميتت سنة من السنن ، وقد قال صلى الله عليه وسلم: “ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة فتمسك بسنة خير من إحداث بدعة” رواه أحمد. مصداق ذلك أنك ترى الرجل غير بار بأمه، لا يصلها إلا قليلاً ، فإذا كان هذا اليوم، جاءها بهدية، أو قدم لها وردة، ويظن في نفسه أنه بذلك قد عمل الذي عليه تجاهها.
و قد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك، قال تعالى: ( لكل أمة جعلنا منسكاهم ناسكوه) [الحج:67 ].
ومن أحدث هذه البدعة إنما أحدثها تعويضاً عن تقصير مجتمعه في حق الأم، وانقطاع روابط الود والصلة، فأحب أن يكرمها، و يرد إليها شيئاً من حقها، فعمد إلى إحداث هذا اليوم لتحتفل به الأسر تكريماً لها. فكانوا كمن سكت دهراً ونطق نكراً. وماذا يغني عن الأم يوم في السنة، وبقية العام تكون نزيلة ملجأ أو نديمة كلب أو هرة، هما أوفى لها ممن رضع من ألبانها وتربى في حجرها… ولعل من الطريف أن ننبه إلى أن الأم من جهتها كانت شريكة في صناعة هذا العقوق، لأنها كانت بنتاً، وكانت تمارس ذات الأسلوب مع أمها، والبر سلف – كما يقال -.
و الاحتفال بالأم وتكريمها على هذه الطريقة المحدثة لن يعطيها عشر معشار ما كفلت لها الشريعة المطهرة من الحقوق، وكيف يمكن ذلك ، وقد أمر الله جل وعلا ببرها والإحسان إليها الدهر كله، وجعله حقا لها وهي على قيد الحياة، وعندما تكون في عالم الأموات ، ولم يجعل لهذا الإحسان يوما أو وقتا واحدا يحتفل فيه بها، ولم تأت شريعة من الشرائع بمثل ما جاءت به شريعة الإسلام.
وذكر حقوق الأم في الشريعة باب يطول ، ويكفي التنبيه إلى أن الله تعالى أمر ووصى في مواضع من كتابه بالإحسان إلى الوالدين، وقرنه بالأمر بعبادته والنهي عن الشرك به، وأمر بالشكر لهما متصلاً بالشكر له، وخص الأم بالذكر في بعض هذه الوصايا للتذكير بزيادة حقها على الأب.
قال تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً) [النساء: 36 ].
وقال تعالى: (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً) [الإسراء: 23].
قال ابن عباس رضي الله عنهما: يزيد البر بهما مع اللطف، ولين الجانب، فلا يغلظ لهما في الجواب، ولا يحد النظر إليهما، ولا يرفع صوته عليهما، بل يكون بين يديهما مثل العبد بين يدي السيد، تذللاً لهما.
وقال سعيد بن المسيب في قوله تعالى: (وقل لهما قولاً كريماً) هو: قول العبد المذنب للسيد الفظ الغليظ.
ولا يمنع من برهما والإحسان إليهما كونهما غير مسلمين أو عاصيين، قال تعالى: (وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفاً) [لقمان: 15 ].
فأمر تعالى بمصاحبتهما بالمعروف مع كفرهما، بل ومع أمرهما ولدهما بالكفر بالله تعالى.
عن أسماء رضي الله عنها قالت: قدمت علي أمي وهي مشركة في عهد قريش - إذ عاهدهم - فاستفتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فقلت: يا رسول الله إن أمي قدمت علي وهي راغبة - أي في بري وصلتي لها، وقيل: راغبة عن الإسلام كارهة له - أفأصلها؟ قال: ”نعم صلي أمك” متفق عليه.
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: “أمك” قال: ثم من؟ قال: “أمك” قال: ثم من؟ قال: “أمك” قال: ثم من؟ قال: “أبوك” متفق عليه.
فحقها مقدم على حق الأب ويزيد عليه بأضعاف ثلاثة.
وقال صلى الله عليه وسلم: “إن الله حرم عقوق الأمهات، ومنعا وهات ووأد البنات” متفق عليه.
وروى البخاري في الأدب المفرد عن ابن عباس رضي الله عنه قال: إني لا أعلم عملاً أقرب إلى الله عز وجل من بر الوالدة.
ولا يكون البر الذي أمر به الإسلام والإحسان إلى الوالدين حال حياتهما، بل إن صورة البر تكون بعد موتهما كذلك، فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له: يا رسول الله هل بقى على من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ قال: “نعم: الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما، وإكرام صديقهما” رواه أبو داود.
فهذا هو الاحتفال بالوالدين – لا سيما الأم – الذي دعا إليه الإسلام وحث عليه ورغب فيه،
والناس بعد ذلك أحد شخصين: بار بأمه كما أمرته الشريعة المطهرة، فهذا لا يجوز له الاحتفال بهذا اليوم، لأنه بدعة، ولأن هدي الإسلام في هذا الباب أتم وأحكم.
وشخص لم يكن بأمه براً ، وهذا لن يكون بهذا الاحتفال وهذا اليوم باراً، بل هو ممن جمع بين العقوق والابتداع. لما سبق بيانه .
والله أعلم.
بعد هذه الفتوى وبيان الدليل مع رجائي أختي أن لايُنشر شئ إلا بدليل شرعي صحيح ثابت
فليس العبرة بالنشر لكن العبرة بصحة مايُنشر
ودمتي بحفظ الرحمن
|
ايحتاج نثر احساسي لامي دليل شرعي !! !!
اترفع عن الرد ..
ليس لدي مااقوله سوى نقل ماكتبه معلمي في يوم كهذا ..
” “
في كل سنة وفي كل مناسبة،تأخذ السلفية وبعض الدلوخ من العامة على عاتقهم “همَّ” محاربة المناسبات السنوية كيوم الأم على سبيل المثال ولا أدري حقيقة هل أنا من يضيّع وقته في الحديث عن عاهات هؤلاء أم أنني أُحمّل نفسي همّ تهذيب الأخلاق هذه !
لم ولن تَسطِع القصائد ولا الجمل الخلاقة الحانية أن توفي الأمَّ شيئاً من حقها لا في يوم ولا سنة ولا حتى الفناء ! فيوم الأم محفل رائع ومناسبة عظيمة لتعزيز برِّها وزيادة وصلها وإسعادها بوسائل مختلفة من الهدايا الغالية إلى التقبيل وحتّى الجلوس معها وتبادل أحاديث الصبى العتيقة التي تنتشي بها كلما تذكرتها. يوم الأم هو حسب المثل المحلي “زيادة الخير خيرين”، فما المانع أن تُعطيها هدية ً أو تُقبل رأسها في هذا اليوم ؟ .. هذا اليوم أو العادة التي قدمت إلينا حسب اعتقادي من الغرب الكافر فهي عادة حسنة تستحق الإشادة لا إلحاقها بالسينما وباقي “البدع” !!
سبحان الله .. يقول القائلون أن يوم الأمِّ كل يوم ولو سألت أحدهم عن تاريخ آخر هدية قدمها لأمه لالتقمَ ثوبه وفرَّ هارباً من الإجابة لأنه ربما لا يتذكر آخر مرة أو أنه يتذكر ولكنه يهديها كل 3 شهور ! .. فبالله عليك يا من يقول أن يوم الأم كل يوم: هل تفعل ما يفعله البقية في يوم الأم كل يوم حقاً ؟ أم أنك “من عيد إلى عيد” ؟ .. لا تكن إمّعة ولا تسلك طريقك إلى التحفّظ والتدين راكباً على حمار !
الأم نشعر بها كل يوم .. ولكن هل نشعر بأن لها يوماً مختلفاً عن كل يوم ؟! “”
ذلك ما كتبه معلمي .. اقراءه بقلبك .. سيدي ..
:
:
/
ومني لأمي في يومها .. :047o::047o:
همسه ..
كلما اغلقت عيني احلم ..
تخيلت ابنائي وهم يتسابقون ويتنافسون في شراء هدية لي بهذا اليوم
ما اجمله من حلم .. انتظر واقعه بشوقــ
وسأحرص لاغرس حب هذا اليوم بداخلهم
وقدم الإسلام الأم بالبر أيضا علي الأب لسببيــــــن
أولا : أن الأم تعاني بحمل الابـن ( سواء كان ذكرا أم أنثي ) وولادته وإرضاعه والقيام علي أمره وتربيته أكثر مما يعانيه الأب ، وجاء ذلك صريحا في قوله تبارك وتعالي
ووصينـا الإنسان بوالديـه حملتـه أمه وهنا علي وهن
وفصاله في عامين أن أشكر لي ولوالديك والي المصير
(لقمان:14)
ثانيا : إن الأم بما فطرت عليه من عاطفة وحب وحنان … أكثر رحمة وعناية واهتماما من الأب .. فالابن قد يتساهل في حق أمــــــه عليه لما يري من ظواهر عطفها ورحمتها وحنانها
لهذا أوصت الشريعة الإسلامية الابن بأن يكون أكثر برا بها ، وطاعة لها حتى لا يتساهل في حقها ، ولا يتغاضي عن برها واحترامها وإكرامها ومما يؤكد حنان الأم وشفقتها إن الابن مهما كان عاقا لها ، مستهزئا بها ، معرضا عنها .. قال: تنسي كل شيء حين يصاب بمصيبة أو تحل عليه كارثة
وعن أبي هريرة رضي الله عنها قال
جاء رجل إلي رسول الله صلي الله عليه وسلم فقال
يارسول الله : من أحق الناس بحسن صحابتي ؟
قال: أمـك. قال: ثم من ؟ قال: أمـك. قال : ثم مـن ؟
قال : أمـك. قال : ثم من ؟ قال: أبـوك
( متفق عليه)
والصحبة والمصاحبة هي الرفقة والعشرة ، وأولي الناس بحسن المصاحبة وجميل الرعاية ،
ووافر العطف والرفقة الحسنة هي الأم التي حملـــت وليدها وهنـا علي وهـن
قال القرطبي: إن هذا الحديث يدل علي أن محبة الأم والشفقة عليها
فينبغي أن تكون ثلاثة أمثال محبة الأب ، وذلك أن صعوبة الحمل ،
وصعوبــــــة الوضع ، وصعوبة الرضاع تنفرد بها الأم دون الأب ،
فهذه ثلاث مشقات يخلو منها الأب
وكـان من أشد ما يؤلم النبي صلي الله عليه وسلم أن يسمع الرجل يعير الرجل بأمه
. ولا يستطيع إنسان أن يحصي أو يقدر حق الآباء والأمهات علي الأبناء ,
ولو استطاع الأبناء أن يحصوا ما لا قاه الآباء
والأمهات في سبيلهم لا ستطاعوا إحصاء ما يستحقونه من البر والتكريم ولكنه أمر فوق الوصف
خاصة ما تحملته الأم من حمل ، وولادة . وإرضاع. وسهر بالليل ،
وجهد متواصل بالنهار في سبيل الرعاية المطلوبة
تتلـوي الأم وتحزن لمرض وليدها ( سواء كان ذكرا أم أنثي )
وتغيب بسمتها إن غابت ضحكته ، وتذرف دموعها إن اشتد توعكه ،
وتحرم نفسهـا من الطعام والشراب إن صام عن لبنها ،
وتلقي نفسها في النار لتنقذ وليدها ، وتتحمل من الذل والشقاء أمثال الجبال كي يحيا ويسعد ،
وتمــــوت راضية إذا اشتد عوده ولو كان علي حساب صحتها وقوتها وسعادتها
تتحمـل في سبيله أي إساءة أو اهانة ففرحه هو فرحها ، وابتسامته هي ابتسامتها ،
وبكاءه هو بكاءها ، تضحي بأي شيء مهما كان قدره من أجله،
وفي سبيل إسعاده.. تنسي آمالها وطموحها كي يحيا ويسعد ويهنأ بالا
يرقص قلبها إذا ضحك وليدها ( ذكرا كان أم أنثي) ،
ولا تسعها الدنيا نشوى إذا حبا أو مشي ، وتسمع نغم الدنيا في كلمته ، وتري الحياة كلها نورا
وجمالا وهي تراه يلعب مع رفاقه أو إلي المدرسة يذهب لتلقي العلم والمعرفة ، وهكذا تعيش له ومعه ، وهي تنتظر الأيام الحاسمة في حياتها وحياته حين ينجح ويكسب ويتزوج .. هل يكون لها في ابنها أو ابنتها نصيب أم كل جهودها وتضحياتها وآمالها تذهب أدراج الرياح
هـذه هي الأم ، لذلك جعل الله الجنة تحت قدميها ،
وجعل حقها علي الأبناء ثلاثة أضعاف حق أبيهم عليهم
عالعممموووم أختي جزاااك الله خييير وأن يغفر الله لك ولواااالديك جمييييييع ذنوووووبهم
ويدخلهههههم فسسسييييييح جنااااته وأسأل الله أن يثبتك على دييييينه
قوووولي آآآآآآآآآآآمييييين
ودمتي بحفظ الرحمن
|
لم يسبق لي بكتابة مسمى ” عيد ” في متصفحي ..!!!
انه مجرد يوم نثرت احساسي لها فيه ..
سيدي ..
درست في مراحل دراستي المبكرة ست كتب للشريعه الإسلامية ..
اعلم احكامها و تشريعتها و حلالها وحرامها ..
شكراً لإعادتها كتابتها هنا رغم انها ليس لها علاقة بطرحي ..!
|
انتي قلتي يوم واقولج ماشي يوم للأم لها كل الأيام لها كل دقيقه وثانيه وساعه
وما في لها اي وقت محدد ونعبر عن حبنا لها باحترامنا لها وعن الهدايا ترا مايحتاي
نهديها شي اهم شي تكون راضيه عنا
تسلم يالحبوب ع الفتوى وان شاء الله يستفيد الأعضاء
يعطيك العافيه
ربي يوفقك
إن قرأتم حروفي هنا وماكتبه معلمي .. اعيدوا قرأتها مره اخرى
وإن قرأتوها مرة اخرى .. اقرأوها ثالثة .. و رابعة و خامسة ..
فبعد هذا ان وجدتم بأنكم تخالفوني .. !! فالعزاء لقلبكم ..
للجميع .. حفنة ياسمين ..
ولنا لقاء في بعثرة احساس اخرى ..